اللي احنا سنتكلم فيه الان يا اخوان هو انا اشرت له في خلال الكتب ان كتب التخريج اللي هي زي نصب الرايه ده تحديدا او خليه معاك يا الشيخ محمد على اساس انه يعني اذا احتجنا انت تستخرج منها الحمد لله ان الطبعه دي انا كنت جايب معايا من مكتب الجزء ده وكنت يعني فعلا ا مش متوقع ان توجد النسخه لكن الحمد لله وجدنا النسخه نفسها المقصود من من الفتره دي هو الاشاره الى ان اللي موجود في كتب الدراسيه كلها طرق تخريج لكن مافيش قواعد التخريج الحديث ما هي المصطلحات التي تحكمك واذا خالفتها تنتقد هي دي فكتب التخريج نفسها اللي هي زي نصب الرايه وزي التلخيص الحبير وزي كتب الشروح و كذلك حتى كتب الروايه نفسها ا اللي يقرا فيها هي بتتضمن بيان اصطلاحات اللي بيظهرلي من الاصطلاحات دي هو تعقب بعض المخرجين على بعض فهو لما يجي يقول له انت غلطت يقول له لا لان الاصطلاح كذا كذا الاصطلاح ده ما حدش حتى الان في اللي كتب يعني في الكتب كتبه لشيء لان هو اولا متفرق في الكتب وبيذكرني وايضا ا تحديدات التوضيح له يحتاج الى مجهود اكثر من حكايه التاليف في طرق التخريب فحنا ايضا لن نحيط انما سنذكر امثله خلاصه الامثله دي نظريا ان تخريج الحديث يكون تخريج لسنده ولمته معا فيراعى السند ويراعى المتن مراعاه المتن لها السند لها تفاصيل لكن مراعاه المتن المقصود الاول في تخريج الحديث ان تثبت لنا من خلال تخريج ان المتن الذي انا طلبته منك او وجد في كتب الفقه الاسلامي او وجد في كتب الشروح او وجد حتى في الكتب الاصليه اللي هي زي مسند احمد وصحيح البخاري وصحيح مسلم تثبت لنا انها بهذا اللفظ نفسه دون زياده ولا نقصان او مع زياده فيها وجدت في كتب الحديث التي تروى فيها الاحاديث بالاسانيد ده المطلوب الاول من المخرج ان يثبت لنا ان المتن ده بهذا السياق كده موجود في مصدر ما لا يلزم انك انت تقوللي في صحيح في ضعيف لا قوللي ان ده موجود في كتاب كذا وبعدين نتكلم بعد كده في اسناده وفي قوته وفي ضعفه وفي كل شيء فده المقصود الاول فاذا لم تجد الحديث بذات اللفظ اللي مطلوب منك ان تخرجه فالمطلوب الثاني ان تخرج لفظا مقاربا له من مماثلتين اللي تباحثنا معهم في هذا قالوا يعني اذا كان متن الحديث اللي انت خرجته يساوي من ناحيه الالفاظ 80% ممكن ان تقول انه بلفظ مقارب وعباره بلفظ قارب مصله استها الامام مسلم في صحيحه على سبيل المثال بحيث انك تجده يقول بلفظ مقارب الي يشابهها في الدلاله هو كلمه نحوه فنحو الشيء هو ما يكون مقاربا له والذي ياخذ كلمه نحوه في اطلاق الامام مسلم او في اطلاق الامام الترمذي او في اطلاق غيره من الاهل الاصطلاح ويرجع للروايه اللي هم رمز اليها بنحوه سيجد هذه القضيه سيجد ان المتن اللي هم سموه بنحوه هو فعلا قريب الى اللفظ المطلوب تخريجه عندنا حديث اذا استيقظ احدكم من نومه فلا يغمس يده في الاناء حتى يغسلها ثلاثا فهذا اللفظ اهو الشيخ العراقي رحمه الله عليه في طرح التسريب لما جا يخرج الحديث قال ان عبد الرزاق في مصنفه اخرجه بلفظ اذا قام احدكم من النوم بدل اذا استيقظ احده وهذا اللفظ ليس في مصنف عبد الرزاق الموجود الان لكن العراقي شافه ونسبه لعبد الرزاق قال ان روايه عبد الرزاق في المصنف اذا قام احدكم من النوم فلا يغمس او فلا يغمس يده في الاناء حتى يغسلها ثلاثه ثم بعد ذلك قال ومن طريق عبد الرزاق اخرجه مسلم الا انه لم يسق لفظه ففهمنا من هذا الكلام من العراق انه من خرج سند الحديث واحالته على مرجع اخر فقد خرج الحديث ويبقى روايه عبد الرزاق بنحو روايه مسلم وغيره اذا استيقظ احدكم من نومه اذا لم تجد وجدت بالمق ووجدت زياده عليه لا مانع ان تقول بلفظ مقارب مع زياده ولا تترك موضع الزياده دون تحديد تقول زياده في اخره اذا وجدتها في اخره تقول زياده في اوله اذا كان في اوله تقول زياده في اثنائه او هو نفسه في اثناء روايه مطوله كل هذا نعم يا شيخ الفرق بينها وبين الفا متق سمسم هي هي لان لفظ هنا في كلامه تعني الجنس والفاظ تعني الجزئيات نفسها اي ادي ده الخطوه الثانيه اذا لم تجد لا باللفظ ولا بلفظ مقارب فتنتقل الى المعنى تبحث عن روايه تكون بمعنى الحديث ولا بد ان تنبه على انها بالمعنى اذا وجدت طبعا اللي بالمعنى كتير حيث لا نريد ان نطيل ايضا وناكل الوقت لكن مثلا حديث بول الاعرابي الذي بال في المسجد في روايه ا لا تزرموه لا تزرموه وصبوا عليه سجلا من ماء وفي روايه ا تزرموه لا تزرموه يعني لا تزعجوها ام واللفظ الثاني اللي مشهور هو غير لا تزرموه دي لا تقطعوا عليه بولته فهذا اللي يعرفك المعنى وايضا مره يقول صبوا عليه ذلولا من ماء ومره يقول هريقوا عليه دلوا من ماء فهو هنا شال اللفظ وحتى الفاظ تؤدي المعنى فلو لقينا بهذا الشكل نقول اخرج البخاري او فلان او فلان بمعناه ده اذا كان اللفظ امامك حتى تستطيع ان تعرف المعنى اذا لم تجد الا جزء من المتن المطلوب او جزء من معناه فلا بد ان تنبه فتقول ببعضه اذا ما وجدت الا بعض الفاظ الحديث او او تقول ببعض معناه اذا لم تجد الا جزءا من معناه وهو الذي يعبرون عنه انه هو بالمعنى او في المعنى يعني وجدت حديثا في في المعنى وان لم يكن يمثل كل معنى الحديث ويفرقون المخرجين ودلوقتي هنقرا الكلام فهم يفرق بين ما هو بالمعنى وبين ما هو في المعنى كذلك اذا كان في الحديث تقديما او تقديم او تاخير فعليك ان تنبه عليه اذا وجدت ان متن الحديث فيه طول يعني الالفاظ داخل فيها الفاظ اخرى بحيث ان انه هي لا مانع ان تقول اخرجه مطولا او بطوله اذا وجدت انه ذكر جزء منه مثلا يزيد على نصفه ولا يصل الى اكثره اللي هو هنسميه نحوه لا مانع ان تقول اخرجه مختصرا والذي يعلمك هذ الامثله كلها الكتاب ده اللي هو فين المغني عن الحمل الاسفر يا دكتور لا لا ماهنا معلش على كل حال هو كان هنا امس فاحنا بنحل عليه باعتبار ان انه كان موجود وانتم صدقونا وهو مطبوع ايه لا هذا هذا خلاص هذا هذا الكتاب اه خلاص المغني عن حمل الاسفار في الاسفار في تخريج ما في الاحياء من الاخبار للحافظ ابي الفضل زين الدين عبد الرحيم العراقي وهو امام الحديث المعروف صاحب الالفيه وشيخ الحافظ بن حجر الكتاب ده اذا قريته هو اللي هيجيب لك كل العبارات الاصطلاحيه التي تعبر بها عن المد سواء اللي انا قلتهم يعني ويتسع لهم الوقت او غيرهم واحيانا يكون اللفظ اللي بعض ده يكون في اخر الحديث اللي انت بتخرجه فتقول اخرجه فلان بعجز الحديث واحيانا يقول الحافظ بن حجر بشطره الاول واحيانا يقول بشطره الثاني ويحصل في كتب الفقه ان يكون المتن الموجود في كتاب الحديث اصلا في كتب السنه لما ترجع له حديثين فالمخرج قبل ما يخرج يقول لك السياق ده اللي موجود في كتب الفقه لم اجده هكذا ولكنه ملفق من حديثه اهو في اول حديث في نصب الرايه اهو عشان قريب بس لكن احنا مش هنقول بقيه الالفاظ عشان خاطر ما يضيعش علينا الوقت اول حديث ولا نخلي الامثله كلها بعدين اول حديث اهو يقول روى