36 جريمة قتلوا وما فيش اي اثر او دليل شخص اختصب وقتل اكتر من 36 بنت خمس سنين متواصلة من الرعب اللي كان مسيطر على كل البنات فاكتر من 6 محافظات كان يخطف البنت يعتد عليها ويقتلها عشان يشبع غريسته ولما تمسك قدر ان هو يهرب من السجن وكان مبسوط جدا مش عشان هرب لأ كان مبسوط لان الدنيا كلها كانت بتدور عليه وتم القبض عليه وبرده هرب شخص كان مجان للشرطة الشرطة مكنتش عارفة تمسك ولا تمسك عليه اي اثر لدرجة ان هو لما تمسك اتمسك صدفة ولما اتحكم عليه اتحكم عليه حكمين اعدام وكان عنده ثقة رهيب ان هو يطلع براءة وتم الحكم عليه بالاعدام احب اعرفكم على تيد باندي 24 نوفمبر 1946 اتولد باندي ثيودور روبوت كويل في بيت اليزابيث لوند في برلانكتون فيرموند اما بالنسبة للقب فلم يتم تحديد هوية القب تقصو دي بالكلام ده اما تركسوا خلاص وخلينا نكمل وبحكم ان عائلة امه كانت متدينة ووقتها الخلفة بدون زواج كانت بالنسبة لهم بصمة عار والتاني مرة اقولك عديها فاول 3 سنين من حياته عاش في بيت جده وجدته سمويل وقليانوركويل وقالوا للأسرة والاصدقاء انه باندي يبقى ابنهم وكان باندي نفسه عارف الموضوع ده وبيعملهم على الاساس ده اما بالنسبة لولدته فكانت بالنسبة ليه اخته الكبيرة وتد ما عرفش الموضوع ده الا هو عنده 14 سنة وبالصدفة يعني تخيلوا عايش 14 سنة مع اخته وفي الاخر اخته دي تطلع امه فعشان خطر يعديها كمان مرة في سنة 1951 انتقل باندي مع والدته لتاكوما في واشنطن وعيش هناك وتت كانت طفولته مثالية وكان عنده صحابه في الحي اللي عايشين فيه بيلعبوا مع بعض وكان بيروح الكنيسة كل يوم حد مع اهله وكان اهله بيبعتوه لمخيمات دينية ولكنه كان حاد الطباعة كان بيحب يخوف الناس وكان بيحب يعمل افخاخ في الغابة وفي مرة عمل حفرة وحط أعوات حادة وقفها جوه الحفرة وغطى الحفرة بورق شجر على أساس إنه أي حيوان من الغابة يقع فيها ولكن ما وقعش فيها حيوان وقع فيها بنت وجانب رجلها الشمال نزف وبشدة بسبب العيدان الحادة اللي هي وقعت عليها في السنوية تدو على حسب كلامه كان بارع ورشح نفسه لرئاسة السنوية وكان بيلعب كرة قدم مع أصدقاء المقربين وكمان شارك في فريق الجري وكان بيتزلق كل عطلة أسبوع ولكن على حسب كلام صديقة لي من أيام الطفولة كانت معاهم في نفس الحقي قالت إن تيد بيكدب وبيخادع وما كانش رياضي وكان عايز يكون الأول في فصله ولكنه ما حصلش وقال تيد إن بعض الناس كانوا بيعتبروه انطوائي وخجول ما كانش بيروح حفلات الرأس وما كانش بيشارك في القاءات شرب الفسق وقال إنه نقدر نقول عني إني شاب مستقيم ولكني ما كنتش منبوذ من المجتمع يوسف إنت بتتكلم بصيغة تيد ليه هو إزاي أصلا هو اللي بيقول خلينا فاهمك الحكاية في سنة 1980 في سجن ولاية فلوريدا حكى الصحفي ستيفن مشود انه اول مرة يشوف تيد هناك وتيد بعت رسالة للصحفي محتواها انه هو مستعد انه يتكلم حصريا مع صحفي وده مقابل اعادة فتح كل القضايا الموجهة ضده واللي هيثبت فيها انه هو بريء وعلى مدار 6 شهور سجل تيد مع ستيفن ما بين 75 ل 80 شريط ما يعادل 100 ساعة من الحوار المسجل يعني كل كلام الفيديو اللي انت هتسمعه النهاردة من اعترافات تيد بس باختصار تيد عمره مرتبط ببنت وكانت دي حاجة غريبة لأنه كان شاب وسيم قال تيد أنه ما كانش بينفر من النساء أو بيخاف منهم ولكنه ما كانش عنده أدنى فكرة يعمل معهم إيه أو يعمل بيهم إيه ومش عارف إيه السبب وقال كمان أنه ما فيش حاجة حصلت في طفولته تخلي الناس تعتقد أنه هو هيكون مجرم لما يكبر وعلى حسب كلام الصحفي اللي عمل مع اللقاء المسجل قال تيد كان عايز يتكلم في كل حاجة تخصه وتخص طفولته ولكنه كان