في أعماق العالم المحظور وضمن قلاع الثلاثة عشر أكتب كلماتي في زوايا خفية لا تصلها أفلام العلم التقليد فعندما تتحول العلوم القديمة إلى أسرار ويراه الكثير ضربا من الخيال وعندما تطوى صفحات الماضي وينشر العلم المسموم حينها يتبع العامة المضللين ويثورون على المستيقظين وفي ظل هذا الضياع وفي أعماق وأعالي القلاع تدرس العلوم الخفية التي أشعلت مصطلحاتها الفضول حتى لمن جهل كينوناتها فقد حولت أسرارها الحديد إلى ذهب وأنشأت من القرى إمبراطوريات فحرمت على العامة بعدما رضوا بأن يكونوا كالقطيع وسخرت لسكان القلع فولدت قوة من العلوم تمح الفارق بين الحقيقة والخيال هذه العلوم الغامضة تم تناقلها عبر العصور أحيانا بين طيات الكتب القديمة أو تحت جدران المعابد المندثرة فكشفت قصصا عن حضارات وشعوب طمسها الزمان مرة والإنسان ألف مرة فكانت السبب الخفي وراء التقدم التكنولوجي ما هي هذه العلوم؟ إذا سألت البعض عنها سيقولون إنها التحكم بالعقل بشري أو السفر عبر الزمن وقد يذهب آخرون إلى القول أنها استغلال لقوة طبيعة بأسليب لا يمكن تفسيرها بالمعادلات الفيزيائية وأنها قد تفتح بوابات لعوالم أخرى أو تمنح القدرة على فهم أعمق لحقيقة الوجود وفي ظل تلك التكهنات تبقى حقيقة واحدة مؤكدة أنها غيرت شكل العالم الذي نعيش وبشكل عميق في رحلتنا هذه سنغوص في أعماق المحظورات والخبايا وسنتبع آثارا حذفت عمدا من كتب التاريخ من مصر القديمة إلى حضارة الإنكا ومن الأساطير السومرية إلى النصوص الترتارية الأولى تمتد الخيوط التي تربط هذه العلوم مع بعضها السؤال الذي يراود كل عاقل لماذا تم تهميش هذه العلوم؟ هل هي حقا محرمة؟ لأنها تشكل خطرا على البشرية أم أن هناك من أراد احتكار القوة والمعرفة تاركا بقية العالم في ظلام الجهل بين الحقائق والنظريات وبين الأساطير والواقع سنفتح الستار عن تلك العلوم المحرمة السب وسنقترب أكثر من حدود المحظور والمجهول لنكشف لكم شيئا من الماضي ونقرأ سطرا من كتاب العالم الحقيقي يجب أن تعلم أولاً وقبل الغوص في هذا الوثائقي أننا سنقوم فقط بفتح عيناك على حقيقة العلوم المحرمة وإعطاء لمحة عن كل علم واستخداماته بشكل موجز فهذا الوثائقي للإشارة لا للشرح الكامل فشرح علم واحد من تلك العلوم بحاجة على الأقل وبدون أي مبالغة إلى آلاف الساعات وليس بضع دقائق وعليه سنقوم بكشف الغطاء وسيكون واجب كل واحد منكم إكمال الطريق ونشر الوعي بين الأمة الإسلامية من جديد فنحن في حرب أشد من حرب الحديد والنار إنها حرب الوعي والعلم فالأقوى من يملك العلم قبل السلاح في أغلب الأحيان عندما يتحدث أحدهم عن خبايا العلوم والتزييف يقع في خطأ فادح وهو إيصال فكرة مغلوطة للمتابعين بأن كل العلوم زائفة أو غير حقيقية وبهذا يظلم العلم اليوم يقوم على مزيج من ثلاث عناصر بداية من العلم الحق الحقيقي ثم يمزج بالسموم وأخيرا بالتزييف على سبيل المثال علوم