Transcript for:
حبيب ابن مظاهر الأسدي

حبيب ابن مظاهر الأسدي يقولون عنه يرون بعضهم يقولون أنه كان في معركة صفين مع الإمام علي وهو من حوار الإمام ترى حبيب يعني مو فد شخصية عادية من خواص علي ابن أبي طالب يعني حتى علوم غيبية أندى يمتلك سأل الإمام بالمعركة بصفين قال يا حبيب ما يميز الرجل شن الميزات اللطيفة اللي تكون بالرجل قال سيدي علم وحلم وشجاعة أن يكون عالق ويكون حليم لأن الشجاعة ده ما بيه حلم يقوم الواحد رشاشته ويمشي يقتل بالوادي على أدفع الأسباب بينما الشجاع الحليم ما يستخدم السلاح إلا للضرورة القصوى للدفاع عن أرضه أو عرضه أو مقدسات مو مثل استخداماتنا الآن للأسلحة على أدفع الأسباب ونسبب مشاكل وقتل وهلما جرى قال لعلم وحلم وشجاعة قال لالإمام علي وبعد عيزاته وحده قال وماذاك يا أمير المؤمنين قال للشهادة في سبيل الله قال لسيدي دعولي بالشهادة قال إنها لك يقول من خلصت معركة صفين وحبيب سالم معافى دخل على الإمام سلام الله عليه قال لسيدي أحدث بداء تعرفون فكرة البداء سأريد أن أخذ بها الوقت أحدث بداء أما أنا ارتكبت معصية حرمت بها من هذا اللطف الإلهي مع الشهادة فأنا فرطت فتشي مترية توفيق الشهادة الشهادة وكل واحد يحصلها التفت للإمام قال لي لا هذا ولا ذاك ماكوشي الشهادة هي لك ولكنك سترزق الشهادة في مكان وزمان أفضل من هذه الأزمنة والأمكدة أحسن من كل هاي الحروب ظل حبيب صافي قال لي سيدي وين أرجوك قل لي حتى أطمئن تماما قال سترزق الشهادة أما الزمان فعاشورا وأما المكان كربا الرحمة الله ودينك بقى حبيب صار نفسه قال ولدي الحسين سيستغيث فلا يغاث فإن أدركته فلا تبخل عليه بنفسك مع الأسف أنا أبخل بنفسي صارت جل حسين نزل سلام الله عليه نزل بمكة بالكربلا يوم اثنين محرم كتب لي حبيب يوم اثنين من كربلا كتب الحبيب ابن مظاهر إلى الفقير وتعرف شنو معنى فقير إلى الفقير حبيب ابن مظاهر الأزدي حبيب يقولون قاعد بالبيت قدمت لزوجته طعام شوية أمسك من الطعام قلت لزوجتي خيرك إن شاء الله حبيب بطلت أكل قلت شو نفسي ما دريش ما دريش أدري يعني بيفتشي يعني أحس نفسي جايت أدري هاجز في شيء غريب قالت له الهاجز خلى رايحك اعتقد اليوم يجينا ضيف رسول من الحسين والرسول يجي يحمل الرسالة شوف عيالهم اقول لك سمعت التزوجة تقول وظن طارش يجيك اليوم وكتاب من ابو اليمة لان الطارش على الباب ينده والقلب مرتاب طلع لو شاف بيده كتاب سالت دمعة عيونه بس ما شاف عنوانه قالها وما يدريكي اتش مدري ايش اكو كتاب ويجي قالت لسيد يعني ما ادري بس انا شفت الزهراء البارحة بالمنام جتني قالت لي قل للحبيب قل للحبيب قل للحبيب قل للحبيب تاني ترى عقيقة يعني الزهراء الدور لليوم أنصار للحسين لليوم تريد أنصار للحسين ترى لليوم الحسين يشعر بغربة من حيث مبادئه من حيث قيمه من حيث ثوابته تريد أنصار اللي يوعدون في مجالسه ويتابعون أفكار الحسين وقيم الحسين وتوابت الحسين تقول لي جتني الزهراء بالمنام سلام الله عليها وقالت لي قل لي الحبيبي خضب شيبة فعرفت أن هذه دماء الشهادة مو معقولة فاطمة تجي تقول لي خليك يخلي حنة قضاء هل أثناء وإذا بالباب تطرق طلع حبيب لقى رسول بيد الرسالة سلم أقل لسيدي رسالة من الحسين أخذها قبلها حطها على عيونه قال له روحي براحتك أنا جاه عنده ولامة العبد الخادم مالتي قال له أخذ الجواد أخذ الفرس وأطلع جدامي مع علامة الحرب للبساتيين وقلت خلي واحد حاول أحد يشوفك أو يلاحظك طلع ودع حبيب عائلة ودع أهل بيته أوصاهم بوصاياه زوجته تطلع برا بالباب حبيب ما تتوقعون زوجها هذا شغل هذا حاجة تقضيها قيل لها عندك خيرك شنو التردي أم القاسم قالت لها حبيب موت قصر ويلا سأتخليك قالت لها حبيب أريد ملقف يعني نفتخر به نرفع روسنا به وفعلا من دخلة الرؤوس ودت زوجة حبيب ودت ابنها القاسم قالت لدول السباية اجي وروح اطلع يسأل شوف ابوك شنو موقفه ردلها قالت قالها يم أبوي موجود رأسه مع الرؤوس ورأسه مربوط بظفيرتيه إلى عنق الفراز اجي حبيب ابن مباهر وصل للغلام وجد الغلام يتكلم مع الجواد يقول له والله لئن لم يأتي إليك حبيب لا أمتطي نظهرك وامضي الى نصرة ابي عبد الله الحسين. قال حبيبي خاطر الحسين من بعدي قل لسيدي في ذاك امي وابي في ذاك روح التي بين جنبي حتى العبيد تريد نصرتك فكيف بنا نحن الاحرار? امتطت جواد والتفت للغلام قل له اذهب انت حر لوجه الله قل له لا. حبيب انا هوائي خدمتك وتعابدت وياه.

