"طوفان الأقصى: المنجز، التكلفة، والتداعيات" - أستاذ عريب الرنتاوي

المقدمة

أهمية المقاومة:
- حماس ستؤجر مرتين: الأولى لاجتهادها والثانية لنجاحها.
- القضية الفلسطينية تتآكل وتُهمش مع زيادة الحصار والانتهاكات.
- الطوفان كان ضرورة لتحريك المياه الراكدة.
أهمية التحرك:
- الفشل السياسي العربي والفلسطيني الرسمي وسوء الأوضاع الدولية.
- لابد من قرار كبير، مع احتمال المجازفة، لتحريك الساحة الدولية.

الموقف من السلطة الفلسطينية:
- تجاهل تام للقرارات التصحيحية ولا يوجد حلول بديلة لطوفان الأقصى.
- السلطة الفلسطينية تعتمد على مشاريع اقتصادية تتماشى مع النظريات الإسرائيلية.
- تآكل شرعيتها وفشلها في حشد تأييد شعبي.

موقف المجتمع الدولي والأنظمة العربية:
- المجتمع الدولي تخلى عن القضية الفلسطينية ويمارس تواطؤاً صريحاً.
- الأنظمة العربية تتخذ مواقف متواطئة حتى المشاركة في الجرائم الإسرائيلية.
رد فعل الاحتلال الإسرائيلي:
- استفزازات ومجازر ومعاناة إنسانية كبيرة يقابلها ثبات وصمود المقاومة.
دور الأنظمة العربية والتطبيع:
- مسار التطبيع مع إسرائيل يتعارض مع المصالح الفلسطينية.
الولايات المتحدة وتطبيع السلام الاقتصادي:
- مؤشرات عن تعامل غير عادل وزيادة في انحيازها لإسرائيل.
- إدماج إسرائيل في المنطقة بهدف الاستقرار ولجم نفوذ إيران.

المقاومة وتأثيرها الدولي:
- الطوفان أعاد القضية الفلسطينية إلى صدارة السياسات الدولية.
- المجتمع الغربي بدأ ينظر لإسرائيل باشمئزاز متزايد.
الأبعاد السياسية والاقتصادية:
- المشروع الأمريكي-الصيني للنقل وتطوير التنافسات الإقليمية.
البدائل الممكنة:
- كانت هناك أصوات لخيارات مقاومة أقل تأثيراً لو كانت الظروف السياسية مهيأة للتعاون.

آفاق المستقبل:
- احتمال كبير لعودة الزخم الشعبي والمقاوم.
- تحركات دولية وإقليمية قد تصبح أكثر تعقيداً.
أهمية الوحدة الفلسطينية:
- هناك حاجة ماسة لاستعادة منظمة التحرير كمرجعية موحدة.
- التيارات الفلسطينية تبحث عن شكل جديد من الوحدة والمقاومة.

حتمية السير على طريق المقاومة:
- الرهان الدولي على سقوط المقاومة غير وارد.
- القيادة التي تستغل الظروف ستكسب الرؤية المستقبلية.
أهمية التفاؤل بالأفق المستقبلي:
- الحراك الشعبي والحراك السياسي الفلسطيني بادي مما يدعو للتفاؤل حيال المستقبل.

الطوفان الأقصى نجح في إثارة القضية الفلسطينية وجذب انتباه العالم.
المقاومة الفلسطينية لعبت دوراً محورياً في تحريك المياه الراكدة.
الوضع الفلسطيني الداخلي بحاجة لإصلاحات واسعة واستعادة الوحدة.
المبادرات الدولية والإقليمية لا تزال تتأثر بشكل كبير بالسياسات الأمريكية والإسرائيلية.
هناك بصيص أمل في تحقيق مستقبل أفضل للقضية الفلسطينية بفضل تمسك الشعب الفلسطيني بالحقوق والمقاومة.