بيروغ ومش بيرضى يتكلم عن القضايا المؤجهة ضده بشكل مباشر حكى تيد انه لما تخرج من الثانوية راح لجامعة واشنطن والكلام ده سنة 1966 وقال انه في جامعة واشنطن كان شاب لطيف وانيق وحصل تيد في الجامعة على شهادة السنة الاولى في علم النفس وفي الجامعة قابل تيد ديان مارجوري ودي كانت بنت لطيفة وجذابة وغنية من كاليفورنيا وقدر تيد انه يجذب انتباهها وقال إنه العلاقة اللي كانت مع ديان سابت أثر دايم فيه وإنها كانت فتاة جميلة وأنيقة وفاتنة وكان عندها عربية جميلة وأهلها كانوا بالنسبة له ممتازين ودي كانت بالنسبة لي أول صديقة حميمة يوعدها وقال إنها ألهمته عشان يهتم بنفسه ويبقى شخص مختلف بعد ما تخرج تيد من جامعة واشنطن قدم تيد طلبات كتيرة لكليات الحقوق ولكن لما شاف درجات امتحانات الدخول بتاعته اتصاب بحالة حزن جديدة لأن درجاته ما كانتش كويسة فما كانش هيقدر يدخل كلية حقوق كويسة وبعدها دخل جامعة بوجي كلية الحقوق المدنية وهي مدرسة ليلية وقال تيد أنه حاس بالخذلان وتصاب بخيبة أمل لأنه كان بيحلم بحياة الثراء والوضع ده مش هيحقق الحلم اللي هو كان بيحلم به وكانت سنة تعيسة بالنسبة له وقال تيد أنه ما كانش عارف هيعمل إيه ولا هيعيش فين ووقتها انهارت علاقته مع ديان لأنها من وجهة نظره ما كانتش مقدرة او شي فهو بيمر بايه وتكونت جواه رغبة في اعماق تد بانه ينجح ينتئم من ضيان 1974 في إبريل في سياتل واشنطن اختفت بنت اسمها ليندا انهلي اختفت من شائتها يوم الخميس عمرها 21 سنة وهي طالبة في جامعة واشنطن وكانت ليندا عايشة في دائرة الجامعة مع 5 طالبات وحسب أقوال زميلتها في السكن رن المنبه بتاعها في صباح يوم الجمعة الساعة 5 ونص وليندا ما كانتش في قضتها وما ظهرتش في الشغل بتاعها ودي كانت حاجة غير مألوفة انها تحصل لأن ليندا شخص يعتمد عليه وقتها أعلنت الصحف للرأي العام بأن ليندا مفقودة وتم تفتيش موقع الجريمة وقتها وكانت غرفة ليندا آخر مكان اتشافت فيه وقال بات ميرفي ملازم في قسم شرطة سياتل أن الغرفة بتاعتها كانت مترتبة وما كانش فيه أي أثار عنف باستثناء بقع الدم كانت موجودة على المخدة بتاعتها وعلى ملاية السرير عند منطقة الرأس واللي أثار في دول الشرطة أن سرير ليندا كان مترتب والشرطة اشتغلت على القضية دي لدرجة أن هم استجوبوا 65 شخص ولكن مفيش فايدة وافترض ناس كتير وكتير ان ليندا هي كانت الضحية الاولى لتيد 1974 في يونيو سياتل واشنطن اختفت بنت تانية اسمها جورجان هوكينز وكانت مقيمة في منطقة جامعة واشنطن قريبة من المكان اللي اختفت منه ليندا وجورجان اتشافت لاخر مرة بعد منتصف الليل بشوية كانت راجعة لبيتها بعد زيارة بيتا اللي هو نادي فتيات واللي بيبعد نصف مربع سكني عن بيتها واعتقدت الشرطة انها اختفت وهي راجعة من الطريق اللي هي مشيت فيه وجابوا صحاب جورجان وسألوهم هل هي من النوع اللي ممكن يختفي فجأة من غير ما يقول لحد؟ ولكن كان جوابهم لا إطلاقاً وصحابها البنات قالوا إنها كانت قريبة منهم جداً وكانت بتقول لهم على أي حاجة هي نوية تعملها وقال بات ميرفي ملازم قسم شرطة سياتل إنه ما فيش أي أدلة مادية باستثناء إنه البنتين متشابهين نوعاً ما ويمكن الاعتماد عليهم وإنهما كانوا من النوع اللي بيقول للناس اللي حواليهم هم رايحين فين وإيه كل تحركاتهم ومش بيختفوا مرة واحدة وبعد حدثة البنتين دول الشرطة بدأت انها تنبه البنات وقالت لهم انه مفيش بنت تتحرك لوحدها وتحركوا دايما في مجموعات من كذا بنت وكانت قضية جورجان قضية مثيرة للاهتمام لانه ما كانش فيه اي ادلة اطلاقا ومن يناير ليونيو 1974 مقاطعة كينج شاهدت موجة من الرعب لما بدأ بنات يختفوا