Transcript for:
تأثير الدين على النفس والمعنى في الحياة

قبل ملايين سنين أو ربما منذ بداية البشرية الإنسان يربى واحدة الغريزة للدين هذه الغريزة للدين هي التي جعلت الإنسان يكبر المجموعات له هي التي جعلت الإنسان يصبر على أسوأ الوضعيات هي التي جعلت الإنسان يوصل لهذا الذي يوصله اليوم إذاً لماذا يديني شخص باقي صغير وضعناه في جزيرة؟ معه سيكبر؟ غير بوحده سيعرف بما سيحتاجه يأكل ويحتاجه يشرب سيصيد ويبقى يعيش حتى يوصل له واحدة السن التي سيبقى قادر يفكر فيها هنا سيعلى عينه السماء و سيرى هذا العالم الذي يعيش فيه وبلا أن يشعر بذلك سيبقى يأتيه أسئلة عن ما هو أنا و ماذا نفعل هنا و ماذا يحدث بهذا الشيء من الذي لا يعرف الجواب بلا أن يشعر بذلك سيجد بذلك قبل أن يتكلمه الدماغ بأنه سيكون هناك خالق وبلا أن يشعر بذلك سيجد رأسه يؤمن بخالق لهذا الشيء كامل بلوتارك فيلسوف و كاتب و مؤرخ إغريقي في كتابه الموراليا يقول واحد ما يقوله جيدا يقولون أن العالم كامل يغلقون المدن بحيوط و بسبيطارات و بمدارس و بملك و بمال لكنهم لم يغلقوا المدن بمعابد لقدر الناس لتعبدوا و مؤخرا في واحدة من المشافي المتخصة في الأعصاب التي تابعها جامعة هارفورد يغيروا دراسة لتروا ما هو المسؤول على الدين و يجدون أن التديون هو جزء من نسيجنا العصبي من هذا كل شيء نريد أن نوصل لك بأن ما يكلونه وما هو غريزة فينا حتى الدين عنده حقه من الغريزة والغريزة واحدة الحاجة التي لا يمكن أن نعيشها جيدا إلى أن لا نغدينها وإذا كانت الماكلة والما هو غداء الجسد فالدين هو غداء الروح والروح تنعني بها النفسية أو الراحة النفسية علاقة جيدة مع الإله تنعني نفسية مرتاحة تنعني حياة مرتاحة وحياة جيدة وبالتالي تنعني واحد العقل سليم فكيف تصل إلى هذا المرحلة؟ ملاحظة أنا لست إنساناً يفهم الدين والدين ليس تخصصاً الفيديو سأتحدث عن الدين من وجهة نظر نفسية وعلمية وحيث أنا مسلم والناس الذين يشاهدون فيها مسلمين سيقومون بالإسقاط على الدين الإسلامي والدراسات التي تبنى عليهم الفيديو ستجدونها في التعليقات إذا أردت أن تنهر وقل لهم أنه يجب أن تتحدث عن الدين ستجدهم كل مرة يذكرون اسم الرسول يزيد قدما صلى الله عليه وسلم وهذا شيء جيد لا يوجد أحد مشكلة ولكن من الذين ستسمعون يذكرون اسم الله ستجدهم يخرجونها حافية قبل أن يزيد قدما حتى ذلك سبحانه وتعالى تأمل معي في هذا السيناريو جيد وستجد من يبنى هذا في هذا الوقت والذي يقدس الدين أكثر من يقدس الإله رغم أن الدين هو مجرد وسيلة باستقرب من الله وهذا ما يجده في بعض الدينات في مشاركة الإسلام فاسمعني جيداً يا صديقي وصديقتي الإسلام هو الدين هو وسيلة لكي تكون في طمع الله الله هو هدفك وفي اللحظة التي ترجع الدين هو الهدف و تصليه الدين يكون مجرد عبء تقول في مكان لا تصلي لترتاح تقول تصلي لتحيد عليك الصلاة وهذا الشيء سنعيده ونحضره بعد ما أريدك أن تفعله معي بفضل هذه اللحظة وفضل مجموعة الفيديو هو أن تنسى الإسلام وتفكر معي في الله تفكر