مغامر نرويجي وروح الاكتشاف

Jul 21, 2024

مغامر نرويجي وروح الاكتشاف

اروال امسن وجون فرانكلين

  • اروال امسن: شاب نرويجي مفتون بالبحار والاكتشافات.
  • جون فرانكلين: ضابط بريطاني كتب مذكرات عن البحث عن القطب الشمالي.
  • اروال قرر البحث عن القطب الجنوبي بدلاً من الشمالي.

هوس الأوروبيين بالقطبين

  • نهاية القرن التاسع عشر: اهتمام كبير بالوصول للقطب الجنوبي.
  • شكوك حول كروية الأرض.

التحديات والاختبارات

  • ظروف مناخية قاسية:
    • درجات حرارة تصل إلى -75 مئوية.
    • رياح قاتلة تُجمِّد في ثوانٍ.
  • رحلات استكشاف خطيرة تسببت في موت العديد من البحارة.

سباقات للاستكشاف

  • النرويجي اروال امسن قاد سفينة أمند دنسون.
  • بتاريخ 14 ديسمبر 1911: وصل اروال إلى القطب الجنوبي.
  • بعده بخمسة أسابيع وصل البريطاني روبرت سكوت ولكنه مات في طريق العودة.

عصر البطولات

  • البعثات كانت مغامرات عظيمة تتطلب شجاعة هائلة.
  • الوفيات كانت نتيجة للجوع والبرد وتوقف القلب.
  • البحارة كانوا يعانون من مرض الإسقربوط.

التغيرات المناخية والجدار الجليدي

  • القطب الجنوبي يحتوي على جدار روس الجليدي:
    • ارتفاعه 40 متر على الأقل.
    • يمتد 800 كيلومتر.
  • ذوبان الجليد نتيجة للتغيرات المناخية واستخدام الوقود الأحفوري.
  • الحكومات تحاول الحفاظ على القطب الجنوبي لتجنب تغيرات مناخية خطيرة.

أهمية القطب الجنوبي

  • خزان الماء الاحتياطي الأكبر للأرض.
  • يلعب دورًا في التوازن الحراري والحيوي للأرض.
  • تسارع في الذوبان اليوم بسبب التغيرات المناخية.
  • اتفاقيات دولية للحد من الوجود البشري في القارة الجنوبية.

المؤامرات والنظريات حول القطب الجنوبي

  • نظرية الأرض المسطحة وعلاقتها بالجدار الجليدي.
  • شائعات حول حضارات مجهولة وراء الجدار الجليدي.

أهمية الحفاظ على القطب الجنوبي

  • الحفاظ على القارة القطبية الجنوبية هو الحفاظ على الوجود البشري.
  • أهمية كل بقعة من الأرض كونه مأوىً ومثوىً للبشر.

خاتمة

  • القطب الجنوبي بمساحته وتجمده يمثل تحديًا للبشرية.
  • استمرار الأبحاث حول القطب لاكتشاف المزيد.
  • الحفاظ على القارة من التدخل البشري للحفاظ على التوازن البيئي.