المغيره بن شعبه لا مش ده اللي هو حديث خلاص انا كاتب اللي هو ملفق ومش ملفق في الامثله بدل ما نضيع الوقت موجود وهو يقول الحديث ملفق من حديثه بما يفيد انه لابد من مراعاه وصف المتن كما وجدته في المرجع الذي رجعت اليه مقارنا بالمتن الذي انت تريد تخريبه اما من ناحيه السند فاهم ما يطلب في التخريج الصحابي لابد ان تبين انك وجدت الحديث من طريق او من روايه الصحابي الفلاني لان الحديث قد يوجد من طريق صحابي ولا يوجد من صحابي اخر والحافظ العراقي هنا في الكتاب ده يقول لم اجده من حديث عبد الله بن عمر ولكن وجدته من حديث زيد بن ثابت واذا خالفت انت الحديث الصحابي يعن فوك على هذا والمثال هنا موجود وايضا قد يصح حديث من طريق صحابي ولا يصح من طريق صحابي اخر كما هو معروف لكم فلذلك اول ما يؤكدون عليه من سند الحديث صحابيه ثم من دون الصحابي حتى نصل الى مؤلف الكتاب الذي نعزو اليه فاذا كان تحت الصحابي الزهري ونفس الكتاب قال لك الحديث من حديث الزهري عن عن عن ابن عمر او عن سالم عن ابن عمر انت ما تروحش تجيبه له عن نافع عن ابن عمر لا تقول الاول لم اجده من روايه سالم عن عبد الله بن عمر ولكن وجدته من من روايه نافع فلا بد كما تحدد الصحابي تحدد من دون الصحابي اذا طلب منك او كان المطلوب منك تخريج الحديث باعتبار راوي اخر دون الصحابي كذلك اذا كان الحديث منسوب للامام احمد وعند الاطلاق ينصرف للمسند ما تروحش تخرجه له من معجم من فضائل الصحابه او من الزهد يقولون عنك انك اولا اخطات وهنا الراجل ده شاتم شيخه عشان كده يقول زهل الشيخ والمقلد له جهل اذا خالف النقطه دي ايضا اذا الحديث مرسل والمطلوب منك مسند تنبه تميز كذلك بين الموقوف وبين المرفوع تميز كذلك بين القول وبين الفعل فاذا كان الحديث من فعله صلى الله عليه وسلم والحديث المعطى لك من قوله تقول لم اجده من قوله ولكن وجدته من فعله وهنا صاحب المغني يفعل هذا المغني عن حمل الاسفار ده يقول كده فده الاشياء اللي هي مطلوبه في الاسناد و السبب اللي جعلنا سنتبع بعد ذلك الى مساله المتابعات هو المطلب ده مطلب تخريج الحديث بالاسناد المعطى لك تقول والله انا ما لقيتوش من طريق ابن لهيعه انا لقيته من طريق مثلا الليث بن سعد فهذا لابد ان تراعيه كذلك وال المخرجين اللي هم موجودين هنا ينبهون على ذلك ده بالنسبه للقواعد المطلوبه في السند وفي متن او جزء يعني منها كذلك عندما تجمع الروايات اللي انت تريد ان تخرجها وتكون مطلوبه منك اذا كانت هذه الروايات معطى لك انت السؤال من حديث صحابي معين فتبدا بتخريج الحديث من طريق هذا الصحابي واذا كان له متابعات تذكرها عند هذا الصحابي احنا الان الدكتور مسح دلوقتي كنا حاطين متابعين للحديث عن انس اللي هو حديث حديث قتاده عن انس ايوه حديث حديث قتاده عن انس وهشام بن زيد عن انس على بعض النسائ ايوه ان الرسول كان يطوف يطاف على بعض النسائ ف الطريقين اذا كنت معطى طريق ولم تجد الثاني تبحث له فال البدء يكون بالمتابعات اذا لم تجد للحديث متابعات فتنتقل الى الشواهد وتختار من الشواهد ما يغطي اكثر المتن او المتن بلفظه او حسب ما تجد واذا احتاج المتن الى ثلاث روايات او اربع روايات حتى يكمل الفاظ المتن فلا مانع اذا كثرت الشواهد تختار اقواها وكذلك اذا كسرت المتابعات تختار اقواها لماذا لانها ستنقل الحديث من درجه او اذا كان هو صحيح سيكون صحيحان اقوى من ضعيفين تحولا الى حسن لغيره اذا كان الحديث له متابعات تذكر ما تحتاجه المق منها او ما يوصل الحديث الاصلي الى الصحه فاذا كان هو صحيح لا تعرض بقيه الشواهد لان التخريج كيديه تخذ منه بقدر حاجتك واذا اردت ان تتوسع ممكن ان يح توسعهم الا اذا طلب منك كما هنا في الكتاب ده يقولك حديث كذا كذا مستفيضه فلما قوه مستفيضه اصبح الزمك انك انت تجيب اكثر من ثلاثه طرق اذا لم تجد تقول والله انا لم اجد روايات تصل به الى المستفيض اللي هو اذا قلنا ان هو فوق المشهور او قلنا ان هو مرادف لل المتواتر على الخلاف في ذلك اذا كان الحديث عن عندك له عده شواهد متابعات وهو صحيح اختار انت متابعه تكون اقواه لان هو وصل الى ال درجه التي توصله للاحتجاج اذا لم يكن له ناسخ ولا معارض نفس الطريقه للشواهد اما اذا كان ضعيف فالله يعينك يعني تحاول انك انت تبحث وتدرس هذه الطرق اللي تجيبها شفاهه بره البحث اللي انت بتعمله حتى تجد امثلها ولذلك هيجي هنا صاحب نصب الرايه يقول احاديث تخليل اللحيه فيها احاديث امثلها كذا ما يجيبش كل الاحاديث فدي كلها من ضمن قواعد او مصطلحات علم التخريج انت لقيت الحديث له 20 شاهد ضعيف لا يطلب منك ان تستوعب الع شاهد لانه لن يخرج بالع عن حد الحسن وحتى لا تؤاخذ اذا كنت طالب تقول ان للحديث شواهد من امثلها او من اقربها كذا الكتب المتقدمه والمتاخره بتكون نوعين اما متقدم المتاخر دخل من طريقه او روى عنه كما يروي الامام احمد في مسنده عن عبد الرزاق ويكون الحديث مرويا في مصنف عبد الرزاق فيعتبر الامام احمد دخل من طريق مصنف اخر وهو الامام عبد الرزاق فهم يقولون تقدم المصدر الذي دخل المؤلف المتاخر من طريقه وفي هذه الحاله الاصل انك تقول مثلا اذا كان المصدر المتاخر المتقدم هو شيخ المتاخر كما في حاله عبد الرزاق واحمد فانت تقول الاول اخرجه عبد الرزاق في المصنف عن معمر عن كده كده سياق المتن والسند اولا ثم تقول وعن عبد الرزاق اخرجه احمد في مسنده فالقارئ يفهم ان مافيش بين عبد الرزاق وبين الامام احمد وسطه اذا كان الحديث في موطا مالك ورواه محمد بن الحسن في موطئه تقول كده انه رواه الامام مالك وعنه محمد بن الحسن في في روايته ونفس الشيء لكن لو كان مش شيخه تقول من طريق فلو ان الذي اخرج الحديث عبد الرزاق ورواه ابو داوود سيكون بينهما واسطه فتقول من طريق عبد الرزاق هذا هو الاصل ولا يخرجون عن هذا الاصل الا لداعي فاذا لقيت هنا في نصب الرايه لما انا قريت الكتاب لقيته مره يقول على المباشر عن ومره يقول من طريق فوجدت ان الحالات اللي يقول فيها من طريق يكون لها حاله خاصه تقتضي ان يقول من طريق لانه كتاب تاني مشترك معاه ليس المؤلف تلميذا لصاحب الكتاب الاول فيغلب او يكون المصدر اللي هو السابق ده في اشكال فهو لا يريد ان يجعل الاشكال هو طريق الاسانيد الاخرى فيقول لك ان اصحاب السنن الاربعه روه من طريق مالك طب ما تحط مالك الاول يقول لك لاال اصل لما جينا نسوق السند في مالك في روايه يحيى لقينا ان فيه واحد مش هو المسمى في روايه اصحاب السنن فكانت نسختهم هم من الموطا غير النسخه اللي في ايدينا الان وبالتالي ما حطش الموطا ودخل السنن الاربعه من طريقه هذه موجوده ومعانا حديث ممكن لما تقراه ا تقريبا دخلوا ثلاث اربع خمس مصنفين من طريق بعض وان هو يخرج هذا ثم يقول من طريقه فلان ومن طريقه فلان ممكن يصل الى خمسه سه دي لها فائده من ناحيه انه احيانا يكون المصدر المتاخر سقط منه شيء بينما هذا الشيء موجود في المتقدم فتستطيع