معي في الإله الذي خلق هذا الشيء كامل لتضاعر بك تفكر في الإله الذي أعطاك هذه الودن التي تسمعني بها مجدداً تفكر في الإله الذي أعطاك ذلك العين الذي تشاهد بها مجدداً حس بالجسد الذي صنعه الله تفكر في الله الذي قادر على كل شيء و الذي قال لك أن يرى فيك الله الذي أنت والذي أنت حرفياً له أنت تعمله ولكن وخاكك بقي يبغيك الإله اللي يقول لك وخدر لدرتي من اللي غطلب مني السماحة غنسب ليك هاد الإله هادا هو الوحيد اللي غيقتر يعاونك في حياتك وهد الإله بهد القوة كاملة كعيط ليك ويقول لك آجي عندي تقرب مني أنا أنا كنسمعك وكنشوفك وكنعرف لداخل ديالك شنو فيه شوبنهاور كاتب وفيلسوف ألماني في كتابه The World as well as Representation العالم إرادة وتمثلاً كيف تحب وحد لها دراو كيقولك الحياة ما عندها تسامعنا هي غير تخرب يقلقينا راسنا ووحلينا فيها وما قادرينش نخرجوا منها كندوزوا فيها من بزاف ديال الأحداث كيخلونا يئم نعاني ومراها أو ندوزوا لحظات زوائنا ولكن في الآخر كيجي وحد الوقت وكنموتوا كنوليوا في حالي لعمرنا ما كنا والحياة كتكمل بلا ما تسوق لنا إلا أن نكون واقعين هذا هو الملخص للحياة وكما يقول أربيرت كامو في رواية The Stranger الغريب الحياة هي مجرد عبث لإنسان يسحب لرأسه هو أهم كائن في الوجود ولكن في الحقيقة لا الحياة هي غير مجموعة من الأحداث والمصاريب للإنسان هو في حاله في حال أي حيوان خار الذي يموت في الآخر ويتحلل بلا أن يخليه حتى حاجة مورة هذه النظرة المتشائمة للحياة في الحقيقة هي واقع خاصة نتقبله لا يهم ذاك الشيء الذي ستفعله في الآخر ستموت ستموت الحياة معدحت تستطيع الموت منذ 20 عام ولكن هذا السيناريو يجريهم بحال في حال في الحقيقة ويوجد مجال يسمى الوجود و العدم الذي يدرسه جين بول سارتر في كتابه الوجود والعدم ويقول فيها الإنسان في اللحظة التي تزاد فيها تزاد بدون هدف ولم يعد له حتى معنى في الحياة خلاصة من هذا الشيء كامل قالنا الحياة لا تحتوي على معنى ولكن يوجد مجال دراسة في مجلة و النتيجة منها كانت أن الإنسان بالطبيعة لديه لديه احد الاحتياج النفسي يتسمى بالـ Need for meaning بمعنى ان الانسان يحتاج معنى للحياة ويبقى يقلب عليه كما يقلب على الماك لما وهذا سيخلق لنا احد المشكلة الكبير وهي ماهو المعنى والهدف من الحياة هذه الفكرة صنعت لنا احد العطش في اللاوعي الذي يجعل البشرية تبقى دائما تقلب على شيء لكي تغذي هذا الاحتياج للمعنى للحياة ولان الحاجة ام الاختراع فرغ اخترعت لنا فلاسفة وكتاب وحاولوا ان يجدوا قولنا جواب وبسبب هذا خرجوا لنا الكثير من المدارس الفلسفية وفكرية التي تحاولون إعطاء جواب مدرسة فلسفية معنىها مشابه قليلاً للإيديولوجيا يعني مجموعة من الأفكار والمعتقدات التي تبني عليها مثلاً المدرسة النيتشية المولى هو نيتش والذي يقول في كتابه كما تحدث زراديش بأنه يجب أن يعيش الإنسان وفقاً للإرادة ويجب أن يطور على المبادئ التي اختارها المجتمع وخاصه هو يلقى هاتفه ويعيش على وطه هناك مدرسة