الرياضيات هي علوم حقيقية فالمعادلات الرياضية تعطي نتائج لا يمكن إنكارها أو تكذيبها ولكن يتم تسخير هذا العلم من أجل حساب فرضيات لا وجود لها في الأساس ثم تحويلها إلى نظريات وهنا يكمن التزييف عن طريق تطبيق العلوم التطبيقية على فرضيات تجريدية وتحويلها إلى حقائق مزيفة لتضليل الناس ودس السم في العقول في قاعات الدراسة اليوم يتم تدريس ما يعتبر مقبولاً علمياً وفقاً للمناهج الموضوعة ولكن بعض الباحثين يشيرون إلى أن هذه المناهج غالباً ما تكون مقيدة وتقدم فقط جزءاً من الصورة الحقيقية لنأخذ على سبيل المثال الفيزياء يدرس لنا أن قوانين نيوتن هي الأساس لفهم حركة الأجسام ولكن عندما نصل إلى مستويات أكثر تعقيدا نتعلم عن النظرية النسبية وميكانيكا الكم التي تم طرح جزءا من علومها وتزييف الآخر عن الفضاء المزعوم وفوق كل هذا تم نسبها إلى أينشتاين كذبا ومع ذلك هناك ألغاز لم تحل بعد مثل طبيعة المادة المظلمة أو الطاقة المظلمة التي تشكل للمعظم السماء العليا أي أن ما يتم تدريسه في الفيزياء هو معرفة وليس علم بالإضافة إلى ذلك هناك مجالات من المعرفة لا يتم التطرق إليها إلا نادرا أو ربما يتم تجاهلها تماما في مناهج التعليم الرسمي بعض هذه المجالات تشمل علوم موراء الطبيعة والتحكم في الطاقات الأثيرية وتراسة الوعي البشري وهذا ليس إلا جزءا من بحر كبير لماذا لا يتم تضمين مثل مثل هذه العلوم في المناهج التعليمية البعض يزعم أن المجتمع الأكاديمي يفضل الاستقرار واليقين وبالتالي يتم إبعاد كل ما هو غامض أو يتحدى الفهم التقليدي ولكن إذا كان المجتمع الأكاديمي كذلك لماذا إذن يدرس فرضيات تم إسقاطها في أكثر من أربعين كتابا علميا؟ مثل فرضية التطور الجواب الوسيط لأنها من العلم الهجين الممزوج بالسم والتزييف نحو الإلحاد ومن ناحية أخرى نرى المؤسسات التعليمية تركز على تعليم الطلاب كيفية التفكير النقدي واكتساب المهارات اللازمة للبحث العلمي وفي الوقت نفسه تقوم مكتبات الجامعات العليا بحظر العديد من الكتب بينما يقوم الفاتيكان بكشف جزءا منها لأسباب يصعب شرحها الآن من أجل الحفاظ على هذا المقطع الحقيقة قد تكون أكثر تعقيدا مما نتصور وهناك جوانب من المعرفة قد تكون متاحة فقط لمن يسعون وراءها بطرق غير تقليدية وهذا لا يعني أن كل ما يتم تدريسه غير صحيح إنه مجرد جزء صغير من الصورة الأكبر وهذا الجزء الصغير المسموح به تم مزجه بالسم والتزييف لخدمة أجندات وبروبغاندا عالمية أي أن ما تم تدريسك إياه هو معرفة وليس علما كاملا فالعلم الخفي لا يدرسه إلا نخبة من البشر بنسبة لا تتجاوز الواحد من المليون شاء الله أن يضعنا في موضع نطلع فيه على الكثير وهذه المكرمة يضعها الله في عنقك كالدين لا يتم وفاؤه إلا عن طريق نشر الوعي بين الناس فالعلم كل إن أعطيته الجزء لم يعطك شيئا وإن أعطيته الكل أعطاك الجزء فقط فالعلم الكامل لله وحده وما أوتينا منه