ان تستدرك واحنا هنجيب الفوائد اللي هي مترتبه عن كده ونجيب عليها الامثله لانها موجوده الان معانا ده بالنسبه ل المصادر المتقدمه والمتاخره وانها ترتب حسب هذا اذا خرج الحديث عند مؤلف متقدم وخرجه المتاخر من طريقه او عنه فيقدم السابق ويخرج الثاني منه وده فايده انه بيديك نسخه من الكتاب ليست معك ومعروف لحضراتكم ان توثيق نص او اسناد الحديث هو المقصود الاصلي بحكايه المتابعات وب حكايه سياق السند انه يزيد راوي او ينقص راوي او كده هتشوفوا الان بعد الامثله انه حتى في مخطوطه الكتاب حصر السقط وانه مش ممكن تضيف الساقط ده الا بمراعاه المصدر المتقدم و دخولك على من المتاخر مثلا احنا عندنا شرح السنه للبغوي احيان كثيره يدخل من طريق الكتب السته نفسها فانت لما تيجي تخرج الحديث اللي في سنن الباغي تقول الاول اخرجه الترمذي ومن طريق الترمذي اخرجه البغوي ليه لانك هتقرا ناد واحنا معانا الصور دلوقتي تلاقي الترمذي موجود والراوي عنه اللي هو الكروخي موجود والاسناد كله لان البغوي متوفى 516 فاذا لم يكن مستخرجا على الكتاب يعني دخل من نفس الطريق احيانا يدخل على البخاري من طريق الفربري على طول فدي نسخه من البخاري فلا بد انك انت تقول خر هو نفسه بعد ما بي بسنده بيجي مخرج الحديث من البخاري ويذكر المدار اللي هو يلتقي فيه سنده مع سن دي ايضا من مصطلحات التخريج من مصطلحات التخريج انك انت اذا لقيت المتن اللي انت عايز تخرجه مش في المصادر المتقدمه ولكنه في مصدر متاخر تقدم المتاخر ده وتخالف ما يقال من ترتيب الكتب السته وترتيب الصحيحين وكل حاجه ويجي الزاي اللي يقوللك انا قدمت البيهقي لكذا كذا قبل انت ما ما تمسك في خناقه يقوللك لا ما تمسكش في خنا احنا عندنا اصطلاح وانت ماتولتش لسه فلذلك اذا كان اللفظ المخرج موجود في كتاب متاخر فانت تقدم هذا المتاخر على المصادر التي تقدمت وليست مطابقه للفظ الحديث الذي تريد تخريبه ايضا لو المتابعه في المصدر المتاخر ده اتم تقدمه وهنلاقي ان الامام ابن حجر يخرج احاديث البخاري من البيهقي الاول قبل ما يقول مسلم وقبل ما يقول النسائي وقبل ما يقول ابو داوود لان شيخ البخاري وهو ادم بن ابي اياس هو الذي روى الامام البيهقي الحديث من طريقه فبعد ما يحط البق كتخرج عشان المتابعه التامه يرجع يسوق بقى المسلم وابو داوود والترمذي والنسائي والربع دول كلهم فهذا من اصطلاحهم ولا يخرجون عنه ايضا الا لفائده ده يعني بعض الاشارات اللي هي احنا ممكن يعني نذكر عليها امثله وده اللي يتسع له الوقت لا نستطيع يعني المزيد على ذلك ان كان يعني نذكر بعض الامثله خلاص خلاص نعم يا شيخ لا المتابعات والشواهد هنعمل لها واحده لوحديها احنا ذكرناها تبعا لكن هي لها موال بس انت ماشي ولا باقي معانا خلاص خليك ان شاء الله الله يسر الامور المتابعات الشويه ده هتظبط معاك لما نيجي نكتبها كده وانت تشوفها ماشي الان الامثله على الكلام اللي ذكرناه ده بس هي مش مرتبه بالطريقه اللي انا شرحتها ليه لان الامثله هنا متفرقه فاحنا اول ما يجي مثال نقول المثال ده حاصل فيه كذا وكذا والدكتور هي يعرض عليكم ال في الشاشه وهو بس هيشوف على اساس ان هو لو انا وهمت او كده يسددن يعني هو دلوقتي مدام شيخ المسجد يبقى شيخي كمان مش مش عايزه كلام هنعمل ايه طيب حكمت لا هو الشيخ محمد اهل لذلك ان شاء الله متاخر على التقد لا لا هو شيخ [موسيقى] الشباب فخلينا نجيب يعني بعض الالفاظ اللي هي موجوده في في عند ده طبعا احنا بناخذ الاصطلاح يا اخوان كما يقرر الحافظ ابن حجر وغيره اما من صنيع الشخص طريقه تصرفه في الكتاب واما من كلامه وهم الامثله اللي ذكرتها لكم دي متخذه من هذين الام امرين اما من صنيعه واما من كلامه الشيخ الشيخ ابن قطل بغا لما ارى نصب الرايه ده عمل كتاب صغير اهو اسمه منيه الالمعي فيما فات من تخريج الهدايه للزيلعي هذا الكتاب هو الذي يثير فيه ابن ابن قطل بغ ده الاحتكام الى هذه القواعد فاذا قريت انت مقدمته تجد ان هو يذكر فيه الطريقه اللي يعني جعلت ان هو يخرج الحديث و ماذا يقدم منها وماذا يؤخر وهكذا في المقدمه دي اهو يقول كده اهو اللي هو يرتب على الاشياء اللي نحن ذكرناها يقول الاحاديث اعتمدت كتاب الزي الذي بخطه اللي هو كتاب التخريج لانه عمده المتاخرين فان كان الحديث ادي الكلام اهو ان كان الحديث بغ غير لفظ الكتاب فهو يتعقبه لذلك وهذا اللي يجعلنا نقول ان مراعاه لفظ الكتاب اللي انت بتخرج له من اول ما يقصد الى ذلك ثم بعد ذلك يقول او ما يقرب منه فانتقل بعد اللفظ الى ما يقرب منه ثم يقول او اورد حديثا في المعنى او بالمعنى وهو خلال الكتاب يتعقب خلال على المحاور دي وازاي لان يطبق هذا لكن تفوته بعض المواضع فهو يتعقبه بناء على المنهجيه دي فاذا واحد قال لك يا اخي ده الشيخ احمد بيسرح بيك الكلام ده احنا ما حدش اقول له الكتبه موجوده ده يقول لك لاقي الكتب ما رحتش تقول له الحافظ ابن حجر يقول يؤخذ شرط الواحد او او مذهبه اما من تصرفه واما من كلامه واحنا دلوقتي اما نجيب كلام الزي هنلاقيه بيعمل نفس الشيء ايضا لما نرجع لصحيح الامام مسلم نجد نفس الشيء اما ان يقول بمثله واما ان يقول بلفظ مقارب واما ان يقول بمعناه واما ان يقول بنحو معناه بل الامام مسلم له تفريق في حديث ليس منا من شق الجيوب معروف بحيث انت ما تخلي الحاسب يطلع وما يطلعش روايه مسلم مع انها مذكوره فيه الحديث ليس منا من شق الجيوب ولطم الخدود ودعا بدعوه الجاهليه الروايه اللي في مسلم بالهمزه شوفها كده يا فضيله الشيخ ليس منا من شق الجيوب لا دي مش في الكتاب ده ليس منا من شق الجوب ولطم الخدود ودعا بدعوه الجاهليه فهو الروايه اللي ذاكرها مسلم بو فتبقى زايده عن عن الروايه اللي بالواو ماذا همزه وهو روى الحديث عن ثلاث من شيوخه فمنهم اثنين ذكروا الهمزه وواحد ما ذكرها فقال ولم يذكر ابن نمير تقريبا الهمزه معناه ان الروايه اللي في مسلم اللي الحاسب يجيبها هي اللي بالهمزه مش كده اذا قلنا لك ان مسلم اخرج ايضا الروايه اللي بالواو الحاسب ما يجيبها لكن مسلم يقول لا انا الروايه دي موجوده عندي احد شيوخي ما ذكر الهمزه فضيوا لي وصححوا لي روايه ان انا بروي الحديث باللفظ وليس بلفظ واحد والحكم كما تعلمون جميعا يختلف فاذا قلنا ليس منا من شق الجيوب او يترتب الاسم على واحده بس اما اذا قلنا بالواو يترتب الاسم على الثلاثه وهذا الذي جعل الامام مسلم ينبه على ان احد شيوخه لم يذكر الهمزه لان لها تاثيرا في المعنى فلو كان ان الامر هين او كده ما كانش الامام مسلم عمل كده او هذا صنيع مسلم في رعايه المتون وفروق اذا كانت ستغير المعنى مع وستؤثر في الحكم والان اللي يقوللك طلع صحيح حديث ليس منا من شق ولطم وكذا تقول له ماهوش في مسلم الحاسب ما يجيبوش لكن انت اما تقرا بعيونك وتشوف مسلم يقول لم يذكر هو قال لم يذكر ابن نمير اما ابن نمير ايوه عبد الله ابن نمير لانه احد شيوخه الثلاثه اللي