أخرى وهي المدرسة الوجودية وفيها جين بول سارتر في كتابه الوجود والعدم يقول لك بالخصوص أنك تختار قيم شخصية لك في حال العدالة التسامح والتعاون وتكون إنسانية وتكرس حياتك لهذه إلى آخرين من كثافة المدارس التي تحاول حل مشكلة أن الحياة لا تمانع ولكن هذا كامل يرفع الأسبيرين تهدن عليك أحراق الراس ولكن لا تتداويك حيث بكل بساطة تحاول تقلب على المعنى لأحد الحاجة التي أصلاً لا تمانع إذاً الحل خالص يكون جاي من شي بوضة آخر من واحد الزمان كان نبدل وإلى بقي عقل في البداية ديال الفيديو كنت قلت بلي الدين هو غداء للروح يعني غداء ديال النفسية بمعنى هو غداء ديال هاد الحاجة للمعنى للحياة يعني ما غلقوش يحل هاد المشكلة حسن من الدين وهنا فين كنشدو الدين وكنخلطوه مع الحياة باش كتخرج لنا واحد نتيجة زواينا واللي هي أن الحياة ما عندها حتى معنى وخدر لدرتي آخرتها غتمشي للجنة وحد البلاصة اللي حسن من هاد البلاصة اللي فيها انت ولا انت يدابة إلا كنت يدابة كتعاني ومعذب هانيا غا تموت غا تموت وغا تمشي للجنة وخيش يدوك ويلوحوك في قفص مع الكلاب هانيا شنو عندو ما يوقع قاع غا يقتلوك ومن بعد غا تموت وغا تمشي للجنة الموت اللي هو أسوء حاجة تقدر توقع لك تولي واحد الحاجة ما فيها حتى مشكلة يعني كتولي أي مرحلة سيئة كتدوز منها ما كتبقاش تسوق لها وكتبقة تستمتع غير باللحظات الزوائنة وكاين واحد دراسات نشرت في مجلة effective disorders القاوب اللي أغلب الناس المتدينين ما كيجيهمش الاكتئاب وكيكون عندهم نيفو ديال ستريس أقل ولكن وخاكك إلا جينا نشوفه في الواقع ستجد في الليل أنك ستعرف شخصا من الدين وكأنك دائما تصدع في الدرب ستعرف شخصا من الدين وكأنك لست فيه عقدة نفسية فكيف تستطيع التقرب من الله وتخدم الدين لكي تصل إلى أعلى مرحلة من الراحة النفسية ولكن قبل أن نرى هذا دعونا نعرف كيف يمكن الدين أن يكون في سبب الراحة دعونا نرى الدين من وجهة نظر علمية كيف يؤثر عليك على دماغك وعلى شو ضروري خص يكون في حياتك ويليام ديمج فيلسوف عالم نفسي في الكتاب ديالو والاختلافات في التجارب الدينية كهضر على تأثير الدين على الإنسان ولشبان وكعطيه واحد لبارتي كبيرة من الكتاب كهضر فيها على أن الدين كتولد من المعاناة واحد الفقرات اللي عجبتني من الكتاب ديالو كيقول فيها وأنا أقرأها عليكم دابا العالم الحقيقي هو عالم من الحزن والخوف من القلق والرهبة الساحقة من الاحتياجات الملحة والموارد البدودة ما هي الحقيقة العظيمة الوحيدة فيه؟ إنها حقيقة أنه على الرغم من كل هذا فإن بعض الرجال والنساء في كل زمان ومكان يعرفون أنه خارج عالم الظواهر هناك حقيقة لا نهائية وأنه من خلال الاتحاد معها يمكننا أن نرتقي فوق حدودنا المدودة وتجربة سلام يفوق الفهم يجب أن يصل الكاتب إلى هذا الفقر ومن الكتاب كامل في الجمهور أن الدين هو رياكسيون أي رد فعل على قصائد الحياة مثلاً المسيحية ما انتشرت حتى وقع ذاك الإدطارات في رومانيا وترونات عندهم القاضية وبانوا طبقات كاينة لتحت في المجتمع والنيت ذاك الطبقات اللي لتحت هم اللي آمنوا في الأول حتى الدين دور دياله في الدنيا شنو هو؟ أنه يغذي جانب نفسك يعطيك راحة البال بدون أن تنتهي حتى شيء يدرهم يعني مثلاً 1 ملياردير سيستطيع أن يقوم بشراء جزيرة لبحده ويقلس حدى البحر ببحده ويشرب قرعة فودكا ويدير خدامه ويستطيع أن يصرف الملايين لكي يحس بالراحة ويستطيع أن يأتي أحد معدود تدران في الجيب يقوم بالفجر ويمشي للجامعة اللي حدى دارهم ويدرب جوج ركعات ويحس برأسه قريب للإله ويحس بالراحة والطمأنينة كتر حتى من دك خونه اللي يصرف الملايين صديقي صديقتي سمعني مزيان اراهي لو كنتي فاقير مريد وحيد هتشي كامل نتيجة ديالو كتكون هي مشاعر سلبية هد المشاعر السلبية الدوا ديالها هي الدين بكل بساطة واحد مش مدين يلحط عتاه فات سيتيوياسيون غاينو ضيقو لخصني ندير فلوس خصني ندير ويبداي تقعدل باش يقدر يحيد هد المشاعر السلبية ولكن واحد ليم الدين بهابطال الأرض بسجدة واحدة ودعاء واحد غيكون حي يدوك المشاعر ولكن بالله تي هناك نفتحه وحد الموضوع كبير بزاف لي مغنقدرش نهضر عليه كامل ولكن أنا غنطق عليك ونتكمل من راسك واللي هو ورع الدين كما كان ومخصوصاً وليعائق قدامك باش أنك ما تديرش فلوس باش أنك ما تكونش صحيح باش أنك كده كده كده الدين كيشجعك على التوكل على الله والخدمة ولكن في الطريق لأنك تحل مشاكل ديالك فركة اعتمد على الدين باش أنك تحيد المعاناة وتعملون أنت و أنت مرتاح وهذه الراحة ستساعدك لك لكي تصل لذيك الذي تريد مثلا أنت فقير و تريد أن تقوم بالفلوس في الطريق الذي ستصل للفلوس ستكون مرتاح لأنك تعلم أنك لن تصل إلى هنا ستموت و ستذهب إلى الجنة ولكن احبس معي هنا نأخذ مثال لأحد فقير وهذا يعطيه مشاعر سلبية والدين هو الدواة لهذه المشاعر إذا جئنا نرى ما خلف الصطور سنجد شيئا مهما لذلك نحن نعتبر هذا الفقير أنت و أنت إذا أخذت منك المال و أخذت منك الطائرة التي تريدها هذا لا يعطيك السعادة هناك كتاب يسمى The Selfish Gene كتابه علم بيولوجيا و يحضر في هذا الكتاب كيف أن جينات تحكم فينا و لا نملك من يقوم بذلك و هذا يجعل سواء البشر أو الحيوانات عندنا جين يتزعجنا أننا لا نريد ذلك الذي لدينا و نبقى نجري و لا نريد ذلك الذي لا نملك يعني اخذت منك المال هذا لا يعطيك السعادة ستقوم بالفلوس و ستقول لي بغي شيء آخر ولكن نرى أننا البشر مصممين لكي نعاني أكثر من أن نكون مرتاحين وكانت واحدة الدراسات التي نشرت في مجال التصوير المتخصص فيها شخص مشارك وهو أنه يتحدث عن ثلاثة من أنواع التصوير تصوير سلبية إيجابية ومحاهدة والنتيجة كانت أن المشاركين بقوا عاقلين على التصوير النجاتيف كثير من عاقلهم على التصوير المباشر الإنسان مصعوب لكي يحس ويعقل على ذاك الشيء الذي لا يزال جيدا كثيرا من ذاك الشيء الذي زال جيدا هذه طبيعة فينا ومرة أخرى الدين يعالج هذه المشكلة. ومن أجل تحقيق الدين أنه يوعدك في الجنة. ولكن حتى الآن لا تموت. يعني لا يوجد لك في الدنيا عمرك ستستطيع الوصول إلى الجنة حتى تموت.

