Transcript for:
Ideas and Storytelling: A Lecture Summary

المترجم: rowan lotfy المدقّق: Saeed Mohammad إنه لمن الرائع حقاً، حقاً أن أكون هنا. أنتم لديكم القدرة على تغيير العالم. أنا لا أقول ذلك بشكل مبتذل، أنت حقاً لديك القدرة على تغيير العالم. بداخل كل شخص منكم هناك أقوى جهاز عرفه الإنسان. وهو الفكرة. فكرة واحدة، من العقل البشري، قد تكون بداية لعاصفة، أو شرارة انطلاق، وربما تعمل على إعادة تشكيل مستقبلنا. ولكن الفكرة تكون بلا جدوى لو بقيت محبوسة داخلك. لو لم تظهر تلك الفكرة للمنافسة مع الآخرين، ستموت معك. ربما حاول بعضكم توصيل فكرته لكن لم يتم قبولها، وتم رفضها، في حين تم قبول بعض الأفكار العادية. والفرق الوحيد بين الفكرتين هو طريقة توصيلهما. لأنك لو قمت بإيصال فكرتك بطريقة يتردد صداها، سيحدث ذلك تغيراً، ومن ثم ستغير العالم. تجمع أسرتي الملصقات الأوروبية القديمة. في كل مرة نسافر إلى ماوي، نذهب إلى تاجر هناك، يُظهر لنا هذه الملصقات الكبيرة. أحب الملصقات. جميعها تحوي فكرة واحدة ولديها رؤية بصرية واضحة توصل الفكرة. فهي بحجم الفراش تقريبًا وضخمة جدًا. فهي ليست بسماكة الفراش، إلا إنها ضخمة. يخبرك الرجل بالقصة ويقلب الصفحات. وهذه المره كنت محاطة بطفليي وقام بقلب الصفحة وهذا الملصق تحته وعندها انحنيت للأمام وقُلت، " ياإلهي، أنا أُحب هذا الملصق،" قفز طفلييّ للوراء وقالا: " يا إلهي، ماما، إنها أنتِ." وهذا هو الملصق. (ضحك) ترون، كأنني أقول "أشعلوا المكان!" ما أحببته في هذا الملصق هو التهكم. هذه السيدة في غاية الحماس، متوجهة للمعركة... كما يُظهر العمود. وتُمسك في يدها توابل السافيتوس للخَبز، ويظهر أنه أمر ليس ذي أهمية، على الرغم من أنها مستعدة للمخاطرة بحياتها وأطرافها للترويج لهذا الشيء، لو قمتم باستبدال توابل السافيتوس هذه بعرضٍ حي... سأكون أنا البديل في غاية الحماس. كنتُ شغوفة بشأن العروض حين كان الشغف بالعروض ليس أمراً جيداً. أنا مؤمنة حقًا أن الأفكار تملك القدرة على تغيير العالم عندما يتم توصيلها بشكل فعال. وأن تغيير العالم أمر صعب. وأن ذلك التغيير لن يحدثه شخص واحد وفكرة واحدة. تلك الفكرة يجب أن تُتشر، وإلا لن تكون فعالة. لذا ينبغي إظهارها للخارج، ليراها الناس. وأفضل طريقة لتوصيل الأفكار هي من خلال القصة. تعلمون، منذ آلاف السنين، قامت الأجيال الأُمية بنقل قيمها وثقافتها من جيل إلى جيل، وبقيت تلك القيم سالمة كما هي هناك شيء ما سحري في تركيبة القصة مما يجعلها عند تجميعها سهلة التلقي ومن ثم التذكر من قبل المُتلقي. في القصه تحصل على رد فعل جسدي تتسارع نبضات قلبك، يتوسع بؤبؤ عينك، قد تقول "لقد اقشعر أسفل عمودي الفقري" او" لقد شعرت به كأنه في تجويف معدتي." نحن فعلاً نتفاعل جسدياً حينما يخبرنا شخص ما