هو روى الحديث عنه اما ابن نمير فلم ي الهمزه فانت من دي تقدر تقول لا ان مسلم اخرج الحديث بالواو واخرجه بالهمزه باللفظ معا ده لما تقراها بعيونك لكن الحاسب ما يجيبها ده بالنسبه ل الكلام فاذا الترتيب اللي ذكرناه في المتن اهو موجود اللي في في المتن مع السند هيجي بقى في في امثله نصب الرايه فاحنا الان هنبتدي من اول الكتاب اللي هو الجزء الاول صفحه واحد واتنين صفحه واحد واتنين هي مثال على امرين الامر الاول انه المتن الموجود في نصب الرايه في الهدايه لا يوجد في كتب السنه الا ملفق من حديثه فهو يقول الحديث الاول روى المغيره ابن شعبه ادي الصحابه اهو ان النبي ده كلام صاحب الهدايه ان النبي صلى الله عليه وسلم اتى سباطه قوم ف بال قائما وتوضا ومسح على ناصيته وخفيه ادي ده النص اللي مطلوب منا تخريجه شوف بقى الزيلا يقول ايه قلت هو بقى اللي بيخرج هذا حديث مركب من حديثين رواهما المغيره بن شعبه جعلهما المصنف حديثا واحدا فحديث المسح ونسبوا الى صحيح مسلم وخرجه بالسند والمتن فعلا عن المغيره ابن شعبه و ذكر كتاب تاني بقى عاقب ده قال ورواه الطبراني في معجمه بهذا الاسناد اللي احنا بنقول ان انك انت تخرج المد وتخرج السند وقولوا بهذا الاسناد يفيدنا ان الطبراني ما بيحكم على الاحاديث فلما يكون الحديث عنده بسند مسلم يبقى لو كان مافيش رواه زائدين يكون مفيد الصحه ولو كان فيه رواه زائدين يبقى احنا ننظر في الرواه الزائدين فقط ولهذا نص هنا الزيلعي على كده وبعدين الحديث اللي فوق بيقول ان الامام مسلم لما ذكر الحديث قال ومسح بناصيته وعلى العمامه وعلى الخفين ده لفظ مسلم لما جا هو يخرج الحديث من الطبراني قال ولم يذكر فيه [موسيقى] العمامه فده الفرق اللي بين روايه الطبراني وبين روايه مسلم وطبعا ذكر الفرق لانه هيغير الحكم لان العمامه لها حكم والباقيين لهم حكم في اضافه انه هو ابن الجوزي في كتاب التحقيق ده في التخريج عزى هذا الحديث الى الصحيحين ده اصطلاح تاني انه الحديث لو في الصحيحين ما تنسب لواحد منهما فقط لانه يفهم طبعا في كلام علمي لكن افرض انك على خطبه المنبر تجيب الاثنين لا ما يجراش حاجه الخطبه وكذا لا تخضع كثيرا لضوابط لكن لو انت بتعمله في بحث ما تنسب الحديث الا وانت متاكد من مصادر فقال ان هنا ابن الجوزي نسب الحديث ده الى الصحيحين وانا ما لقيتوش الا في مسلم فقط وده يعرفك انك انت ما تاخدش ح تخريج من غيرك ليه لان ممكن اذا كان ابن الجوزي على جلالته حصل منه الوهم ما يدريك ان صاحبك ايضا الذي نقلت عنه وهم او توسع او وهم عليه الى اخره فده دليل ايضا على انه نسبه الحديث اللي في الصحيحين لواحد منهم يخالف الاصطلاح ويتعقب صاحبه خلينا ننتقل بقى للتاني ان هو عشان حكايه الصحابي بعد ما ذكر كده قال ان شيخي انا اللي خرج احاديث الكتاب قبلي لما جا يقول ان الحديث مركب من حديثين هو صحيح المتن مركب من حديثين لكن انا جبته من مصدر الاثنين فيهم المغيره اللي هو احنا داخلين بنخرج حديثه لكن شيخي لما ركب المتنين خالف بين الصحابيين فجاب واحد من حديث المغيره وواحد من حديث حذيفه فركب المد ولم يراعي صحابي الحديث الذي ذكر شوف بقى هو ازاي اللي هيقول ايه وكان من الواجب اه مش الصنيع بس لا بيقول كلام اه وكان كان من الواجب ان يذكرهما اي الحديثين من روايه المغيره ليه ق يطابق عزو المصنف طب بعدين عشان يعني يريح يعني يكون مهذب مع شيخه قال وهذا الوهم لم يستبد به الشيخ وانما قلد فيه غيره بس هودا اللي اللي يكفينا في في المكان ده نجيب بقى موضع ثاني موضع صفحه 26 يا دكتور احمد 26 الحديث العاشر قال النبي صلى الله عليه وسلم خللوا اصابعكم قبل ان تتخللها نار جهنم ادي ده صاحب الهدايه قال الحديث بهذا اللفظ شوف ازي لاع يعقب عليه يقول قلت غريب بهذا اللفظ فقيد الغرابه باللفظ الذي ساقه ال الكتاب الذي نحن نريد تخريجه طب امال ما الذي عندك خرج هو حديث للدار قطني في سننه واخرج الدار قطني في سننه عن ابي هريره و خلي بالك ان هو صاحب الهدايه ما قالش صحابي هنا فلذلك اداله الحريه بقى ان هو يستطيع يجيب صحابي على قد ما يلاقي لكن لو ربطه في صحابي هيقول ما لقيتوش الاول من طريق ده وانا هدور لكم من شاني لانه قال من الواجب انك انت تعين الصحابي كما طلب منك فذكر روايه الدار قطني ثم قال واخرج اي الدار قطني نحوه من حديث عائشه فبدا الاول باللفظ اللي هو الايه مناسب ثم انتقل لما اراد التوسع الى ما هو بنحوه وهذا هو المثال المؤيد لانك تنتقل من اللفظ الى النحو الى المعنى الى ما هو ببعض المعنى الى ما هو ببعض اللفظ الى ما هو ببعض المعنى ماشي كده يا مشايخ طبعا الكتب دي احنا فاتنا ان ننبه انها تخرج الحديث المنصوص عليه هكذا وتخرج ما يسمى بالحديث المشار اليه المشار اليه ان صاحب كتاب الفقه يقول معنى الحديث ما يقولش اللفظ والمخرج يبتدي ياخد المعنى ده ويبحث له عن روايه يا باللفظ يا بقريب منه وهتيجي الامثله ان شاء الله احنا قلنا ايضا انه اذا كان هناك احاديث في الموضوع وانت تريد ان تخرج عددا منها فالاصح يقتضي ان تبحث اما بالاصح فالاصح واما بالاقوى فادنى واما بالاشهر فالمشهور تاني الاصح فالاصح وهيجي المثال الاقوى فالاقل وهو المثال اللي امامنا الان الاشهر فالمشهور وهيجي المثال المطبق له وتجد ان هو يتعقب اذا خالف هذا فهنا في احاديث تخليل الاصابع اول ما بدا يشتغل قال امثلها امثلها يعني اقواها امثلها حديث ابن صبره انا هذا اللي اعلم اذا كان في حد عارف ضبط تاني انا مستعد اتنازل عن الضبط ده لان ما ليس لدي حجه في ضبط الصاد الا بهذا قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا توضات فاسبق الوضوء وخلل بين الاصابع قال الترمذي حديث حسن صحيح فادي ده الامثليه او الاقوى ثم بعدين يقول ورواه ابن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك وقال صحيح الاسناد ولم يخرجه المعروف يا اخوانا انه اللي كون صححه الحاكم او ابن حبان ولم يوجد في رجاله ما يرفعه الى درجه الصحه يكون حسنا وهو يدخل الحسن في الصحيح فالشيخ هنا بعد ما حط اللي هو حكم عليه الترمذي بالحسن الصحيح حط روايه ابن حبان والحاكم للتدرج ثم بعد ذلك قال اللي عرفك ان هو قصد التدرج بعد ما ذكر الحديثين دول قال حديث اخر يبقى رابع اهو روى الترمذي وابن ماجه من حديث صالح مولى التوامه عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا توضات فخلي الاصابع يديك ورجليك قال الترمذي حسن غريب فصبح ده يبين لك ان صنيع تقول طب لو خرج عن كده انت جاب لنا مثال يعني تقرصنا بيه احنا اما نقرا الكتاب تاني هتطلع لنا امثله مخالفه اذا جبت للامثله المخالفه دي انا اقدر اقوللك ان هو خالف لماذا فانت ما تستقل بالاعتراض انا بعرض عليك مثال مطابق المدعى انت هات لي المثال المخالف وانا اجاوبك عليه في صفحه 115 طبعا تقول لي الكتاب مش هيخلص الليله عند ما يخلص الوقت احنا نوقف لان هم