وهنا صراحة نريد أن نوقف احتراما للعبقرية الإلهية. إذا رأيت من بداية هذا الفيديو أي شيء يوجد فينا يجب أن تجده مربوط بشيء ويجب أن تجد ذلك شيء غادر من الضم ويكون في السلة الوحيدة. وخاصة أنا ليس شيء من الدين كثير ولم يتعمق في الدين كعقيدة. ولكن من اللي قرأت عليه تيم عن منظور نفسي وفلسفي.

ديما نحس في حال واحد التناسق خطير اللي كيبين لك العبقرية الإلهية يعني وخضوح تتعي غطى رجال الدين ولكن آه الدين مزيان ولكن راه ما شي هو اللي غيعطيك الراحة النفسية وما شي هو الهدف ديالك الهدف ديالك هو تتقرب من الله إذن كيفاش تتقرب من الله وتخدم الدين كوسيلة أي ديانة كما كانت ستكون وسيلة لتقرب من الإله وطبيقها يكون مقسم على جوج يكونون طقوس دينية وطقوس دنيوية يعني الطقوس الدينية هي من الذي يذهب المسيح إلى الكنيسة أو يذهب إلى القسيس أو مثلاً إلى البودي من الذي يستطيع التأمل أو يستطيع الزيارات إلى المعابد والمناطق التاريخية لهم التي تكون مقدسة أو من الذي نحن المسلمين يصومون رمضان أو يصليون خمسة صلوات في اليوم هذا بالنسبة للطقوس الدينية ولكن بالنسبة للطقوس الدنيوية تتعلق بالشيء الذي أمرنا به الله ولكن الشيء الروحاني لا يدخل فيه في حال يبدأ شيء واحد يسعى أن تصدق عليه أو يبدأ مرأة كبيرة تهزلها وتقول سنبدأ بالشرح للطقوس الدينية ومن ثم سنقوم بالتوزيع للدينية لكي نختم الفيديو نقدر هذه الفرصة من الدين لخصائك في جملة واحدة كون إنسان مزيان وهذه الجملة هذه قدر حولها الواحدة الجملة والتي هي سماع الضمير ذلك أنت و لانتين هارت زادتي زادت معاك واحد الحاجة كتسمى الضامير هذا الضامير هذا هو صوت الاله فينا والأوامر ديالهما إرشادات ديالنا الضامير هو بوصلة أخلاقية اللي كتورينا في النمشي و كتوجهنا لدكش اللي مزيان و كتحمينا من الإثم الضامير هو الحاجة الوحيدة اللي كتفرقنا على الحيوانات الضامير هو الأساس ديال كل الأخلاق من كتاب مذكرات من وراء القبر إحنا البشر مصممين باش نندير الخير و باش نكون ناس مزيان هل هذا هو أخونا الذي ينصب لكي يدير الفلوس؟ هل هذا هو أخي جمع الملاعر للدنيا والدين والله لحس بقرام السعادة؟ نحن البشر لدينا مشاعر لدينا أحاسيس وعندنا ضامير وحدة دراسات نشرت في مجالة personality and social psychology في وحدة الفقرة تقول فيها بأن الناس الذين يديرون شيء غير أخلاقية عقلهم يفرز هرمونات لمسؤولة على أحاسيس سلبية بمعنى أنت ولانت إذا كنت شئ إنسان مشيء مزيان شئ إنسان يسرق ينصب فهذا هو إحساس الدنيا يريد أن يتراكم عليك حتى تصل الى حالة لا تبقى حامل فيها رأسك هذا من جهة