يعني انت ليش تروح للجلة او في تنفس علي بالجنة قد نواك أردفه حبيب إلى خلفه وتوجه حبيب توجه إلى الكربلاء وعيناه تسبق جواده الإمام الحسين وزع رايات هاي الفلان هاي زهير ابن القين أوقف على الميسرة الحباس أنت قائد العسكر هاي الراية الكبيرة إليك وظلت وحدة مرشية قالوا لا لمن قالوا ما سيجي ما سيجي وعينا شام حال الدرب يشوف ترى بي شوي وإذا بحبيب تخب به الفرس قال لابني علي استقبلوا عمكم حبيب ابن مباين إجي حبيب نزل ترحيب من خواص علي ابن أبي طالب صارت لوجة صارت لجة صار كلام زينب التابع الموقف سئلة علي الأكبر بني علي شنو الموضوع قال ماكوشي بس حبيب هذا عمي حبيب موجود لأن هذا صديق جدنا علي ابن أبي طالب من خواصة ومن رحب بي قالت لحبيب وصال اقرأه عني السلام. قل له عم تسلم عليك. كده مقام عالي زينب موسى لفخر المخدرات. يقول من قال له علي الأكبر اخذ يحتوى الترابة على رأسه من انا وتسلم علي فخر المخدرات.

بس سيدي ابو علي اريد منك طلب تنفس علي ابيك. اريد ما تردني بصحبتي لابيك ارد رد السلام لزينب. قال على رسلك اتفضل يا عمي قل له يا عم يا حبيب. يا عم يا حبيب.

تدري شلون اجي حبيب الخيمة زينب. والله عبارة المؤرخ الشكيل يقول جلس جلسة العبد الذليل بباب الخيمة ووضع رأسه بين رزبته الشاني صيح ما قال سلام عليكم يا زينة قال آه آه يا زين آه آه يا زين بيوم تحملين على بعير ضال يدرب التفاصيل بالكامل فمن اجتمع والعذار هنا وصل حبيبه صاحبه وقائد الأنصار صارت المعركة باشر من الصيرياء ونبدي الأنصار قالوا نحن نبدي سيدي قالوا لحبيب أنت قائد صح بس ما نسمح أن تعطي الزمام المبادرة لغيرنا احنا طلقنا الحلائل تركنا المنازل بني هاشم العباس علي الأكبر شلون يختنعون يعني الحمل ما حد يشيل غير أهله يقول الله يرحمه عبد الأمير الفتلى ويقول انتخى عباس وحده وصار الجدال والحاشم قال تعلينا النزال احنا الذين ننهض بالاحمول الثقال والكلافة للكلافة تشيله ولنصارتنا ختو قالت محال ليش طلقنا النفاء النساء وعفنا الديار كون حق احنا المجيد نجري لها النجري حق المرتضى وحق البتون اتجمعت شبان هشيب وكهون قالت الأنصار قالت الأنصار يا حسين اشتقون صاحبتك يوهاشم التفديل قالت بدا انصارنا وهملة العين وهز حبيب العلم عدواج الحسين يا حسين أول ما تقدمه فعلا وتقدمه بصدق نيات بنيات بأقدام راسخة شوف المشهد الروي المشهد اللي يقول سلم مسلم ابن عوسج رضوان الله عليه لما هوى من على ظهر جواد الحسين يروح عادة للشهداء بس حبيب قال لسيدي إذن لأرافقك هذا بن عمي ورفيق الجهاد وياي رفيق دربي أردو صلي أمه بألفاس الأخيرة وصلي أمه لذوه بآخر نفس قال لحبيب مسلم لو لم أعرف معلم أن وعياله وصيتي يقول لحبيبه وصيك بهذا الغريب هناك موقف منه وأسألك الدعاء من رجع جابه ومسلم للمخيم ورده ويقول الإمام الحسين شاف إمرأة باب الخيم الصيح ومسلمه وابنعه وسجته ولذلك الموقف المعسكر تباشر فقالهم واحد ويحكم أتقتلون أنفسكم بأيديكم وتفرحون أيقتل مثل المسلم وتتباشرون وهذا ينفرح بي بقتله لكن أنتوا أنتوا أنتوا سوء عاقبتكم وسوء توفيقكم هو مثلهم بس نفث على لسانه بتلك اللحظة يقول من رجع وطلعت الجارية الإمام الحسين قال ردوها الجارية للخيمة لا تطلع أقل لسيدي تشاء ما شفت زينب وخواتها من طبن بشوارع الكوفة تتصفحنا الناس من كل حد بنوصو وهي بلسان الحاد تقول اشمال الناس تتفرج علينا اشمال الناس تتفرج علينا ايه ايه يخسر يا لن غايب ولينا