معايا انا الامثله من الاربع اجزاء ا اللي نقدر يعني نوصل له لكن على الاقل اللي انا قصدت به الامثله دي انك انت تراجع تقرا كتب التخريج تاني هي اللي تقوللك المصطلحات كنك تستنى لما واحد يفهم لك في ملزمتين لا انت اشتغل وما دام الكلام واضح اهو كل ما في المحاضره دي هو تنبيه الباحث الى ان كتب التخريج مشتمله على التخريج وعلى المصطلحات اما من الصنيع واما من التصريح اللي انا بجيبه ده وهو يقول لك كذا وكذا الامثله يا [موسيقى] اخوان ل هو فيها ترتيب ترتيب الحديث تخريج الحديث بال المتابعات ثم بعد ذلك بذكر الشواهد الا ان ال الشيخ الزيلعي ترى يعبر عنها بالشواهد وترى يعبر عنها باحاديث حديث الباب واحنا قلنا بالامس ان الترمذي هو من المتقدمين الذين شهروا واكثروا حكايه ذكر الشواهد بقوله وفي الباب ويذكر الحديث من روايه صحابي او اكثر غير الذي يكون قد اخرج الحديث من قبله فهو هنا مثلا المثال اللي معنا الان هو موجود في نصب الرايه في الجزء الثالث الصحيفه صفحه واحد في كتاب الحج الحديث الاول روي انه عليه الصلاه والسلام قيل له الحج في كل عام ام مره واحده قال لا بل مره واحده مره فمن زاد فهو تطوع و بدا الامام الزيلعي يخرجه فقال قلت رواه ابو داوود وابن ماجه في سنهما عن سفيان بن حسين عن الزهري عن ابي سنان يزيد ابن ابن اميه عن ابن عباس ان الاقرع ابن حابس سال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله الحج في كل سنه او مره واحده قال لا بل واحده فمن زاد فهو تطوع ثم بعد ذلك ذكر روايه اخرى للحاكم ايضا ف بنفس الطريق فقال ورواه الحاكم في المستدرك ايضا من طريق سفيان بن حسين اللي هو تقدم عند ال ا اصحاب السنن ثم بعد ذلك قال بعد ما ذكر حديث الحاكم ذكر ان الحاكم تعقب او حكم بصحه الحديث وان تصحيح الحديث غير مسلم لان الاسناد كما سمعتم سفيان بن حسين عن الزهري عن ابي سنان يزيد بن اميه عن ابن عباس ف الحاكم لما حكم على الحديث بالصحه قال صحيح بهذا صحيح الاسناد الا انهما لم يخرجا لسفيان بن حسين وهو من الثقات فطبعا تعقب عليه هذا ان هو وان كان من القات لكنه مضعف في روايته عن الزهري وهو هنا يروي عن الزهري وبالتالي اصبح تصحيح الحاكم ما يفيدش في تقويه الروايات اللي هي لاصحاب السنن الاربعه السنن ابي داوود وابن ماجه من طريق سفيان فاصبح الحديث عند ابي داوود وعند ابن ماجه وعند الحاكم فيه هذا [موسيقى] الضعف فال الشيخ بقى الزي يقول قلت قد تابعه يعني تابع حسين سفيان بن حسين قد تابعه عليه عبد الجليل بن حميد وسليمان بن كثير وعبد الرحمن بن خالد بن مسافر ومحمد بن ابي حفصه ص ادي المتابعات اهي رووه اي الحديث عن الزهري كما رواه سفيان بن حسين فيبقى دول اللي هو ساقهم كلهم يجبروا الضعف اللي في سفيان ابن حسين وهم تابعوا سفيان في روايته عن الزهري ثم بعد ذلك قال رواه يزيد بن هارون عن ابي سنان ايضا بنحو ذلك فاصبح دي متابعه ثالثه واحنا اما نيجي نكتب المتابعات هنبين ان طريقه رسمها كيف تكون فشاهد ان هو هنا ذكر المتابعات دي وبعدين اخرجها اما حديث فلان فكذا واما حديث فلان كذا واخرج كل المتابعات اللي هو ذكرها اللي هي هتقوي الحديث و يحوله من التضعيف بسبب روايه سفيان بن حسين ويصبح التصحيح مسلم بس يبقى صحيح لغيره وليس صحيحا لذات الاسناد ثم بعد ما [موسيقى] خلص المتابعات دي جاب الشواهد فقال احاديث الباب و اول ما بدا فيها بداها بحديث ا الامام مسلم من حديث ابي هريره وذكر حديث يشهد للروايه التي قراناها عليكم ثم بعد ذلك قال حديث اخر اخرجه الترمذي من روايه سيدنا علي رضي الله عنه وذكر ايضا الحديث وذكر التصحيح الحاكم ده فهذا يؤيد او يبين ان المنهج انك انت اذا كان بتخرج الحديث تبدا ب متابعاته ويكون ذلك مفضلا عند الحاجه لانه هنا رغم ان هو خرجه من ثلاث كتب منهم كتاب شرط الصحه لكن الثلاثه كلهم ما غيروش النتيجه لانهم من طريق راوي مضعف فيما رواه عن شيخه الامام الزهري فهو راح وجمع الطرق وبين مصادرها كلها خرجها عقب ذلك ثم قال زياده على ما تقدم انا ساتي بشواهد وبدا الشواهد بما هو صحيحه بحيث انه اذا كان هذا الشاهد ا التصحيح السابق يعني لغيره فهذا الشاهد مما يؤيد صحه الحديث فده المثال اللي احنا بنقوله على انه المتابعات ثم بعدين الشواهد الترتيب اللي هو للمصادر ده كثير احنا هنقول يعني بعض الامثله فقط اللي هو يتسع يعني لها المقام ف عندنا مثلا ا الامام الزيلعي في تخريجه لاحاديث المسح على الخفين في الجزء الاول صفحه 162 ط الشيخ محمد مش موجود لكن اللي هو اللي موجود منا يكتب الصفحه بحيث ان هو ممكن يرجع لها حسب ما هي موجوده يعني احاديث المسح على الخفين معروف ان هي مذكوره بانها من الاحاديث المتواتره فلما طلعت بقى متواتره كسرت الاحاديث فالشيخ الزي يقول والاخبار مستفيضه ا اللي هو صاحب الهدايه ثم بعد ذلك ذكر ان الامام ابن عبد البر في الاستذكار قال ان حديث المسح على الخفين رواه نحو 40 من الصحابه وواحد ثاني قال نقل عن ابن المنذر انه قال حدثني سبعون من صحابه رسول الله صلى الله عليه وسلم ان الرسول الله صلى الله عليه وسلم مسح على الخفين فهو بقى دلوقتي يخرج الحديث كيف قال انا والله بناء على الكلام ده انا سارتب بهذه الطريقه وانا اذكر من هذه الاحاديث ما تيسر لي وجوده اللي انا لقيته طيب و هترتبط فالاصح صبح انك انت لو كثرت الاحاديث والمطلب منك مطلوب انك تعملها زائده على حد الصحه فانت اذا لقيت الماده العلميه اللي عندك فيها صحيح واصح ابدا بالاصح فالاصح الى ان تنتهي وطبعا كثر ما ذكره هذا الشيخ اللي هو الزيلعي حوالي 45 45 حديث فدي اللي هي مراعات الاصح واحنا قلنا قبل كده حكايه الاقوى فادنى ال الترتيب اللي هو يراعي الاشهر موجود في صفحه واحد في جزء واحد برض صفحه 50 فهو طبعا الموضوع فيه احاديث مسنده واحاديث مرسله فلما اراد ان يذكر الاحاديث المرسله قال الاحاديث المراسيل اربعه اشهرها مرسل ابي العاليه والثاني مرسل معبد الجهني والثالث مرسل ابراهيم النخعي والرابع مرسل الحسن ثم بدا يخرجها بهذا الترتيب فبنى الترتيب على الاشهر لماذا لان كلها مرسله يعني كلها ضعيفه فلما تساوت في الضعف نقل الى مساله الايه الشهره حكايه انه هو يراعي تقديم المتاخر زمنا اذا كان يوافق اللفظ المطلوب ده موجود في الجزء الثالث في صفحه 162 افضل واحد لفظ واحد مثال واحد 214 1 200 و14 لان ده طويل شويه في 214 الجزء الاول الحديث السابع قال النبي صلى الله عليه وسلم ده كلام صاحب الكتاب الفقهي اللي هو بيخرج صاحب الهدايه قال النبي صلى الله عليه وسلم وليست انج ب ثلاثه احجار فهو اول ما بدا الزيلعي خرجه قال قلت رواه البيهقي في سننه من حديث القع قاع ابن حكيم عن ابي صالح عن ابي هريره ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال انما انا لكم مثل الولد اذا ذهب احدكم هي تقريبا مثل الوالد الوالد لكن اللفظ اللي قدامي الولد هي ما تنفعش