قصة. وبالرغم من أن المسرح الذي تسرد، القصة عبره هو نفسه، ولكن بمجرد وضعها في عرض، تصبح القصة ميتة تماماً. لذا أردت معرفة السبب. لماذا نكون جسدياً في حالة اهتمام مُغرِق خلال القصة، ونفقد ذلك الإحساس عند وضعها في عرض. لذلك أردت معرفة كيفية دمج القصة في العرض. لذلك كان لدينا الآلاف من العروض السابقة في المعرض. مئات الآلاف من العروض، في الحقيقة، لذلك كنت أعرف المحتوى السيىء لأي عرض. لقد قررت أن أدرس السينما والأدب، ووالقيام بالبحث ومعرفة السبب وما هو سبب الفشل. سأريكم بعض النتائج التي تقود لمعرفة شكل العرض. كان من الطبيعي أن نبدأ مع ارسطو، كان لديه بنية ثلاثية، البداية والوسط والنهاية. درسنا الشعر والبلاغة، فالكثير من العروض لا تحتوي على ذلك حتى في أبسط أشكالها. وعندما تقدمت لدراسة نماذج الأبطال، اعتقدت أن، "حسناً، المقدم هو البطل، إنه على خشبة المسرح، إنه نجم العرض." من السهل، كمقدم للعرض، أن تشعر أنك نجم العرض. أدركتُ على الفور، أن ذلك كان خاطئاً. لأنه لدي فكرة، يمكنني توصيلها، ولكن إن لم تفهموا هذه الفكرة ولم تقدروها حق قدرها، فإن هذه الفكرة تبقى حبيسة وأن العالم لا يتغيير ابداً. ولذلك في الواقع، المقدم ليس هو البطل، الجمهور هو البطل أفكارنا. لذلك لو نظرتم إلى رحلة البطل جوزيف كامبل، في الجزء الأول فقط، كانت هناك بعض الأفكار المثيرة للاهتمام. فهناك البطل المحبوب في العالم العادي وهذا محفز للوجود المغامرة. لذلك فالعالم يُظهر نوعا من عدم التوازن. في البداية يقاومون. ويقولون، "لا أعلم إن كنت أريد المجازفة في هذه الأمر،" ثم يأتي المرشد ويساعدهم على التحول من العالم العادي إلى عالمهم الخاص. وهذا هو دور مقدم العرض. أن تكون المرشد. فأنت لست لوك سكاي والكر، بل أنت المعلم يودا. أنت الشخص الذي يساعد الجمهور للتحرك من الفكرة الثابتة إلى فكرتك الخاصة الجديدة، وهذه هي مصدر قوة القصة. تتكون القصة في أبسط صورها من ثلاث أجزاء. هناك بطل محبوب ولديه رغبة يواجه البطل المصاعب ثم تظهر هذه المصاعب وتتحول وهذا هو الهيكل البسيط للقصة. استمر هذا إلى أن وجدت هرم جوستاف فريتاج ... رسمه على هذا الشكل في عام 1863. هو درامي ألماني... لقد كان درامياً ألمانياً أعتقد أن هناك خمس هياكل عمل وهي العرض وتصعيد العمل والذروة وتهدأة العمل وحل عقدة القصة. و الذي هو كشف أو حل القصة في النهاية. أحب هذا الشكل. لذلك نتحدث عن الأشكال. لدى القصة منحى... حسناً، المنحى هو شكل كذلك. نتكلم عن الموسيقى الكلاسيكية، لديها شكل الجملون. فلو كان للعروض التقديمية شكلاً. فكيف يكون ذلك الشكل؟ وكيف استخدم المتحدثون العظماء ذلك الشكل؟ أو هل يستخدمون شكلاً؟ لذلك لن أنسى أبداً لقد كان صباح يوم السبت. بعد كل تلك الدراسة... لقد كانا عامين من الدراسة... رسمت شكلاً. وكنت مثل، "يالهي، لو كان هذا الشكل حقيقيا، سأتمكن من أخذ عرضين تقديمياً مختلفين تماماً وأقوم بدراستهما، ويجب أن يكونا حقيقين." لذلك أخذت العرض الواضح، أخذت خطاب مارتن لوثر كينج "لدي حلم". وأخذت خطاب إطلاق أيفون 2007 لستيف جوبز، دمجت كلهما معاً و نجح الأمر. جلست في مكتبي مدهوشة. بكيت بالفعل قليلاً. لأنني كنت مثل: "لقد رزقت بهذه الموهبة." وها هي، هذا هو شكل العرض التقديمي الرائع. أليس ذلك مدهشاً؟ (ضحك) كنت أبكي. أود شرحه لكم، إنه مذهل. هناك بداية، ووسط، ونهاية، وسأشرحها لكم. لأن المتحدثين العظماء الذين درست حديثهم، يمكنني عرض الشكل. حتى نموذج جيتسبرج يتبع هذا الشكل. في بداية أي عرض تقديمي، تحتاج لأن توضح. هناك الوضع الراهن، هذا هو صلب الموضوع ومن ثم تقارن ذلك بما يمكن أن يحدث لاحقاً. فأنت بحاجة إلى توسيع الفجوة بقدر الإمكان، لأن هناك نوع شائع من الوضع الراهن، وأنت بحاجة لتقارن ذلك مع فكرتك. هو مثل، أن هنا الماضي، وهنا الحاضر، ولكنك تفكر في المستقبل. هنا المعضلة، وترى تلك المشكلة تحل. هنا حجرة العثرة دعنا نزيل هذا الحجر. أنت بحاجة لأن توسع تلك الفجوة. هذا مثل حادث في فيلم. فيقوم الجمهور التفاعل مع ما عرضته عليهم: "آه، هل أود الموافقة على ذلك أم لا؟" وفي بقية عرضك تعمل على تدعيم ذلك. فوسط العرض يتأرجح إلى الأمام والخلف فينتقل ما بين الوضع الحالي وما ينبغي أن يكون، مابين الكائن والممكن. لأن ما تحاول فعله الحالي وحالته السيئة، وأنت تود أخذهم للمستقبل عندما يتبنون فكرتك. الآن، في طريقك لتغيير العالم، سيقاوم الناس لن يتحمسوا، ربما يعجبهم الوضع كما هو عليه. لذا ستواجه مقاومتهم. لذا عليك التحرك للأمام وللخلف. يشبه الأمر الإبحار. عندما تبحر عكس الرياح فتقاومك، عليك تحريك قالبك للأمام والخلف، أمام وخلف. تفعل ذلك لتلحق بالرياح. عليك في الواقع أن تلحق بالمقاومة عندما تأتي باتجاهك بينما تبحر. من المثير أنك لو لحقت بالرياح بشكل صحيح وعدلت شراعك بشكل صحيح ستبحر سفينك أسرع من الرياح نفسها. إنها ظاهرة فيزيائية. وبتطبيق ذلك مقاومتهم لما هو موجود وما يمكن وجوده، سيدفعهم في الواقع باتجاه فكرتك أسرع مما كنت ستفعله. إذًا، بعد تحركك بين الموجود وما يمكن، آخر شيء هو دعوة للعمل. والتي توجد بكل عرض تقديمي، ولكن في نهايته. عليك ان تصف العالم كنعمة جديدة. "ستتحقق يوتوبيا عندما تُنفذ فكرتي." "سيبدو العالم بتلك الطريقة، عندما نتعاون لحل تلك المشكلة." عليك استخدام ذلك كخاتمة لعرضك، بطريقة شاعرية ودرامية. من المثير أنني عندما انتهيت، قلت، "أتعلمين؟ يمكن استخدام ذلك كأداة تحليل." أنا أفرغ المحادثات صوتيًٍا في الواقع، وسأوضح كيف يتبعون تلك الطريقة. لذا سأعرض بعضها اليوم. وأود البدء باثنين حللت محادثتهم عندما بدأت. ها هو السيد جوبز، غيّر العالم تمامًا. غيّر عالم الحواسيب، غيّر صناعة الموسيقى والآن في طريقه لتغيير صناعة الهواتف. لذا فهو بالتأكيد غيّر العالم. وهذا هو شكل أيفون الذي أطلقه في 2007، عندما أطلق هذا الأيفون. محادثته لمدة 90 دقيقة، وقد بدأ بعرض الوضع الحالي، انتقل للأمام والخلف وختم بالممكن. أود التعمق في ذلك: الخط الأبيض بعبر عنه وهو يتحدث. الخط التالي ها هو هناك، إنه عندما أوقف الفيديو. قام بإضافة بعض الأشياء لذا فهو لا يتحدث وحده طوال الوقت. وتمثل تلك الخطوط هناك. وقُرب النهاية سترى خطًا أزرقًا، وهو يعبر عن متحدث آخر. هناك تصبح الأمور مثيرة نوعًا: كل علامة هنا تعبر عن إضحاكه لهم. وكل علامة هنا عندما جعلهم يصفقون. إنهم مندمجين بأجسادهم تمامًا. إنهم يستجيبون جسديًا لما يقوله، وهو شيء رائع حقًا، لأنك تعرف وقتها أن الجمهور بين يديك. اذًا فقد بدأ بما يمكن وجوده، "كنت أنتظر ذلك اليوم من سنتين ونصف." لذا فهو يطلق منتج عرف بشأنه منذ سنتين. إنه ليس منتجًا جديدًا له. ولكن انظر لذلك إنه يفعل شيئًا آخر، إنه يتعجب. ينبهر بمنتجه الخاص. إنه منبهر أكثر من الجمهور الذي يصفق ويضحك. كأنه يقول،"أليس ذلك رائعًا؟ أو ليس جميلًا؟" إنه يمثل للجمهور ما يريدهم أن يشعروا به. لذا فهو يجبرهم نوعًا على الشعور بشيء ما. لذا فهو يذكرهم بما يمكن وجوده كل فترة، منتج ثوري سيغير كل شيء." لذا يبدأ بالحديث عن منتجه الجديد. الآن، في البداية، فهو يبقي الهاتف مغلقًا. سترى الخط أبيضًا حتي تلك النقطة، لذا فهو ينتقل ما بين، "الهاتف الجديد، والهواتف الأخرى المزعجة. الهاتف الجديد، والهواتف الأخرى المزعجة." ثم، هنا تحديدًا، يحظى بأهم لحظة.. وهي لحظة سنتذكرها دومًا. يقوم بتشغيل الهاتف. يري الجمهور لأول مرة التمرير لأول مرة، يمكنك سماع الأكسجين يُسحب من الغرفة. كانوا يلهثون. يمكنك سماع ذلك. إنه يفعل شيئًا سيذكرونه دائمًا. لو نظرنا للرسم، يمكنك رؤية اللون الأزرق، حيث يتحدث الآخرون، وقرب الطرف السفلي الأيمن، ينكسر الخط. هذا لأن جهاز العرض تعطل. يود الإبقاء على حماسته. فيحكي قصة شخصية، هناك حيث لم تنفع التكنولوجيا. لذا فهو المتحدث الأعظم، ويحكي قصة للإبقاء على تركيز جمهوره. هناك بالأعلى نحو اليمين يتحدث عن منتجه. يتركهم واعدًا إياهم بأن شركة أبل ستنتج منتجات أخرى ثورية. ويقول، "هناك مقولة قديمة لواين جريتزكي أحبها: ❞لا يمكن أن تصب أهدافك دون مغامرة.