بطريقة منتظمة كانت ليندا انهيلي اول بنت اختفي وبعدها جورجان ولما اختفت ليندا وجورجان من مدينة سياتل اعتبروهم انهم مفقودين ومش جريمة قتل ولم ينتشر الهلع والخوف إلا عندما انتشر خبر اختفاء أربع بنات تانيين من مناطق مختلفة بمحيط غرب واشنطن وشمالي إيرجون كل شهر تقريبا في السياتل ومحيطها كانت بتختفي بنت على الأقل اختفت جاي المانسون من حرم جامعة ولاية إيفر جرين قرب أولومبيا واختفت سوزان رانكروت من حرم جامعة ولاية واشنطن المركزية في إيلانزبرغ واختفت روبرتا كاثلين باركس من حرم جامعة ولاية إيرجون في كورفاليس وبراندا بقولت شافت آخر مرة في حانة في بيورين انتوا متخيلين ان ستة حالات اختفاء تحت التحقيق فأقل من ستة و لما انتشر خبر اختفاء البنات دول انتشر الرعب في سياتل الفكرة ان البنات دول اختفوا مرة واحدة و بدون سبب و هنا الشرطة صرحت بانها واثقة ان الموضوع فيه اعمال عنف بطريقة ما و كمان اتقال ان دي مش نهاية المطاف و ان هما حاسين ان فيه احتمال لتكرار الامر و كل اللي قالوه ان هما ما يعرفوش ولا يعرفوا مكان المفقودات ولا حتى عندهم اي مشتبه به و قبل وقوع حالات الاختفاء بسنة تبدو اشتغل لفترة قصيرة في لجنة مكافحة الجريمة في سياتل ومش بس كده ده قام بعمل بعض الأعمال في التحقيق بجرائم النساء وخاصة قضايا الاختصاب وده عشان يدرس الحالات ويقدم بعض الاقتراحات لشرطة سياتل في كيفية منع الاختصاب بمعنى اخر عايز يعرف الشرطة بتفكر ازاي في القضايا دي والموضوع في اختفاء البنات وصل لحد الفوضى ما بقوش قادرين يسيطروا على الموضوع هم بقوا مش عارفين كم بنت اختفت كانت الخيوط بالنسبة لهم متبعترة نقيب القسم الجنائي في سياتل هيربس ليندلي كان عامل لوحة في مكتبه وكان كاتب عليها أسماء 8 أو 10 بنت وكان ما بين الأسماء أرقام 23 36 36 23 23 وكانت الأرقام دي هي عدد الأيام اللي بتفصل بين حالات الاختفاء كان بيحاول أنه هو يلاقي نظام معين مثلا لدرجة أنه هو بدأ يدرس مجموعات دينية متنوعة وقارنه�� بأنواع مختلفة من التقويمات الغمضة زي الشعوازة وعبدة الشيطان وبالرغم من كل ده ما كانش عندهم أي دليل كانوا يأسين تماما وفي يوليو 19... في 1974 منتزه لايكس مامش ولاية واشنطن كان اليوم موافق يوم الأحد والمنتزه كان مليان بالناس ولكن في مرحلة ما اختفت امرأتان في المنتزه دينيس نازلاند وجاني اوت وبدأ البحث عنه مستواب الناس وكانت دي المرة الاولى اللي تظهر فيها بعض التفاصيل وبعض الخيوط الكويسة بالنسبة لهم خاصة في قضية جاني سقوت اما بالنسبة لدينيس نازلاند فالشروطة ما كانش عندهم معلومات وافية عنها الشهود قالوا انهم شافوا شخص مشتبه به كان قريب من البنتين فكان الدليل الاول إنه المجرم ذكر فالخبر الحلو إنه ما عرفوا إن المجرم كان موجود في اليوم ده في المكان ده وانه راجل والخبر الوحش انه في اليوم ده في المنتزه كان فيه ما يقارب 40 ألف شخص وعلى حسب كلام الشهود انه كان فيه شاب واسيم طلب من بعض الناس اللي موجودة انه هم يساعدوه في انه يحط القارب بتاعه في السيارة في الموقف الخلفي بتاع السيارات والشهود ساعدوا الشرطة في رسم وش المتعم وذكروا كمان انه ايده كانت مكسورة واللي اكتشفته الشرطة ان دينيس نازلاند كانت متمددة على الشاطئ مع ثلاثة من أصدقائها وقامت راحت للحمام وكان بيبعد عن مكانها اللي هي كانت فيه ستين قدم فقط وهناك رح لها الراجل صاحب الإيد المكسورة اللي هو المشتبه بيه واستخدم معاها نفس العذر اللي هو عايز مساعدتها انه هو يحط القارب بتاعه في العربية ودينيز راحت معاه فعلا واعتقدت الشرطة انها راحت معاه بإرادتها بهدف مساعدته ولكن محدش