من جهتين اخرى يوجد موضوع يسمى مادو جود فيل جود يعني ان تفعل جيدا ستشعر جيدا يوجد دراسات تتعاود بهذه القضية وهي اذا كنت مثلا ستفزنقى ويبلك شخصا يتعاو هبطت وعطيته جوج دراهم هذا جوج دراهم الذي ستعطيه السعادة التي ستخلقها لداخلك كثير من السعادة التي ستشعر بها من الذي ستذهب وستشربها لعباد جوج دراهم يعني بمعادلة بسيطة هات القبلة من مصلحتك انك تصدق انك ما تكدبش ما تصرقش تكون انسان مزيان تسمع للضمير ديالك ولكن واخاكك يبقى الحلال وبين والحرام وبين مشيش حاجات لي صعيبة انك تعرف راسك واش كتديرش حاجة مزيانة ولا لا اذا حاول تخدم الضمير ديالك شوية وكون انساني راه هدي هي الطريق اللي راح تلب اجيلينا دبن هدرو على الطقوس الدينية ولكن قبل ما ندوزون هدرو على الاسلام وعلى الصلاة ودكشي في البداية سنبدأ بشيء يجب أن تفكر فيه و لكي أشرح لك هذا سأقوم بإعطاءك كتاب يجب أن يكون مكتوب بطريقة عميقة اسمه The Interior Castle كتبته الراهبة Teresa of Avila والذي يأتي لي هو أفضل كتاب يدرع لهذا الموضوع وهو كتاب يدرع للتقرب من الله من وجهة نظر مسيحية والذي يدرع لعودة المبالغة والتناقضات ولكن سأعطيك غير ما ستحتاج منه ونحاولون ديرولو الاسقاط على الاسل الكتاب كيبدو كيقولك تخيل معايا واحد القلعة كبيرة مصنوعة من الألماص والكريستال اللي فيها بساف ديال البيوت هاد القلعة دايره في حلشة قصر في الجنة هاد القلعة هي الروح ديالك وفيها بساف ديال البيوت بيوتها الفوق التحت في الجناب ويوجد بيت في الوسط الذي يدخل فيك من جهة البيت هذا البيت هو أين الله يكون يتواجد مع روحك هذا البيت هو أين يكون يتواجد بينك وبين الله وهو أعمق في روحك وكي تصل لها ستبقى في الطبقات حتى تصل هنا في الكاتبة ستعطينا الطبقات التي ندوز منها وكلها بعنوانها ولكن أهم الطبقة التي نستطيع تحقيقها هي الطبقة الأولى أول شيء يجب أن تفعله هو تعرف رأسك بالذي يكواله وإنسان ضعيف مقارنة بالله يجب أن تقبل فكرة أنك وقت عيام الطير ستبقى إنسان وقت عيام القراءة ستبقى إنسان نقطة صغيرة في حجرة صغيرة تدور على حجرة صغيرة في كون كبير كبير وهذا الكون الكبير كبير يوجد في حجرة أخرى كبيرة منه الإله الذي خلق هذا الشيء كامل وهذا الله ذهب لك إلى الداخل ويعرف كل شيء هذا الله هذا الذي دماغك لا يمكنك تخيله وعرف كيف تفكر وفهم كل الخشلاء اللي عندك في عقلك فروا خطير غتبقى غير نقطة مقارنة به هدي اول حاجة عرف العظم ديال اله وعرف الصغر أنت و أنت كإنسان و لكي تقرب من هذا الله الوسيلة في حالتنا هي الإسلام و بالضبط طقوس الدينية أي الفرائض الدينية مثل