إلا قليل نبدأ رحلتنا في علوم الرياضيات في علم شديد التعقيد بالرغم من بساطة أسسه وهو رياضيات الفورتيكس أو الدوامة بدأت الكثير من الجامعات العليا تتحدث عن رياضيات الفورتيكس بعدما انتشر خبره ولكن يتم تقديمه بشكل صغير وبعيدا تماما عن الحقيقة إذ يشار إليه على أنه نظرية رياضية تستخدم لتخطيط المشاهد والكائنات الثلاثية الأبعاد في الألعاب والأفلام والتصور العلمي وأنه غالبا ما يستخدم في حساب وتطبيق تأثيرات الإضاءة والظل والارتفاع والإنحناء والإشارة بين المربعات وفي حساب الحركة والوقت بهذا الطرح تم إخفاء حقيقة الفورتكس وتحويله إلى جزء لا يتعدى الواحد بالمئة من تطبيقاته أصغي جيدا لحقيقة هذا العلم وقوته العظمى رياضيات الفورتكس أو رياضيات الدوامة هو علم غير تقليدي يربط بين الأرقام والأنماط التي تظهر عند استخدام تسلسل محدد يعتمد بشكل رئيسي على الرقم 9 نشأت هذه النظرية على يد ماركو رودين الذي اكتشف أن هذه الأرقام تعبر عن نوع من الطاقة العظمى وتتبع تسلسلا دوريا وتتشابك فيما بينها بطريقة تكشف عن خصائص رياضية فريدة الفورتكس يقوم على الأعداد الأساسية من الواحد إلى التسعة ويقوم على جمع الرقم ومضاعفاته وعندما يتجاوز الناتج التسعة يتم جمع الأحادي مع العشرات للوصول إلى الرقم الأحادي أو كما يعرف بالجذر الرقمي على سبيل المثال الرقم تسعة وأربعون يصبح وفق مفهوم الفورتكس بتسعة زائد أربعة فيكون الناتج ثلاثة عشر وبجمع الواحد مع الثلاثة نحصل على الرقم 4 أي أن الجذر الرقمي للعدد 49 هو 4 وذلك وفق مفهوم الفورتكس لفهم الفورتكس جيدا يجب أن نفهم المخطوط الرقمية المشكلة له تبدأ الدوامة بمضاعفة الرقم 1 فيصبح 2 ومن ثم مضاعفة الرقم 2 فيصبح 4 والأربعة تصبح 8 والثمانية تصبح 16 وبما أنها فوق التسعة نجمع الأحد مع العشرات فيكون الناتج سبعة وبمضاعفة الرقم سبعة وجمع أحدها مع عشراتها نحصل على الرقم خمسة والرقم خمسة يعطينا الناتج عشر الذي يعود بنا إلى حيثما بدأنا بعد جمع أحده مع عشراته إلى الرقم واحد وبهذا نكون ضمن دوامة رياضية مغلقة لاحظ تسلا أن الأرقام تسعة ستة ثلاثة خارج هذه الدوامة تماما لذلك اعتبرها الطاقة العليا في الرياضيات فمضاعفة الرقم ثلاثة يكون ستة وبمضاعفة الستة نعود للرقم ثلاثة بعد جمع الأحاد مع العشرات وذلك ضمن خط مستقيم لا ينحني أبدا أما الرقم تسعة فيبقى تسعة مهما ضاعفته فبمضاعفة الرقم تسعة نحصل على الرقم الثمانية عشر وبجمع الأحاد مع العشرات نعود مرة ثانية للرقم 9 فمهما حاولت مضاعفة الرقم 9 وجمع أحده مع عشراته ستعود ثانية لنفس الرقم لذلك يمثل القوة العظمى في رياضيات الفورتيكس احضر آلة حاسبة وقم بضرب أي رقم بالرقم 9 ومن ثم قم باستخراج الجذر الرقمي سيكون الناتج دوما هو الرقم 9 على سبيل المثال إذا ضربنا الرقم 9 بالرقم 755 سيكون الناتج 6795 وبجمع الأرقام للوصول للجذر الرقمي سيكون الناتج