شافها بعد كده في نفس اليوم اللي اختفت فيه دينيز فيه كم واحدة شافت انه فيه حد بيقرب من جانيس اوت وكان هو نفس الشخص المشتبه به وكانت نفس الحجة ولما جانيس قامت معاه كانت واغدة معاه العجلة بتاعتها وكان لونها اصفر وهناك فيه ناس سمعوهم بيتعرفوا على بعض قالت له هاي انا جان وقال لها وانا تد ومن بعدها ما حدش شافها تاني قالوا الشهود انهما شافوا المشتبه به انه هو سيء عربية فوليكس فاجن لونها بني والحد الاين اختفوا حوالي 8 نساء داخل وحوالين ولاية واشنطن خلال 6 شهور فقط ودي كانت حاجة غير مسبوكة وكانت أعمار البنات اللي اختفوا ما بين الـ 18 والـ 21 سنة واربعة منهم كانوا طالبات في الجامعة وتقريبا كلهم فيهم شبه من بعض طلقت الشرطة بلاغات انه أتند كان في جامعة سنترال ستيت وفي حانة سياتل وهناك اختفى بنتين كمان الشرطة ما كانتش عارفة تعملي كانوا بيشتغلوا 14 ساعة يوميا وما كانوش حتى متأكدين ان في مشتبه اسمه تيد فدورت الشرطة في قواعد البيانات ورخص السواعي والسجلات الجنائية عشان يشوفوا الاشخاص اللي فيه في اسمهم تيد او ثيودور وكانوا بيدوروا على الاشخاص اللي عندهم عربية في الوقت ده فيه خبر سيء تاني وهو ان ولاية واشنطن كان فيه من العربية دي 42000 واحدة ولكن الشرطة ما عندهاش اي حلول تانية فده حجم البحث بدأت الشرطة بألف اسم من الأشخاص اللي اسمهم تيد ومين منهم ممكن يكون مشتبه بيه ومين كان عليه بلاغ أو احتمالية انه هو شخص غريب ومين معاه عربية فوليكس فاجن لونها بني ومن ألف شخص فضل ميت شخص بالمواصفات دي تقريبا ولكن بسبب انه زمان ما كانش فيه الامكانيات لتسريع العمليات والبحث فده كان بياخد منهم وقت طويل جدا سنة 1980 احنا قلنا ان في صحفي سجل مع تيد شرايط وهو في السجن وانه تيد ما كانش بيتكلم ابدا على الجرائم اللي هو عملها ولكن الصحفي ده قدر يتوصل لطريقة خلت تيد يبدأ يتكلم الصحفي سأل تيد عن دماغ الشخص اللي عمل الجرائم دي وايه تحليله للشخص اللي عمل كده وهنا بدأ تيد ان هو يتكلم عن نفسه ولكن كأنه بيتكلم عن شخص تاني وقال تيد خلينا ناخد في عين الاعتبار احتمالية ان الشخص اللي عمل الجرائم دي عانى من بداية حده خلت عنده الرغبة اللي قدت لقتل البنات وان الشخص ده زي ما سمى تيد ألفرد اكتسب عادة إباحية وبالتدرج بدأ الجزء المؤذي فألفرد يربط النساء اللي بدون ملابس بالعنف وقال تيد انه هو في أول حالة قتل بعد ما خطف البنت وأشبع غريزة الإيذاء اللي عنده من خلال الممارسة الجنسية أدرك انه ما يقدرش يسيب البنت تمشي فقرر انه هو يقتلها وبقى قرار القتل لحد ما اطلاف للأدلة وبعد كده بقى غاية في 8 أغسطس سنة 1974 لحد اليوم ده كانت الشرطة ما عندهاش أي جديد ولكن اختلف الموضوع لما جي اتصال من واحدة قالت إنها قلقانة على حبيبها اسمه تيد باندي والمفروض إنكم تحققوا معاه وكان اسم البنت إليزابيس كليفر قالت ليز إنه تيد كان بيحكي لها إن هو بيلاحق البنات وبيبقى عنده رغبة في كده مهما حاول يمنع نفسه ولقت شنطة فيها ملابس بنات داخلية في شقةه ولقت طبق مليان بمفاتيح بيوت وفي مرة لقيت سكينة تحت الكرسي الأمامي في العربية بتاعته وقالت ليز للشرطة ليلة اختفاء براندابول كان معايا ومع عيلتي وميشي بدري وفي اليوم اللي بعده اتأخر عليها وكانت ليز خايفة منه ومن سلوكياته ولكنها ما كانتش متأكدة وقالت ليز في عقلها انه كان في حاجات بتربطه باللي بيحصل ولكن في علاقتهم اليومية ما كانش الراجل العدواني اللي قادر ان هو يعمل كل حاجة زي ما حصل كده الشرطة من بداية الموضوع ده كانت بتجيلهم مكالمات كتيرة من بنات مضمونها انهم مشاكين في حبيبهم سواء كان اسمهم