سبحانك ما أصعب الطريق على من لم تكن أنت دليله وما أوحش الطريق على من لم تكن أنت أنيس كان ابن الجوزي يقول إذا رأيت نفسك تستأنس بالناس وتستوحش من الوحدة فاعلم أنك لا تصلح لله لما خطر ببالك الله بخلاف ذلك فلا العرش يحمله ولا الكرسي يسنده بل العرش وحملته والكرسي وخزنته الكل محمول بجلال قبضته مقهور بعظيم قوة ما دمت ذاكرا لله سبحانه وتعالى فالله معك لن يتركك بل فوق معيته لك الله يباهي بك كان يقول ما يفعل أعداء بي جنة أو بستاني في صدري إن قتلوني فقتلي شهادة وإن نفوني فنفي سياح وإن سجنوني فسجني خلوة وعباد يوم يبعثنا والأرض هائجة والشمس موهجة تدنو من الراس والناس في منتهى جوع وفي ضماء وفي شقاء وفي هم وإفلاس يفر كل مرء من غيره فرقا هل أنت ذاكر هذا اليوم أم لا هل يوجل قلبي ويوجل قلبك لما نسمع ذكر الله لما نسمع اسما من أسماء الله صفة من صفات الله فعلا من أفعال الله لما نسمع حديثا فيه الله الحمد لله وصلنا للمحطة الأخيرة حلقة الذكر بعد طول غياب لكن يعني أن تأتي متأخرا خيرا ألا تأتي اللهم لك الحمد يعني التأخر ده إن شاء الله فيه منفعة وهو زيادة الشوق والحمس للشباب الحمد لله بعد الحلقات التلاتة اللي فاتت يعني الحمد لله كان الاثر احسب ان ربنا صحيح تعالى بارك في الوقت اللي قضيناه في العمل يعني فالواحد فعلا سعيد بال... انا اسعده منك الله يحفظك ربنا بك يعني الحمد لله رب العالمين انا ما كنت احسبه أن أن تكون السلسلة يعني ما شاء الله تبارك الله بهذا الانتشار. ولو قيل لي.
اه انك سأتفعل يعني عمل دعوي يكون فيه كذا وكذا ويكون فيه يعني ما شاء الله انتشر كل هذا الانتشار لا. لما صدقت. سبحان الله ويعني لو قلت لمن يحدثني بهذا الكلام أقول كلام من غير هذا لكن يعني هذا من فضل الله ورحمتي هذا من فضل الله ورحمتي والحمد لله ورغم يعني اللهم لك الحمد يعني كثرة من شاهد وأثنى وشارك ونشر وفعني رغم كل هذا فيعني يعني نذكر أنفسنا أن القبول ما كان عند الله لا ما كان عند الناس صحيح صحيح الحمد لله وأننا يعني نستبشر بذلك ورغم استبشارنا بذلك إلا أننا لا نصدقه عملا إنما العمل ما خلص لله عز وجل وصفي مما سوى الله سبحانه وتعالى ولو شاهده رجل واحد صحيح ربنا ارزقنا الإخلاص والقبول لكن ورغم ذلك أسأل الله أن يزيدها انتشارا ونفعا وأن يجعلنا أول المنتفعين بها بين يديه ونحن نكلم الناس عن إحسان العبادة فنسأل الله عز وجل أن تكون يعني محسنة ان تكون يعني تليقوا ان تقدم بين يدي الله. نسأله القبول. امين.
والاخلاص. والتوفيق. والصدق.
وان يجعلنا من الصالحين امين. امين. امين.
امين. ولما بتقول دلوقتي يعني ما كنت تحسب ان يعني بدا حلقات تنتشر هذا الانتشار او ربنا يبرك فيها كده. انا ما كنت احسب ان انا ممكن اعمل حاجة زي البودكاست ده اصلا يعني وانت عارف قصته كلها على ايدك يعني الحمد لله فهو هو الذي هو الذي كلنا بفضل الله ماشينا سبحان الله يعني.
اللهم لك هو الذي يسيركم في البر والبحر. الحمد لله يعني يعني نحن به سبحانه وبحمده ولسنا شيئا من دونه وليس لنا قيمة من من غيره. ولعل ده مناسب للموضوع اللي هنتكلم فيه النهاردة بقى حلقة يعني الذكر.
بعده ومن تفضل علينا بعده هو يعني من شاهد ونفع وشارك وأثنى فجزاهم الله خيرا ونسأل الله أن يسترنا وأن يسدل علينا ستره وأن لا تكون دعوتنا إلا إليه لا لنفس ولا لهوى ولا لعجب ولا لكبر ولا لظهور نسأل الله ذلك نسأل الله ذلك نسأل الله ذلك آمين آمين وثم المتفضل بعدهما هو أنت لا قزاك الله خيرا قزاك الله خيرا قزاك الله خيرا أنت من دعوت ويعني واستضفت وسعيز وبذل فأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل هذا المكان منارة للناس ونورا وهداية وبركة ورحمة وأن يهدي به الناس وأن يجعله حجة لك لا عليك وأن يأتي لك يوم القيامة شاهدا ومزكيا ومزكيا ورافعا. امين. وان يملأه لك بالخيرات والبركات امين. جزاك الله وخيرا.