هو الرقم 9 علم الأرقام يدل على وحدانية الله فإذا جذرنا أي رقم بالجذر التقليدي الحسابي وليس الرقمي سيكون الناتج دوما هو الواحد على سبيل المثال اكتب أي رقم على الآلة الحاسبة وقم بجذره بشكل غير محدود ستجد أن الناتج النهائي سيكون الرقم واحد أي أن أصل أي رقم مهما كان كبيرا أو صغيرا هو الواحد فسبحان الواحد الأحد يجب أن تعلم أن علم الرياضيات لم يخترعه الإنسان بل هو علم إلهي علمه الله للإنسان ينظر إليه ببصمة الخالق العظيم في الخلق والتكوين فتذر أي رقم مهما كان يرجع إلى الواحد كما ترجع جميع المخلوقات والكائنات والوجود إلى الله الواحد العظيم فالرقم 9 هو الرقم العلوي في علم الطاقة الرياضية وليس الطاقة الخزعبلية التي يتحدث عنها الدجالون بينما الرقمان 6 و 3 هما المولدان للطاقة الرياضية العليا ومن هذه الدوامة ينتج نقطة تصادم تعرف بالنقطة صفر هذا التصادم يولد طاقة المولد غير المحدودة وتعد واحدا من أهم العلوم المحرمة المعروفة بعلم نقطة الطاقة صفر وجد تسلا أن الرقم 963 يمثل طاقة غير منتهية كافية لمد العالم بالكهرباء عن طريق الدائرة الرياضية الفورتيكس فهذه الألماط الرقمية تخفي أسرارا حول الكون والطاقة ساعدت في الوصول إلى فهم جديد للتقنية والعلوم ففي ثمانينيات القرن الماضي تمكنت أمريكا من وضع محول طاقة في سفينة يكفي لتزويد مدينة كاملة بالكهرباء المجانية فما بالك اليوم؟ لذلك تم رفض مشروع تيسلا لأنه سيسبب بخسارة تريليونات الدولارات عن طريق تحويل سلعة حيوية إلى مجانية على الرغم من أن هذه الأفكار غير معترف بها في الأوساط العلمية التقليدية إلا أنها تستخدم في مجال الطاقة غير المحدود وفي فهم ودراسة الهندسة الإلهية المقدسة للأرض والسماء وهو علم أشد تحريما وسرية وتعقيدا من الفورتكس يكشف بالرياضيات والهندسة وحدانية الله العظيم وبصمته في الوجود في جميع مخلوقاته بدون استثناء يجب أن نحذر أن هناك الكثير من التجالين يستخدمون الأرقام الرياضية العليا 963 في الدجل وخصوصا مما يسمون أنفسهم بمدربي الطاقة النفسية والروحانيين دعونا نكشف لكم سرا من أقدس أسرار الجمعيات السرية والتي تقوم عليه أشهر رموزها نجد أن البنائين الأحرار استخدموا شكل الفورتكس كشعار لهم فهم على علم بقوة هذا العلم وهيمنته على باقي العلوم فوضعوا في مكان النقطة صف للطاقة العظمى حرف جي كإشارة للهندسة الإلهية المقدسة جيوماتري فهم على علم واسع بها وباستخداماتها في ابتكار قوة تقنية غير مسبوقة العلم الثاني المرتبط بالعلم الأول المحرم هو الهندسة الإلهية وقوة النقطة صف الهندسة الإلهية هو مفهوم هندسي يرتبط باستخدام الأنماط الهندسية لفهم الخلق يعتقد أن هذه الأشكال والنسبة الهندسية تحمل معاني عميقة عن بنية الخلق والقوانين التي تحكمه وأنها تعبر عن النظام الإلهي في العالم المادي تم اكتشاف هذا المفهوم في الحضارات الأولى قبل الطوفان العظيم