تيد او لا كل واحدة كانت مخنوعة من حبيبها كانت تكلم الشرطة قالوا انا السفحة ولكن تيد اللي ليس بلغت عنه كان عمره متطابق وكانت اوصافه الجسمانية متطابقة وكان عارف جامعة واشنطن لانه عاش في حي الجامعة وحتى عربيته كانت متطابقة فكان فيه امور كتير منطقية في كلامها بدأت الشرطة انها تبحث عن تيد باندي وتجمع عنه معلومات ولقوا ان تيد ده زار المنتزه لايك اسمامش في عطلة نهاية الاسبوع اللي سبقت الحادثة اللي هي بتاعت اختفاء البنتين فكملت الشرطة بحثة عن الايام اللي اختفت فيها البنات وفين كان تيد وقتها وهل كان في مكان أو في حد يشهد له ويثبت براءته ولكن مع البحث ما كانش فيه أي دليل براءة فديد بقى المشتبه برئيسي بدأت الشرطة أنها ترائب تحركات تيد وخرجت عربية ورا تيد وكان فيها اتنين دبات ولكن لابسين لبس عادي وبدأوا ان هما يرقبوه وفي نفس الوقت الشرطة جابت الشهود بتوع المنتزه اللي ساعدوهم يرسموا صورة تقريبية لتيد وعرضوا صورة تيد على 8 شهود على الاقل سبعة منهم نافوا بشكل قاطع ان تيد باندي هو ده اللي شافقوه ودي كانت مفاجأة للشرطة لانه اخيرا عندهم مشتبه به ولكن مفيش اي دليل قاطع ان هو اللي ارتكب الجرائم دي ولا فيه اي دليل ادانة ضده عشان يوجهه لي تهمة الاثل الشرطة وقفت فريق العمل لانه خلصت جميع الادل او المعلومات ووصلوا لنهاية مزدودة واعترفت الشرطة بأنها ما قدرتش تمسك بتد وأن الشرطة مش فقدها حاجة إلا لو تد عمل جريمة جديدة وقتها هيحاولوا يمسكوه بسبب الجريمة الجديدة ولكن برضو الجرائم كانت تتوقفت وما فيش حاجة بتحصل والأمر مستتب الشرطة وقتها ما كانتش عارفة هل الشخص اللي بيعمل كده أو اللي كان بيعمل الجرائم مات ساب البلد ولا قرر أنه يوقف ارتكاب الجرائم دي من نفسه في سبتمبر 1974 قرر تد أنه هو ين انتقل للعيش في يوتا في مدينة سولت ليك عشان يلتحق بكلية الحقوق في جامعة يوتا وكان تيد بيحاول ان هو ما يتكشفش باللي بيعمله ده وعشان كده قطع مسافات كبيرة ليوتا عشان يختفي عن الانظار لحد ما الوضع يهدأ في الصيف 74 في يوتا لقوا واحدة اسمها ميليسيا سميث مات ميليسيا سابت باباها وراحت عشان تقابل واحدة صاحبتها في مطعم في ميدفان قعدت ميليسيا مع صاحبتها شوية بعد كده قامت ومشيت عشان تروح ولكنها ما وصلتش بيتها ابدا بعد تسع ايام لقوا جثة ميليسيا في مقاطعة سميث وكانت مضروبة ومشنوقة بشراب من النيلون وميليسيا كان باباها ظابط وفي خريفة 74 حصلت حالتين اختفاء تانين لبنات في يوتا اختفت نانسي و الكوكس بعد ما خرجت من بيتها ولكن ما كانش ليها اي اثر ولا حتى جثمان وبنت تانية اسمها لورا ايمي اختفت ولكن تم العثور عليها بعد مدة في جبال وساج ولقوها مضروبة و مختصبة ولكن الشرطة فيوتا ما ربطتش الجرائم اللي بتحصل عندهم بالجرائم اللي حصلت في منطقة سياتل وفي 8 نوفمبر 1974 كان يوم جمعة تد حاول ان هو يخطف واحدة اسمها كارول دارونيش من المول بعد ما أقنعها أنه هو ظابط شرطة ومسكه شخص كان بيحاول يسر عربيتها قبل كده وأنه الشخص ده في اسم الشرطة حاليا فقال لها تعالي معايا عشان نروح نشوف الشخص أو نتعرف عليه وخدها على أساس أنه هو أخدها لإسم الشرطة ولكن خدها المكان مهجور ورفع عليها مسدس وحط كلبشات في إيديها ولكن البنت قدرت أنها تهرب بعد ما دخلت معاها في خناءة وطلعت تجري لما شافت عربية جاية في الطريق المعاكس ورجبت معاهم وهربت وبعد أربع ساعات من الحادثة بتاعت البنت دي تدنفس جريمة قتل تانية ديبرا كانت كانت بتحضر مصرحية مع مدرسة فيرمونت السنوية خرجت ديبرا من المصرحية عشان تروح تاخد أخوها ولكن ديبرا ما وصلتش لأخوها والشرطة لقيت في مواقف