الولد وممكن يكون لو تكمل يقول مثل الولد مع ابيه لكن هو اما قال الوالد بس فتبقى هي خطا هنا طباعي فمثل الوالد اذا ذهب احدكم الى الغائط فلا يستقبل القبله ولا ي لا يستقبل القبله ولا يستدبرها بغائط ولا بول ويستنج بثلاثه احجار ثم بعدين قال الشيخ اللي هو الزيلعي ورواه ابو داوود ال بيهق 458 واصحاب السنن كلهم سابقين عليه بعد ما خرجوا من البيق رجع قال ورواه ابو داوود والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه واحمد في مسنده كلهم جمعهم اهم بلفظ وكان بثلاثه احجار طبعا وكان بثلاثه احجار ما فيهاش نفس اللي هو ول يستنجي اللي هو الامر لكن فيها انه بيحكي فعل النبي عليه الصلاه والسلام وكان بثلاثه احجار يقول البيهقي بعد الزي بعد كده فلذلك عزونا للبيهقي لانه بلفظ الكتاب بحيث انت ما تقولش لا والله ده الشيخ بيتلكك بينقي حاجات على لا هي اهو الراجل نطق واحنا بناي الامثله كلها يكون فيها تصريح على اساس انك انت تعرف ان هي مساله تقعيد ماهياش مساله ارتجال ثم بعد ما خرج الحديث بقى باللفظ ولا فيش لفظ مقارب قال كده ومعنى الحديث في مسلم انت تيجي تخرج الحديث زي كده يقوللك ازاي ما تحطش مسلم الاول يا عم مسلم على عينا وراسنا احنا ما قلناش حاجه احنا مطلوب منا اصطلاحا ان نثبت ان هذا اللفظ ثابت من حديث النبي صلى الله عليه وسلم فلا بد اللي مشتمل على اللفظ يقدم ولو البيهقي قاللك ايوه ولو البيهقي ثم انت تلونا لو احنا ما ذكرنا روايه مسلم لو ما قلناش ان الحديث بمعناه في مسلم لكن كنا ذكرنا ما هو بلفظ الكتاب وقدمناها تبعا للاصطاف ثم ذكرنا ما هو بالمعنى لانه في صحيح مسلم فيعطي القوه هذا هو الاصطلاح في التخريب وانت لو بدات بمسلم هنا تبقى مخ بينما هو كثير من الناس يقول لك لا انت انت لا ابتدي باللي هو بالمعنى وبعدين باللفظ اصحاب الاصطلاح هنا يقولوا لا لان احنا بنبحث هل ثبت هذا اللفظ عن النبي صلى الله عليه وسلم او لا فهذا هو المثال طبعا بخيه الامثله ا هتاخذ علينا وقت لعل الامثله اللي ذكرتها دي تكون يعني فيها شيء من المناسبه يعني واحنا ننتقل الان ل اللي يريد امثله اخرى انا ممكن اديله الصفحات وهو يدور عليها مثلا في نصب الرايه ده في جزء غير الصفحات اللي انا ذكرتها في صفحه 136 وفي صفحه 137 وفي 3ه صفحه 156 و وكل مصطلح من دول انا محوله على كتب تخريج تانيه بس هي مش موجوده في ايدنا الان فيها نفس الكلام مما يدل على ان ده اصطلاح متداول مش احنا لاقطه من الكتاب ده وبنعمه لا ان هو اصطلاح متداول كل ما تقرا في كتب التخريج تجد انهم يتتبع بعضهم بعضا بناء على هذا اللي احنا نريد الان ان احنا ننتقل اليه هو مساله المتابعات والشواهد و المتابعات معناها ان يشترك راويان فاكثر في روايه الحديث عن شيخ واحد ويتفقان في سند الحديث انه فلان عن فلان عن فلان ويتفقان في لفظ الحديث او او في معناه هذا يسمى متابعه ويسمى موافقه واكثر من تستطيع ان تستدل به على تسميه المتابعه هو صحيح البخاري اقرا فيه 100 صفحه 200 صفحه تجده يذكر الاسناد ثم بعدين يقول تابعه فلان او تابع فلان فلان من اول الكتاب لغايه اخره فهذا دليل على تسميتها متابعه اما اذا قرات مثلا في مسند الامام احمد او في غيره ممكن يسموها وافق فلان فلان وهو توضيح لمعنى كلمه متابعه اذا التقى الراويين في روايه الحديث عن شيخ فهي متابعه تامه بالنسبه لهما في هذا الشيخ كل من فوقهم الى نهايه الاسناد من اعلى تعتبر المتابعه قاصره بالنسبه له وكذلك اللي من اسفل تعتبر كذلك متابعه انهم ما يلتقو في ذات الشيخ والنتيجه للمتابعه التامه والقاصر من حيث الاستفاده واحده هذا هو الاصل في في المتابعه وهذا هو المعنى الذي استعملها به الامام البخاري في صحيحه لكن الامام الحاكم لما ما جه يعمل [موسيقى] المستدرك استعمل المتابعه بذات المعنى ده واستعملها او اطلقها على الشاهد اللي احنا بنسميه الشاهد فاعتبر ان مشاركه صحابي مع صحابي اخر في روايه الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم متابعه ولما انتم ترجعوا لكتب المصطلح تلاقيها كده يقوللك انه ان يروي الحديث واحد يلقف الشيخ ثم يتحد الصحابي والشاهد ان يروي الحديث صحابي اخر وقد يطلق الشاهد على المتابع ثم بعدين يقول لك والخطب فيه سهل معنى انه سهل يعني مش خلاف بين خطا وصواب ودي تهمنا جدا على اساس ان في ناس يقول لك ان الشاهد يجبر المتن ولا يكبرش السند ليه يا عم يقوللك لان هو بيتفق في المتن وه التاني من طريق تاني طب ورايك ايه في الناس اللي بيسموا الشاهد متابعه وان انتم كمصطلح وافقتوا قلتوا صحي ان الاصل ان يكون المتابع من دون الصحابي لكنه قد يطلق على الشاهد انه متابع ومن الذين استعمله بوفره في المستدرك الحاكم في المستدرك تارى يستعمله بالمعنى الاصلي وتارى يستعمله بغير ذلك ده بم معنى المتابعه هذا هو سبب قولهم يغفر للمع ما لا يغفر في الاصول ايوه هذا السبب ايوه الاشكال في اتحاد الصحابي الاسهاب في ان هذا يقبل وهذا لا يقبل لا مش يقبل الصحابه كلهم لا مش كده هو بيبني على كده الكلام اللي انا قلته الان ان يقوللك اذا لقنا شاهد يقوي المتن بس ما يقوش السند عشان الصحابه صحابه ما قلناش حاجه الكلام مش في الصحابي الكلام انه اللي تحت الصحابي لغايه المؤلف الكتاب يقولك لا ما يقوش الشاهد اذا كان فيه انقطاع في تدليس يقوللك لا وهذا طبعا من باب الخلط بين كلمه ان المتابع او الشاهد يكبر السند وبيكون يزيل الضعف اللي فيه احنا لا نقول ان المتابع يزيل لا هو باقي لكنه بنقول يجبره وهناك فرق بين ان تسميه جابرا وبين ان تسميه مزيلا احنا لا لا نقول انه يزال بحيث انه لو سقط راوي ما نقولش والله ان الشاهد حط الراوي ب مكانه لا اح بنقول انه جبره فهو باقي على انقطاعه ولكنه جبر كما جبر المتن واللي يقرا من الكتب اللي هي يعني موجوده زي الكامل ابن عادي يلاقيه بيكبر التفرد بالشاهد كما يكبره بالمتابعه بس ده مش في المقرر فتلاقي ان ماهواش مادام مش في المقرر يبقى خلاص فاحنا دلوقتي اللي هنرسم او هنذكر شيء للمتابع او كده المتابع لما نحدده احنا بناء على كده ان هو اتفاق يعني مجموع من او عدد او اكثر من اثنين في روايه الحديث عن عن شيخ يبقى اي اسناد تاتي بهم وت د ان اثنين التقوا وشيخهم واحد فهذا واحد تبع واحد بس بشرط انهم بعد ما يلتقوا يتفق السند والمتن فلا تجد انقطاع ولا تجد ابدال راوي براوي ولا تجد ابدال صحابي بصحابي اللي هو باب العله ولذلك هتعتبر المتابعه مقويه للضعف لماذا لانه اتفق معه لو خالفه فسيضعف لا يقو فطبعا النماذج اللي هي يعني معنا لها اضافه او لها شيء اخر وهو ان اذا كان هناك معنى متابعات متعدده فاصطحب انك انت تذكر المتابعه الاتم ف الاقل بمعنى ان احنا لو الان عندنا حديث موجود في صحيح البخاري وعندنا المتابعه الاتم في سنن الامام البيهقي والمتابعه الاقل في صحيح مسلم فنحن نذكر البيهقي ولا يعني يقول لنا احد