❝ نحاول فعل ذلك في أبل منذ البداية وسنستمر بذلك." وينهي بالمنتج العظيم الجديد. فلننظر للسيد كينج. كانت لديه رؤية، وقضى حياته يعمل من أجل المساواة. وهذا هو شكل محادثته "لدي حلم". يمكنك رؤية أنه بدأ الحديث عما يوجد، يتحرك بين الموجود و بين ما يمكن تحقيقه، وينهي بنعمة شاعرية، الجزء الذي نعرفه كلنا. سأقوم بعرضه قليلاً هنا أقدمه لكم وما أفعله هو أني أضع التفريغ الصوتي هناك بمحاذاة النص. أعلم أنه لا يمكن قراءته. ولكن بنهاية كل خط، كسرت الخط، لأنه تنفس وأوقف الحديث. كان واعظًا جنوبيًا، لم يعرف المعظم ذلك، لذا كان لديه ايقاع حقيقي جديد عن الناس هنا لذا، أردت أن أخفي تلك الخطوط بشريط لأني أردت إستخدام هذا الشريط كطريقة للمعلومات هنا لذا دعونا نعرف كيف خطب في الناس الشريط الأزرق هنا سيكون عندما استخدم طريقة بلاغية للتكرار. لذا عندما كان يكرر كلامه، كان يستخدم نفس الكلمات والعبارات، لذا يستطيع الناس تذكرها. حينها يستخدم الكثير من الاستعارات والصور الجمالية. كانت طريقة لعرض الأفكار المعقدة وجعلها سهلة التذكر والفهم، فيفهمها الناس. ابتكر حقا.. مشاهد مصورة بكلماته فيستطيعون تخيل ما يقول. واستخدم أيضاً العديد من الأغاني والسيناريوهات المألوفة تلك فقط الواجهة الأمامية مما تراه. إبتكر أيضاً العديد من المراجع السياسية للوعود التي أقروها على الناس. لذا إذا نظرنا لأول نهاية لذلك في أول نهاية لذلك، كانت أول مرة حين صفق الناس بحرارة وهللوا بصوت عالي لذا كان آخر شيء فعله هو قوله: "حين أعطت أمريكا قرض كبير للأشخاص السود، والذي تسبب بنقص الأموال". حسناً، يعرف الجميع شعور: عدم وجود مال في حسابك. لذا استخدم استعارة مألوفة للناس. لكن عندما اتُهموا، لأول مرة، انفعلوا قائلين: "لذا علينا أن نرد القرض قرض يعطينا حسب الطلب، ثروات الحرية وأمن العدالة". هنا حين صفقوا بحرارة. ذلك حين قارن بين الوضع الحالي وبين المفترض أن يكون. إذا انتقلنا قليلاً في هذا النموذج، نرى أنه يتحرك ذهاباً و إياباً بمعدل أكثر سرعة. وهذا حين تحرك ذهاباً وإياباً، وذهاباً وإياباً. أصبح الجمهور الآن متحمسين للغاية، كانوا جميعهم متحمسين، لذا يمكنك القيام بذلك حقا لجعلهم في أقصى مراحل الحماس لذا قال: "لدي حلم بأن في يوم ما ستنهض الأمة وتعيش بها معنى عقيدتها نعرف تلك الحقائق لنكون شهداء على أن جميع البشر متساوون". استخدم النص البرتقالي هناك لتذكرتهم بالوعد الذي وعده به السياسيون أو الذي وعدته به البلاد ثم تحرك ذهاباً وإياباً بين "لدي حلم بأنه يوماً ما، لدي حلم بأنه يوماً ما، لدي حلم بأنه يوما ما" وفي النهاية أصبح شيقا حقا لأنه إستخدم بإمكااكم النظر للخانة الخضراء الرابعة يوجد الكثير من الأزرق هنا حيث يوجد الكثير من التكرار كان لديه حس عالي من التكرار والأخضر كان حس عالي من الأغاني و الترانيم إذاً أول خط أخضر كانت ترنيمة حقيقية من كتاب أشعياء ثاني خط أخضر كان "بلادي، النشيد الوطني". الآن، تلك أغنية مألوفة ومهمة على وجه التحديد للأشخاص السود فى ذلك الوقت، لأنها كانت الأغنية التي اختاروها لتغيير الكلمات كنوع من الاحتجاج، لقول أن الوعود لم تُنفذ لذا ثالث خط أخضر كان مقطع من "بلادي، النشيد