العربيات عند عربية ديبي مفتاح كلبشات اعتقدت الشرطة ان مفتاح الكلبشات اللي هم لقوه مطابق لنفس الكلبشات اللي كانت في ايد كارول دلوقتي بقى فيه دليل وفيه شهدة وين بدأت الشرطة تحاول تربط الخيوط ببعض في 5 مارس 1975 نرجع لولاية واشنطن بعض المحققين في جرائم اللي قتل في سياتل عثروا على جثث في جبل تيلور كانت مجموعة من الطلاب بيحطوا علامات على اشجار في جبل تيلور ولقوا جمجمة براندابول واتصلوا بمكتب المأمور وبدأت حملة تفتيش مع متطوعين في البحث واكتشفوا على بعد 30 متر من مكان الجمجمة بقايا 3 بنات تانين وكانوا كل يوم بيلاقوا بقايا جثث لحد ما لقوا جثث 6 البقايا العظمية طلعت بتاعة ليندا انهيلي براندا بول سوزان ايلين رانكورت وروبيرتا كاثلين باركس وعلى بعد كم كيلو من المكان اللي لقوا فيه الاربع بنات دول لقيت الشرطة كمان بنتين ودول البنتين اللي اختفوا من منتزه لايك اس ماميش واللي هم جينيس اوت ودينيس نازلاند البقايا اللي لقوها كانت عظام ومتقصرة ومتتكلة من الحيوانات اللي في الجبل وقتها ما كانش فيه التكنولوجيا الحالية عشان يقدروا يعرفوا ازاي البنات دول ماتوا وفي 12 يناير 1975 في كلورادو اختفت كارين كامبل وبعد 36 يوم من اختفاءها تم العثور على جثمانة عارية على بعد 5 كيلو متر رغم ان الحيوانات كانت اكلت اجزاء من الجثة لكن تمكن الدكتور من انه هو يحدد ان كارين ماتت بعد ساعتين من لحظة اختفائها في يوم 12 يناير وبعد الحادثة دي حصلت جريمتين قتل تانيين في كلورادو جولي كانينجهام ودينيس لوفرسن البنتين دول اختفوا زي اللي قبلهم بدون اي اثر وبدون شهود ومع كل جرائم القتل دي برضو محد شربت الجرائم ببعض وإسام الشرطة ما كانتش بتشارك المعلومات اللي عندها مع الإسام التانية وفي أغسطس 1975 كان فيه شرطي دورية اسمه بوب هيور كان في منطقة سكنية وشاف عربية فولكس فاجن مشية في الشارع وأنوارها كانت مطفية اعول الشورت ان هو يوقف العربية دي ولكنه كان بيهرب فحصلت مطاردة وفي النهاية قدر ان هو يوقف العربية وتم القاء القبض على السواء عشان رفض التوقف لأمر الشرطة وتم تحديد هوية السواء الصدمة ان هو تتبند اتمسك صدفة في البداية الموضوع كان بسيط ومجرد جنحة بسيطة لكن الشرطة لقيت في عربيته قناع ومجرفة وقطع من ملايات مقطوعة وكان فيه كلبشات كانت حاجات كلها مثيرة للشك بعد كل ده كانت مواصفاته متطبقة للشخص اللي حاول يخطف كارول وهناك بدأ التحقيق مع تيد والشرطة جابت كارول عشان يعملوا ليها طابور عرض عشان تشوف لو هتتعرف على حد فيهم ولا لا هل في حد من اللي وقفين هو تيد وتيد في نفس الوقت ده غير شكله تماما وقص شعره وغير التسريحة عشان يحاول ان هو يتنكر على قد ما يقدر ولكن بالرغم من اللي تيد عمله كارول قدرت انها تتعرف عليه وبعد ما كارول تعرفت عليه تم توجيه لتهمة الخطف وقتها نزل خبر في جريدة وعنوانه هل تيد ولاية يوتا هو نفسه تيد من مدينة سياتل ومن اللحظة دي شرطة سياتل فكرت ما يمكن هو ده تيد اللي احنا بندور عليه من هنا بدأت الولايات انها تتواصل مع بعض واجتمع محققين من كل ولاية عشان يتبدلوا معلومات عن قضايا النساء المفقودة وده كان اول اجتماع من نوعه يضم عدة ولايات وبدأوا انهم يجمعوا ملف القضية دي عشان يتم تقديمه للمحكمة في 23 فبراير 1976 محكمة مقاطعة سولت ليك كانت اول محاكمة لتلد ولكن تيد كان واثق من نفسه جدا وبيقول ان هو ما عملش حاجة وكان فيه اعلام كتير وكان بيتكلم بكل ثقة وقال ان هو هيرجع يكمل دراسة المحامة ويكون محامي شاطر جدا واللي زود ثقة تيد ان هو كان فيه ناس معاه سواء ناس كان يعرفهم وما سدقوش اللي حصل او ناس شايفين ان الكارول