شكراً سيد الرئيس أتذير عن طلب الكلمة لمرة ثانية لكن وفد بلادي لم يكن يتمنى أن يتم مزج السياسة بالرياضة وخصوصاً الألعاب الأولمبية الجارية حالياً استمعنا إلى إشارة ضمنية لكنها كانت موجهة بوضوح إلى رياضية بطلة من بلادي أود أن أؤكد ما يلي إن الملاكمة الشجاعة السيدة الآنسة إيمان خليف ولدت أنت عاشت طفولتها بنتا يافعة مارست الرياضة كامرأة بكامل المقيس وأؤكد هنا لا يوجد أدنى شك حول ذلك إلا من له أجندة سياسية لا ندري مقاصدها في الأخير أكتفي بإحالة الجميع إلى اللجنة الأولمبية الدولية نفسها والتي بكامل الوضوح وبشهادتها التي تقسم ظهر كل مشكك في بطالتنا الشجاعة الأبية حفيدة النساء الجزائريات الحرائر لبلدي شكراً السيد الرئيس