تقوم الهندسة الإلهية على مبادئ أساسية هي كالآتي أولا النسبة المثالية تعرف بالنسبة الذهبية ويشار لها بالرقم فاي الذي يساوي تقريبا 1.618 بجثر رقمي يعود للرقم 7 هذه النسبة نجدها في جميع تصميمات الخلق تم فهمها واستخدامها من قبل البشر الأضائل قبل الطوفان العظيم استظهر في الأهرامات والعديد من المباني التقنية تماما كظهورها في الخلق في العديد من الأشكال مثل الأصداف الحلزونية والزهور وحتى جسم الإنسان ثانيا الأشكال الهندسية المقدسة هناك العديد من الأشكال التي تعتبر مقدسة كمثال على ذلك زهرة الحياة وهي نمط هندسي يتكون من دوائر متداخلة بشكل منتظم يدخل في تصميمها نظام الرياضيات الفورتكس وكمثال آخر المكعب الميتاتروني وهو شكل هندسي يتكون من 13 دائر متصلة يقال أنه يحتوي على جميع الأشكال الهندسية الأساسية وأخيرا المثلثات والدوائر والمكعبات تستخدم لفهم العلاقات الرياضية والجسدية بين العناصر المختلفة في الوجود أما بالنسبة لفهم نقطة الطاقة صفر فهو مفهوم معقد يأتي من الفيزياء والطاقة ويمتد إلى علم الرياضيات الفورتكس والهندسة الإلهية ففي فيزياء الكم تشير طاقة نقطة صفر إلى الطاقة المتبقية في النظام حتى في حال انخفاض درجات الحرارة أي بمعنى آخر لا وجود للفراغ الكلي فالفراغ أو العدم هو أمر لا يمكن وجوده في الفيزياء فلكل شيء مصدر ومصدر الوجود هو الله العظيم تعتبر نقطة الطاقة صفر في العلوم العليا النقطة التي يلتقي فيها الزمان والمكان والوعي ويعتقد البعض أنها مركز الطاقة الكونية حيث تتوازن جميع الطاقات المتضادة وتصبح في حالة توازن مثالي إذ يشار إليها أيضا بمصدر الطاقة غير المحدود إذ يتم اعتمادها اليوم في تطوير تقنيات جديدة تحتمد على الطاقة الحرة إليك بعض استخدامات وأسرار الهندسة الإلهية ونقطة الطاقة صفر أولاً الشفاء بالطاقة الهندسة الإلهية تستخدم في بعض العلاجات ليست الدجلية التي يقوم بها أصحاب القنوات بل العلمية على سبيل المثال نرى أن المريض يقوم بإصدار صوت متماثل يعرف بالأنين هذا الصوت هو جزء من الهندسة الإلهية في الخلق فهو يساعد على تحفيز الخلايا في الجسم مما يساهم في تخفيف الآلام والشفاء وهو ما اكتشفه المصريون الأوائل عندما قاموا بتوليد الطاقة من الهرم حيث ضبط على إصدار صوت أنين يساعد على العلاج لذلك سميت الأهرامات بمصانع الخلد التي وصفها الله في القرآن الكريم الاستخدام الثاني الهندسة والتصميمات تطبيقات الهندسة الإلهية تستخدم في التصميمات المعمارية والشرائح التقنية حيث يتم تصميم المباني والهياكل وفقا للنسب المقدسة مما يخلق انسجاما وتوازنا في الدارات والبناء وهو ما استخدمته حضارة ترتاريا العظمى في بنائها الفريد في الجزء القادم سنكشف لكم المزيد من العلوم المحرمة وسنطرح عليكم علوما لم يسمع بها معظمكم والتي ستفتح عيونكم لعالم مجهول تماما انتظرون يوم الأحد القادم بمشيئة الله تعالى