الوطني الأمريكي" والرابع كان روح سوداء "حر في النهاية، حر في انهاية حمداً لله، أنا حر في النهاية" إذاً ما فعله هو أنه وصل حقاً لقلوب الجمهور. اقتبس من الكتاب المقدس، وذلك مهم اقتبس من الأغاني التي ينشدوها معاً كصرخة ضد الغضب وإستخدمهم كأداة للإتصال بالجمهور والتأثير فيهم في النهاية، رسم لصورة لتلك النعمة الجديدة مستغل تلك الأشياء المقدسة بداخلهم لذلك كان كينج رجلا عظيما. كان لديه حلم كبير جداً. يوجد الكثير من الناس هنا، أنتم أيها الشباب لديكم أحلام كبيرة. لديكم أفكار عظيمة بداخل كل منكم تحتاج أن تنطلق للخارج. و لكن أتعلم ماذا؟ نقابل مصاعب. ليس من السهل تغيير العالم: إنها مهمة عظيمة. أتعلم كان... تم تفجير بيته، وتم طعنه بفتاحة رسائل، في النهاية، خسر حياتة، أتعلم ، بما إهتم لكن الكثير منا غير مستعد لتقديم ذلك النوع من التضحية لكن ماذا حدث إنها ببساطة كانت مثل البنية الأساسية للقصة إلى حداً ما كان ممكن أن تصبح الحياة هكذا أتعلمون إنكم جميعاً أشخاص محبوبون لديكم رغبة، واجهتم عواقب وتتوقفون عندها أتعلمون إنكم مثل: "لدي تلك الفكرة لكني لن استخدمها إنها مرفوضة" أتعلمون إننا المخربون لأفكارنا، فقط يجب أن نمنع تلك العواقب ونمنع العواقب بدلاًمن السماح لها بأن تغيرنا واختيار أن نتقدم ونملك حلم لجعله واقعا وتعلمون بأن أي شخص إذا بإمكاني فعل ذلك، إذاً بإمكان أي شخص آخر لقد نشأت في بيئة فقيرة مادياً ومعنوياً اول مرة ذهبت للمخيم مع أختى، تعرضت للتنمر لم تكن أول مرة، لكنها كانت الأكثر عنفاً وتزوج أبي وأمي ثلاث مرات (همهمات الجمهور) نعم كان ذلك مريعاً، وعندما كانوا يتشاجرون يقيظون مدمني الكحول الذين يعيشون معنا لأن كليهما كانا معالجين لإدمان الكحول هجرتنا أمنا عندما كان عمري 16 عام وتوليت مسؤولية البيت وأشقائي وتزوجت، التقيت برجل وقعت في حبه، وذهبت للجامعة لمدة عام فعلت ما يمكن أن تفعله كل شابة عزباء واعدة تزوجت في عمر الثامنة عشر أتعلمون؟ أعرف، أعرف لقد خلقت لأشياء أكثر من ذلك والحق يقال أنه كان لدي الاختيار في حياتي كان بإمكاني قول أن كل تلك الأشياء دمرتني وجعل كل تلك الأفكار تموت بداخلي أستطيع فقط أن أقول، إن الحياة صعبة جداً لتغيير العالم. إنها فقط قاسية جداً. ولكنني أختار قصة مختلفة لحياتي. (ضحك) ألا تعرفونها؟ و لذلك أشعر مثل يوجد أُناس في هذه الغرفة.. أنت تمتلك هذه توابل الخبز وأنت فقط مثل، أتعلم، أنها ليست بالأمر العظيم." "إنها حقاً ليس أنني أستطيع تغيير العالم كله." ولكن أتعلم، تستطيع تغيير عالمك. تستطيع تغيير حياتك. تستطيع تغيير العالم الذي تتحكم فيه، تستطيع تغيير مكانك. أريد تشجيعك لفعل ذلك. لأنك أتعلم ماذا؟ ليس المستقبل بمكان سنذهب إليه. وإنما مكان ستخلقه. أريد أن أشكركم. بارك الله عليكم. (تصفيق)