الصلاة و الصيام و الزكاة و تلك الأشياء فسمعني جيدا أصدقائي و أصدقائي من الهضرة التي سأقولها لك حتى تبقى هذه الهضرة عاقلة عليها حياتك كاملة لنأخذ مثال إذا كنت تصلي كذلك فأريد أن تفكر معي و تقول لكي تصلي وإذا لم تكن تصلي فغالباً ستقول مع رأسك خصني أن أصلي وبالتالي سؤال رأسك لماذا أريد أن أصلي هذا العلاج هذا هو الأساس لكل شيء الجواب عليها هو الذي سيحدد العلاقة لك مع الله هذا العلاج هذا الجواب هذا لا يخصه أن يكون حيث الإسلام قال لك صلي أو حيث رأيت والدك تصلي أو حيث الله فرضها عليها الجواب هذا لماذا يخصه أن يكون هو لكي نتواصل مع الله لكي نتقرب من الله ودرت واحد البحث في هذا القاضي بش نشوف الإسلام شنو كيقول على هادشي ولقيت بلي كين واحد الحديد ديال الرسول صلى الله عليه وسلم لي كان كيجي الوقت ديال الصلاة كيقول لبيلال ولي هو المؤدين ديالهم في ذيك الوقت كان كيقولوا يا بيلال أقم الصلاة رحنا بها سمع مزيان هذي ارحنا بها ماشي رتحنا منها صديقي صديقتي إذا كنتي كتنا غير فوقاش تصلي العشاء باش تحيد عليك ذاك العبء ديال الصلاة إذا كنتي باغي تصلي غير باش تحيد عليك غير باش تمشي للجنة غير حيت مفروضة وشي حاجة تقيلة خدسك تديرها فرع ماشي هذي هي الصلاة اللي غتخليك ترتاح صديقي صديقتي ره اللي خلقك وخلق هذي الكون كامل الله بالعظمة دياله وبالقوة دياله كيقولك آجي عندي يقول لك اجي تتواصل معايا اجي تقرب مني وهضر معايا وقل لي شنو بغي عن طريق انك تصلي الصلاة هي نعمة اكتر ما هي مجرد فريضة خصك تديرها الصلاة هي الطريق باش انك تقرب من الله بغيتك دابة ملي تسلي هاد الفيديو نوت سارت وضع وسارت صلي ولكن غتمشي تصلي بنيت انك تقرب من الله بغيتك تصلي وانت ولانتي كتحس بالليل رك تقرب من الله بغيتك تحس بليك القوة ليالو بغيتك ملي تصلي بطل اردو تسجد لا تسجد في حالة الربو التي تريد أن تقوم بها تريد أن تسجد لأنها تحني لله تصلى بأحد الأشياء التي تريد أن تقوم بها ليس شيئاً يمكنك فعلها لتحيدها عليك تصلى بحد ذاتها روحت الحاجة اللي زوينها وعندها حلاوتها فبليز عافك أنا كنرغبك كاع تصير صلي وانت ولا انتي باغي تصلي المهم لا يتشي كامل بغيتك تتبنى معايا هاد العقلية ديال أنك تخدم الدين باش تقرب من الله وهدي هي الخلاصة ديال العالقة بينك وبين الله الكونكسيون ديالك بينك وبين الله هي الطريق ديال سعادتك وطريق ديال راحتك النفسية الله اللي خلقك واللي خلقهاتشي كامل اللي ضاير بيك راهك يسمعك دابة وعارفش كاين اللي داخل في عقلك وقاديم داير في بات بل لله كل ما قربت إليه يقرب ليك وكل ما بعدت إليه يبعد عليك