انكم خالفتم المزي في تحفه الاشراف لان المزي له معان الان امثله وهنقول له خرجها انت بنفسك مش هيلتزم بالترتيب اللي هو التزم بهيه في تحفه الاشراف الان المثال اللي يعني هنذكر في كتاب اللقطه باب اذا اخبره رب لقط بالعلامه الحديث رقم 2426 والامام البخاري يقول في حدثنا شعبه حدثنا ادم ادم وهو ابن ابي اياس حدثنا شعبه ثم قال الامام مسلم وحدثني محمد ابن بشار حدثنا غندر اللي هو محمد بن جعفر حدثنا شعبه اصبح معانا الان ادي ادم ها تابعه غندر وشعبه هو شعبه فالتقى كل من ادم وغندر في شعبه فيقال الان ان المتابعه تامه بين كل من غندر وادم وشيخهم اللي هو شعب اهو سمعت سويد ابن سعيد تكتب يا شيخ محمد على الشاشه ماشي سبيد بن سعيد بن غفله قال لقيت ابي ابن كعب رضي الله عنه قال اصبت صبره اصبت سره سره فيها 100 دينار الحديث على اساس ان هو المتن ما فيش معان فيه اشكال الان الامام ابن حجر في الفتح كيف يخرج الحديث الحديث اولا اخرجه الامام مسلم والترمذي والنسائي واحمد وابو داوود فالان اول ما كده مفروض احنا نخرجه منين من مسلم مادام الحديث في مسلم وبعدين نشوف اصحاب السنن ادي الامام احمد اهو رحمه الله قال حدثنا عبد الاعلى عن معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن ابي هريره الحديث طبعا انا قرات عليكم الحديث ثم يقول ابن كثير وهكذا رواه مسلم وابن [موسيقى] ماجه عن ابي بكر اهو اللي كلمه عن اهي لانه شيخ الاثنين لكن مرات يقولوا من طريق لو قالوا من طريق وكده يبقى فيهم ناس هنا مذكورين مع دول ما ينفعش ده يكون شيخه فيقولوا من طريق عشان ان هي اعم من حكايه عنه عشان اللي قيت ما تقولش والله انها اختلت القاعده لا هي تختل من عن الى من طريق اذا دخل في دول حد ما يكونش ينفع يكون شيخه عن ابي بكر ابن ابي شيبه عن عبد الاعلى عبد الاعلى فين بقى شيخ احمد على طول اتم متابعه موجوده طب بعدين قال وبعدين ورواه البخاري تقول كيف تقدم انت يا اخي مسلم على البخاري تخر يقوللك لان المتابعه هي اللي بتحكمني ورواه البخاري ومسلم طب ما جمعت مسلم كله ليه زي ما بيقول قاللك لا الطرق تفرق المجتمع وتجمع المتفرق ناس يقوللك رس مسلم الاول بعدين رس احنا بنرص طوب يا اخوان يقوللك كده سحفه الاشراف كده طب اقراها الاول ورواه البخاري ومسلم وابو داوود وخلي بالك ابن مجه طلع قبلهم كلهم والنساء من حديث اللي هي تساوي من طريق ما قالش عن اهو ما يقولش عن لان ما يطلعش اللي ذكر بعد كده شيخ لدول من حديث سفيان ابن عيينه عن الزهر وبعدين يقول به فين الزهري معناته مالقيش مالقيش حاجه المعمر وتبقى المتابعه دي قاصره بالنسبه لمعمر بالنسبه لعبد الاعلى الاولانيه تامه وتبقى قصره بالنسبه لعبد الاعلى الطريقه دي يستفاد بها لما يكون المصدر اللي هو فيه المتابعه اللي قبليه فيه سقط انت تكتشف السقط ده او تعالجه بالمصدر اللي انت رتبته للمتابعات بهذا الشكل والحكايه دي لها مثال اهو في مسند الروياني مسند الروياني هو مطبوعه قطعه منه وداخل يا شيخ ماش مسند الروياني جزء اثنين الحديث رقم 845 شوف يا شيخ الحديث اهو ادي الامام الروياني بيقول مسنده جزء اثنين حديث رقم 8 4 خمسه محمد بن بشار نا ابو داوود من الرجل اللي طالع عندك بعد ابو دوده يا شيخ محمد ها ابو الاحوص نا ابو الاحوص عن سعيد بن مسروق الى اخر الاسناد اما جينا نخرج الحديث ده لقينا ان اقرب متابع له ابو داوود ابو داوود ده صاحب السنن اما رونا نقول له طيب الحديث ده عندك يا شيخ قال ايوه عندي طيب ما اسناده عندك قال اسناده قال ابو داوود الحديث رقم لا لاه 4 واح في السنن عن سعيد بن منصور شيخ ابو داوود نا ابو الاحوص عن سعيد التاني بقى مش سعيد الاولاني ب فهنا السقط هنا اهو ولما رجعنا لمخطوط اللي هو الروياني لقينا برض ان السقط ده موجود فيها فتقدر انت بقى في نسختك المباركه تقدر تعمل كده وتحط سعيد ابن منصور نا ابو الاحوس ايه اللي خلاك تقدر تعرف السقط ده هو مساله المتابعه وباديتها بالات فال الاقل بالترتيب وكتير بقى كده خاصه في الكتب اللي هي في ايدينا تلاقي في سقط ويطلع بتخريج المتابعه زي كده معايا يعني بطاقات اهي بس طبعا ايه خلوها ايه مدام المثال ده مناسب خلاص ويبقى المتابعه الاتم فاقل من فوائدها انها تكشف السقط الذي في الاسناد وفيها فيها ايضا السقط في المتن كذلك مثلا مسند ابو داود الطيالسي لما اشتغلنا مع اخوانا اللي هم اللي كانوا مسجلين فيه فكنا بنجد سقط في الاسناد يطلعوا التخريج وكنا نتيجه للمتابعه الاتم دي ما نلاقيش سند ابو داود الطيالسي الا في حليه الاولياء لان هو اللي يروي من طريق يونس بن حبيب عن الطيالسي مع انه الحديث يبقى عن شعبه في الصحيحين فنح مقدمين الحليه ليه لان فيها نسخه على طول يونس بن حبيب عن الطيالس الى اخره ايه اللي الجانا نقدم الحليه قانون المتابعه الاتم فاقل يعني اسمحولنا معلش دقائق على اساس انه ما بين الاذانين نكمل حكايه المتابعه حكايه بقيه المتابعه اذا افتقدنا المتابعه اللي بهذا الشكل اللي هي بيكون لها دخل في يعني تعضيض الطريق او في دفع التفرد اذا كان هناك حد حكم على الحديث بالتفرد فال المتابعه اذا وجدت تكون ردا على صاحب التفرد كذلك اذا كان في احد الرواه وصف بالخطا زي حكايه سفيان بن حسين لما جبنا له متابعين نفوا عنه الخطا لماذا لانه اصبح مادام ع رووا الحديث ليش احنا نجي على المسكين ده ونقوله انت اللي اخطيت مايبقاش الخطا انحصر فيه فه تعالج خا الراوي وتدفع ايض تفرده وهذ من ضمن الاسباب او الفوائد لمتابعات في ذكرها اذا افتقدناها وغالبا ما يكون ذلك حينما ياتي حديث ويحكم فيه بالتفرد ومعانا الان المثال اهو اللي معانا هو الحديث ده من مسند الامام البزار والامام البزار اخرج الحديث في جزء 13 صفحه 366 برقم من الشمال لليمين 6 ت خم المفروض نقول من اليمين لكن اصبحت الناس لا لا تنتبه الا للتمليح تفضل يا شيخ تقوم طيب جزاك الله خير الحديث رقم 6935 في المسند ممكن انك تطلع نص قدامهم يا شيخ محمد طيب وكتابته مش هتفيد على اساس ان احنا مش هنجيب له متابعات يقول الامام البزار حدثنا سهل بن بحر حدثنا سعيد بن محمد الجرمي حدثنا ابو بشر قال وكان ثقه عن ثابت عن انس قال قال ق رسول الله صلى الله عليه وسلم ان لله تبارك وتعالى عبادا يعرفون الناس بالتوسم ادي الحديث البزار يعلق عليه وعلى حديث ذكره قبله بقوله لا نعلم رواهما عن ثابت عن انس الا ابو بشر فاصبح الحديث في تفرد بالاسناد من راويين قبل الصحابي ابو بشر وثابت والصحابي انس والبزار يقول انا لم اجد متابعا لهذين الراويين في هذا الايه الحديث فصرح فيه بخلوه ما من المتابع احنا جينا نخرج الحديث ده بواسطه الكتب فلقينا ان الطبراني في الاوسط جزء ثلاثه صفحه 207 الحديث رقم 235 ولقينا ابو نعيم الاصبهاني في كتاب الطب النبوي الحديث رقم 67 ولقينا ابن جرير الطبري في التفسير جزء 14 صفحه 97 طبعا اللي هي المحققه والقضاعي