أهلا بكم مع حلقة جديدة حلقتنا النهاردة مع ملخص مصرحي السليمان الحكيم للكاتب توفيق الحكيم أول مشهد بنشوف الصياد بيرمي الشبكة بتاعته في البحر فبيطلع له أم أم بيخرج منه جني لكن بدل ما الجني يكافئه بيتوعيده بالموت لأن سنين العطاء بالنسبة له مرت وهو دلوقتي هم في سنين العقاب لكن الصياد الزكي بيعقد اتفاق مع الجني بيقوله أن أنا هرجعك للأم أم ووديك لسيدنا سليمان ونحاول نستسمحه عشان خاطر يعفو عنك في الوقت دوت المهم بعد ما راحوا السيدنا سليمان وافق بس بشرط ان الراجل ده يتحمل كل عواقب افعال الجنة استوائل سيئة استوائل كويسة وافق الراجل بس ان هو يعيش معهم في الاسرة عشان يبتعد عن الفرد الفتن اللي بره في الوقت دوت كان تيدنا سليمان بيتابع أملاكه في المملكة سمع نملة بتتكلم مع زميلها عشان يخدوا حذرهم من جيشه بيبعت هدهد برسالة لملكة سبق في الوقت دوت بتختشير ملكة تبقى يتعرض تعمل ايه فينتهي قرارهم ان هي تروح تزور النبي سليمان كان معها على طول اسرها منزر اللي كانت بتحبه في صمته ومكانتش ايه للحد حتى ما فتحتش منزر في الموضوع دول جات بلقيس وتمنى النبي سليمان ان يحد يجيب له العرش بتاعها فنجح في المهمة دي الجني اللي خرجه استياط فطبعا استيدنا سليمان اشاد بي وبعد ما قابلها وقال لها ان هو عارف ان هي بتحب اثرها ابتدى في الوقت ده بعد كده يتقى لصياد قال له انت حبيت قبل كده فقال له اه وابتدى حكايله حكايته وبعد كده بيتدخل الجني في الحوار وبيقول لهم انا بقى لما انتوا بتقولوا ان الحب دوت محدش يقدر يتدخل فيه أنا أقدر أبدل الأمور حتى القلوب المغلقة افتحها هو عارف ان سيدنا سليمان حب بالقيس لكن بالقيس بتحب منزر يطرت الجني هيعمل ايه ابتدى يبهر بالقيس عمل بانا صرح كمان عمل جاب البساطر الريح اللي قعدت عليه هي والنبي في الوقت دوة تتفاجئ ان هو وجهت الاشعار بتاعته للنبي سليمان كتبها لها الحبيبها فعرف بقى في الوقت دوة ان هو مش هيفونس بقلبها سيدنا سليمان قال ان انا مش هيفونس بقلبها لكن الجني قرر ان هو يتدخل وعمل ايه تحر حبيبها الحود رخام ومش هيعود لحالته تاني غير لو ملت حود الرخام ده بالدموع قعدت تعيط بالقيس ويقرب الحود ان هو يتملي ما كانش فاضل غير دمعتين ويتحرر منزر في الوقت دوت جي النبي سليمان والجني قال لبلقيس ان النبي سليمان عايزك عشان يوريكي اعجوبة من الحاجات اللي بيملكها راحت على طول فالجني جاب الوصيفة بتاعت بلقيس شهباء وقال لها عيتي يا دوب شهباء عيطت من هنا الدمعتين راح الحبيب تحرر ولما منزر اتحرر وقع في حب شهباء اللي كانت أصلا بتحبه وما كانتش بتقول ندم سليمان على اللي عمله في بلقيس وحس انه هو ألمها قوي فقرر انه هو يعاقب الجن ويحبسه في الأم أم ويجيب جاب استياض عشان ياخد عقابه هو كمان لأنه كان متفق مع استياض لو الجن عمل حاجة حلوة هيتكافئ لو عمل حاجة وحشة هيتعاقب لكن اتضح ان استياض كان بيحب واحدة كانت دلوقتي هي زوجة من زوجات سليمان والكلام دوت قبل ما يتجوزها وحفظ سليمان الرجل دوت مغلطش ودع سليمان ورجعت لبلدها وبعد ما حررت منزر ورجع لبلده وما كان متجاوز شهباء اللي اتضح ان هي كانت بتحبه من زمن لكن بالقص وهي بتودع سيدنا سليمان قايت له ان انا مش شيلالك اي ضغينة ابدا وودعته هي سعيدة وكانت فرحانة ان هي خلت منزر يلتقي بحبيبته حتى لو مش هي الحبيبة دي بعد كده غادر سيدنا سليمان ودخل استرح وما غادروش ابدا لغاية لما فيه من الأيام اه الدبه بتاعت الارض كلت العصاية بتاعته فوقع جثمانه السياد قال لهم ان هو ما كانش حابب حد يعرف ان سيدنا سليمان مات عشان ما تعمش الفوضى في المكان لكن ابتدت المراسم كان خلاص كل عارف وابتدت المراسم تتعمل وجي الجنة اللي تحرر بعد وفاة سيدنا سليمان وحاول يغري السياد ايه رأيك لو وديتك ملك سليمان لكن السياد رفض وقال له انا شفت سليمان بيموت وبيسيب كل دوات أنا هاخده واسيبه لمن وبكده بتنتهي المصرحية اللي بتجمع بين الخيال والحقيقة من أعمال الكاتب الكبير توفيق الحكيم وأتمنى كونه عجبك وتصبحوا على خير