غلطانة ومستحيل يكون اللي حاول يخطفها هو تيد بسبب مظهره الكويس ووسمته وتعليمه وان هو شخص زكي وبعد جلسة المحكمة وشهادة كارول تم الحكم بادانة تيد وان هو مذنب وتم إرسال تيد في سجن ولاية يوتا لمدة 90 يوم عشان يتم تقييمه نفسيا قبل الحق والدكتور يشوف هل هو شخص عدواني ولا لا وهل يتحكم عليه ولا بس يتحط تحت المرأبة بعد الفترة دي وبعد ما الدكتور تواصل مع البنات اللي تيد ارتبط بيهم وعرف الدكتور انه تيد وهو عنده 14 سنة عرف انه طفل غير شرعي وكمان في احتمالات انه جد تيد كان شخص عدواني وانه تيد نفسه كان بيتعرض للعنف سواء جسدي او نفسي من قبل جده وبعد كل ده الدكتور قال فمرة واحنا واقفين تيد قال لي تفتكر اني انا اللي قتلت البنات دول ولكن الدكتور قال انا ما جبتش سيرتهم طول الفترة اللي انا بتكلم معاه فيها وفي النهاية الدكتور كتب تقريره وانه تيد في رأيه عنده جانب عدواني وتم الحكم على تيد وارساله لسجن يوتا ودي بتسمى عقوبة غير محددة بتتراوح ما بين سنة وخمستاشر سنة وفي الواحد وعشرين من اكتوبر سنة الف تسعمائة ستة وسبعين كان تيد موجود في منطقة زيارات الحراسة المشددة في سجن ولاية يوتا يعني عنده زيارة من حد يعرف وتيد في الزيارة دخل عليه التلت رجالة وقالوله سيد باندي عندنا أمر باعتقالك بتهمة قتل كارين كامبل في ولاية كولورادو كان فيه دليل بيثبت انه تيد كان في فندق وايلد وود والشرطة دورت في سجل تعبية الوقود بتاع تيد لقوا ان هو كان على بعد كم كيلو من مكان كارين ليلة اختفقها وفي شاهد قال ان هو شاف تيد في الاسنصير في اليوم اللي اختفت فيه كارين تم توجيه تهمة القتل العمد مع سبق الاسرار والترصد لتيد وعقوبة التهمة دي الاعدامة سمحت يوتا بتسليم تيد لكلورادو لان القضية اللي على تيد في كلورادو كانت جريمة قتل فتيد وافق ان هو يتسلم لكلورادو وكانت دي حاجة غريبة ولكن قال المحامي بتاعه ان تيد واثق ان عنده القدرة ان هو يخرج من القضية دي وفي 7 يونيو 1977 وفي يوم المحاكمة تيد قدر ان هو يهرب من دار القضاء في اسبه نط من شباك في الدور التاني وقبل ما حد يعرف كان تيد هرب بدأت الشرطة انها تتحقق من كل العربيات اللي مغدر المكان ده وتدور عليه وتحاول تتتبع اثره ولكن ما كانش ليه اي اثر عد يومين على اختفاء تيد خرج 150 راجل وخمس كلابي مشاتوا مناطق الوديان في جميع انحاء اسبن وتم العثور على الجاكت بتاع تيد والكلاب تتبعت اثر ريحة الجاكت لحد جسر في البلدة ولكن هناك تم فقدان الاثر ده تماما قال تيد ان هو كان حاسس بسعادة عارمة بانه الكل بيدور عليه وما حدش عارف يجيبه وانه بيعمل كل ده لوحده من غير مساعدة من حد ومن غير ما يبقى معه فلوس حتى بعد مرور ثلاث ايام وفي المرحلة دي تدخل الاف بي اي مكتب التحيات الفيدرالي ولكن جت عاصفة وبرد جديد وتلجة على الجبل اللي كان موجود فيه تيد فما قدرش تيد ان هو يتحمل الفترة دي كلها لانه كمان كان في مكان مرتفع فالبرد اقوى فقرر انه يرجع لأسبن لانه كان جعان وبردان وقال لنفسه خلينا نشوف ايه اللي هيحصل اهو بالنسبة له كان بيلعب ولما نزل من جبل مسكو الشرطة والفترة اللي هرب فيها تد خس فيها 11 كيلو وقت ما مسكوه كانت الصحافة في كل مكان بتصوره الغريب انه كل صور تيد كان مبتسم فيها وكان بيضحك تيد كان شخص نرجسي ومختل نفسيا ومش بس كده تيد كان طول الوقت شايف ان هو اذكى من كل اللي حواليه وان هم اغبية واقل منه في 30 ديسمبر 1977 تيد كان جوه السجن ومستني موعد محاكمته بتهمة قتل كارين كامبل ودخل الحارس دخله اكله ومشي تاني يوم رجع الحارس لقى الأكل مكانه والمفروض ان هو تيد نايم على السرير ولكن لما الحارس رفع