في مسند الشهاب الحديث رقم 1 خمسه وابو الحسن الواحدي في التفسير الوسيط جزء ثلاثه حديث 511 كلهم من طريق ابو بشر فلم نجد متابعا كما ذكر الامام زار التفرد ثبت لنا بالتخريج انه هو فعلا متفرغ ما لقين لوش طريق فيها متابع والطبراني لما روى الحديث قال كده لم يروه عن ثابت الا ابو بشر ولا عن ابي بشر الا ابو عبيده في سنده هو فاصبح الان مالقيناش متابع والناس اللي هم علماء السابقين حكموا بالتفرد ولا اثبتت التخريج خلاف ذلك فيبقى مافيش امامنا الا الشاهد والحديث له شاهد من حديث ابو سعيد الخ خدري واحنا هنا في مين في الصحابي انس للحديث شاهد من حديث ابو سعيد الخدري اخرجه الامام الترمذي كتاب التفسير باب سوره الحجر الحديث رقم 3127 وذكر الحديث بسنده الى ابي سعيد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اتقوا فراسه المؤمن فانه ينظر نور الله ثم قرا ان في ذلك لايات للمتوسمين وتلاحظ ان ده شاهد بالمعنى ما هواش باللفظ وده اللي ينطبق عليه حكايه المعنى واي واحد عايز يتعلم حكايه اللي بالمعنى وبلفظ يقرا للحاكم في المستدرك هو يجيب له شواهد ويقول الشاهد ده بمعنى الحديث ده بناء على دلالات الالفاظ اللي موجوده في كتب اصول الفقه بحيث يساعدك على انك تكتشف الشاهد اللي يكون بالمعنى اكثر من الشاهد الذي باللفظ وطبعا الحديث ده الامام الترمذي حكم عليه بان هو غريب انما نعرفه من هذا الوجه وقد روي عن بعض اهل العلم في تفسير هذه الايه ان في ذلك لايات للمتوسمين فاصبح ان ان الروايه دي بالنسبه للترمذي يمكن ان هي تعضد او تشهد لهذا الحديث وطبعا دول كلهم شواهد زي كده فاحنا عشان خاطر الوقت ا ونرجو ان هو يكون واضح حكايه الشاهد وان هو بيبحث عنه اذا كان الحديث لم نجد له متابعا فنبحث عن المتابع الاول فاذا افتقدناه نبحث عن الشاهد ويكون بهذه الطريقه قد لا يكون مخرج الحديث صرح بالتفرد كما سياتينا في موضوع هنتكلم احنا عن التفرد بعد كده ولكن احنا بالتخريج يثبت لنا التفرد فايضا يبقى نلجا في هذه الحاله الى الشاهد ويجبر الشاهد المد ويجبر السند كذلك ومعنى يجبره انه لا يزيل القتح اللي فيه وانما يقويه ك التكبيره اللي بيحطوها للذراع المكسوره فهذه تسنده لكن ما ما ما تلحم الكسر فناس يقول لك لا كيف يجبره احنا ما قلناش انه هيزيل العيب احنا بنقول انه هيخليه على ماه و يسنده وهناك فرق بينما يجبر الشيء وبينما يزيل عيبه فلذلك هذه هي فائده الشواهد واللي قبليها فائده المتابعات ولو حد فيكم عنده وقت ويقرا الجزء الاول من نصب الرايه قرايه متواليه ما يسقط منها حاجه هيلاقي كل المتابعات وازاي تكبر وتقوي وهو نفسه يقول لك ان دي تعمل كذا ودي رفعت الخطا الفلاني ودي قوه الفلاني بحيث كل الكلام النظري اللي قلناه موجود بمشيئه الرحمن الرحيم في الجزء الاول من نصب الرايه وده اللي خلينا بنقول ان كتب التخريج دي يجب ان تعيدوا النظر في قراءتها لانها مش مساله رس تخريج لا دي بتقعد وتبين القواعد سواء للتخرج او للحكم على الحديث او لترقيته من درجه الى درجه بس والله الموفق اذا كان في اسئله ان شاء الله بعد الصلاه احنا مستعدين في وقت في وقت في وقت طيب ماشي ما شاء الله دي من الكبائر دي الحمد لله هما اثنين بس ف يعني ايه خلينا نقولهم وهنقف الصلاه على طول وكل واحد يمسك على وضوء شويه لا في كتب المغازي لكن احنا بنقول ده كتاب بيقول يعني واحد يعني هل كتاب المغازي ده بتاع الواقدي ماحدش ما شاء الله ما شاء الله لا لا كتاب المغازي بس اللي هو ما احد اشتغله اللي حسب معلومات لكن في كتب في السيره اتعملت وكده وموجود مطبوع منها كتير لكن كتاب المغازي ده اساس تلاقيه داخل في اسانيد كثير من كتب المغازي المتداوله لو تسمح اقرا انت يا شيخ احمد معلش ما هي دي خلاص هل يقبل ثانيا هل يقبل من ايه من من احد من احد اليوم تضعيف احد الاحاديث النبويه بحجه انها رؤيت من غير سند طب وهي تروى من غير سند ازاي اقصد حضرتك يا دكتور السيره مش الحديث عفوا السيره النبويه نجد بعض الم السيره المغاز السيره المغاز من يضاعف روايه بحجه ان ليس لها سند ايوه اللي مالهاش سند ما طب هل هل هل ممكن ان نعامل الروايات التاريخيه كما نعامل الاحاديث لا دي موضوع ثاني ما انا اقصد هذا لا ما انت اقصد لكن كلامك ما يديش كده لا يمكن ان يقول انها ضعيفه لانه مالهاش سند وانت تقول له لا ايوه هات السند واحنا نبكي عليه طب حضرتك كتب السيره عن ور يا مولانا كل كتب السيره واوسعها الهدى والرشاد واخدها الراجل من 200 كتاب كانت مسنده موجوده واحنا افتقدناها طب ايش نعمل الح ال ا خد خذ الثابت انت الثابت يكفيك وزياده يعني حضرتك مثلا ا اضرب سؤال مثالا اضرب خروج النبي صلى الله عليه وسلم الى الطائف دي في كتب مسلم لمد لم يرد في السنن او في صحيح البخاري البخاري ازاي يا ما تروحش البخاري يا مولانا انت رحت في غير المزنه رونا في غير حضرتك وردت القصه طويله فين سندها ما تقلقش هات سندها واحنا نبكي عليه لا ما تقولش كده لانه احنا لو راجعنا هلاقي خروجه للطائف ان مايتواجد في ده هتلاقيه في ده لا يه يا مولانا لا للا لها سن فتقريبا ان انت بس وسع دائره البحث شويه لكن هتسال في السوبر ماركت مش هتلاقي حاجه انت عايز المهم تخطب اخطب مافيش مشاكل هات سبر الهدى والرشاد دي هتبسطك جدا وتقول لك على حاجات انت شفت سبر الهدى والرشاد طيب هاتها كده انا وريك ان هي بتنصب لكتاب مسند هي حضرتك الكتب برض برجها لمحمد بن اسحاق طب محمد بن اسحاق مش عاجبك يا عم الحاج عجبني على عيني وعلى راسي ولكن محمد بن اسحاق عامه ما يقول من حدثني من لا اتهم او حدثني يا عم كل كل دي تنفع تنفع يا عم الحاج بس صنعه دراسه الاسناد ماهيش موجوده عندك لكن دي كلها تنفع وما تبقاش بدون اسناد تبقى منقطعه المشايخ مثلا زيور اك مش شايخ الا انت ما ت دخلناش في اشخاص الله يكرمك لا انا انا بس اعمل معروف انا في عرض النبي عليه الصلاه والسلام س اناعا اسمح لي بس اقول لك يا يا مولانا اللي كتبوا صحيح السيره هم هربوا من انهم يجيبوا الروايات الضعيفه ويبحثوا لها عما يقويها بعباره اصاره ولا تطولش بقى الاسئله خلصت هو الشيخ يرى ان الاسئله يعني كلها بجاب عنها ولا ايه تقريبا تقريبا يعني ما اتتش بجديد ما اتفضل يا شيخ ايوه ان شاء الله هنعمل حاجه للتفرد فضله خيرك اهي بس تجينا فاتحين الدكانه اه التفرد وهنزله ونخليه الشوص الش الشيكون لفظ بعيد جدا غير متوقع كلمه جدا صعب دي على مسؤوليتك انت مش بعيد جدا لا ليس بعيد جدا ولا بعيد حتى تحتاج الى معرفه طيب هنعمل ايه بقى ما هو مدام يحتاج لمعرفه يبقى ما عندكش الكفاءه ابحث لغيرك مش كلنا علماء يعني احنا نتعلم كلنا نكمل بعض يعني هو الامام البزار ما ذكر حديث كان يقدر يجيب له شاهد لكن هو اثبت التفرد وتركه وادي احنا تيسر انه غيره جاب له شاهد اهو وربنا يسر الله يبارك فيكم جزاكم الله خير انتم كمان دعيت لكم اهو دعوه وليه