الغطاء من على السرير ما كانش فيه أثر لتيد وكان موجود مكانه كومة من الكتب تيد جوع نفسه لحد ما وصل وزنه أقل من 63 كيلو وهرب من فتحة في سقف زنزنتو وبدل لبسه بلبس سجان تاني كان موجود في الأوضة وخرج من الباب الرئيسي للسجن وأصبح تيد أحد أكثر الرجال المطلوبين لدى الشرطة الفيدرالية بعد 14 يوم من هروبه وفي 14 يناير 1978 دخل تيد سكن طالبات جامعة فلوريدا الحكومية واعتدى على أربع بنات لسه طالع من السجن وراح يكمل هويته مارجريت بومان كانت نايمة في سريرها وتم العثور عليها مضروبة ومخنوقة ومعتدى عليها جنسيا ليزا ليفي دي كمان كانت نايمة وبنتين غيرهم كانوا معاهم في السكن كارين شاندلر وكاثي كلينا ودول نجوا من الاعتتاق ولكن ما شافو الشكل وتاني يوم جي اتصال للشرطة من شخص بيقول ان فيه أصوات سامحة من البيت اللي جنبي كأنه حد بيتضرب جامد اتوجهت الشرطة للمكان وهناك لقوا شيرلي توماس وكانت غرقانة في بركة من الدم ومتعرضة لضرب وحشي والوضع بقى صعب لدرجة انتو مش متخيلينها يا جماعة الخير بقى فيه طيارة اليكوبتر بتلف المدينة كلها بالليل بيحاولوا ان هما يمسكوا تيد وبعد 40 يوم من هروبه في 9 فبراير 1978 بنت عندها 12 سنة اسمها كيمبرلي دايان ليتش راحت لمدرستها الاعدادية يوم الخميس واختر اختفت كيمبيرلي وفي 15 فبراير 1978 تم القبض على تيد أخيراً كان سيء عربية مسروقة وشك فيه الظابط ووقفوا لقى معاه 21 بطاقة اتمانية وفي منهم كتير كانوا بيخصوا طالبات في جامعة فلوريدا ولما الظابط جي يقبض عليه قاوم بالعنف ولكن الشرطي قدر انه هو يمسكه في النهاية ويحط الكلبشات في ايده تيد قدم ورق على انه شخص اسمه كينيس مايسنر من تلاهاسي وكان معاه هوية بتثبت كلامه لما الخبر نزل شاف الشخص اللي اسمه كينيس اصلا انه هو مسجون فاتصل على الشرطة قال لهم الشخص اللي مسجون عالسي فحاولت الشرطة انها تعرف منه هويته الاصلية ولكنه رفض بدأوا يدوروا على هويته والكلام ده كله حصل في يوم واحد في النهاية قرر تيد نوى يفصح عن هويته مقابل مكالمة مع حبيبته ليز بدأت الشرطة تربط الأحداث ببعض والجرائم اللي هو ارتكبها في الست ولايات بدأت تتعرف في الأول تم اتهمه بقتل البنتين في جامعة فلوريدا الحكومية ومع البحث أكتر اكتشفوا أنه في وقت اختفاء الطفلة كيمبرلي كان قاعد في فندق عند المدرسة وقدروا أنهما يلاقوا جثتها عشان يقدروا يتهموا بقتلها وعشان يثبتوا الأدلة أكتر خدوا شكل أسنانه وقارنوها بعضها كانت على جسم واحدة من الضحايا واحدة وواحدة بدأت كل ولاية تيجي تحقق مع تيد وتم اتهامه بستة و 30 جريمة قتل و في 30 يوليو 1979 اتحكم عليه بالاعدام في جرائم قتل و في 7 فبراير 1980 اتحكم عليه بالاعدام لتاني مرة في جرائم قتل تانية و محاكمة تيد كانت اول محاكمة تيد زا على التلفزيون وقتها و كان حدث كبير جدا و في 24 يناير 1989 تم تنفيذ حكم الاعدام و بكدة بمتقات قصة تيد باندي سؤال ليك من وجهة نظرك ايه الحاجات اللي خلت تيد يكون مجرم عدواني بالشكل اللي انت شفته و ايه اللي يخليه يكون مجرم عدواني بالشكل اللي انت شفته و ايه اللي يخليه يكون مجرم عدواني بالشكل اللي انت شفته ينتقم ويقتل كل البنات دي هل السبب هما الجد والجدة ولا السبب الأم ولا اي الأسباب اللي أثرت على تد في حياته وخليته يكون بالشكل ده وبكده بنتهت القصة ما تنساش تعمل لايك وكومنس واسكرايب ولو انت على الفيسبوك فما تنساش الشير عشان بيفرق جدا معايا وشكرا على التفاعل القوي اللي انا شايفه منكم على اليوتيوب ده سنابي لو حابب ان انت تتابع قصص يومية شرفني على السنابي واشوفكم على خير ان شاء الله في قصة جديدة ومع السلامة