Overview
تناول الدرس نظرية زحزحة القارات التي اقترحها ألفريد فيجنر وأهم الأدلة التي استند إليها، وتطور هذه النظرية إلى نظرية تكتونية الصفائح.
نظرية زحزحة القارات
- ألفريد فيجنر اقترح سنة 1912 أن القارات كانت متجمعة منذ 250 مليون سنة في قارة واحدة محاطة بمحيط.
- هذه القارة الواحدة انقسمت وتفرقت لتشكل القارات الحالية.
- نظرية زحزحة القارات هي الأساس الذي تطورت منه نظرية تكتونية الصفائح.
الأدلة الداعمة لنظرية فيجنر
- البرهان المورفولوجي: يوجد تطابق بين سواحل إفريقيا وأمريكا الجنوبية عند تقريب القارتين.
- البرهان المستحاثي: وجود مستحاثات حيوانات ونباتات قديمة متشابهة في قارات تفصلها الآن محيطات.
- البرهان الصخري: وجود صخور وسلاسل جبلية متشابهة في كل من إفريقيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا عند جمع القارات تتكامل لتكون سلسلة واحدة.
من زحزحة القارات إلى تكتونية الصفائح
- لم يقدم فيجنر آلية مقنعة لحركة القارات، ولذلك رفضت نظريته في البداية.
- في الستينات من القرن العشرين، أتاحت التقنيات الحديثة دراسة قعر المحيطات وظهرت نظرية تكتونية الصفائح كتطوير لنظرية زحزحة القارات.
Key Terms & Definitions
- زحزحة القارات — نظرية تقترح أن كل القارات اليوم كانت جزءاً من قارة واحدة ضخمة وانفصلت مع الزمن.
- تكتونية الصفائح — نظرية تفسر حركة طبقات الغلاف الصخري للأرض كصفائح منفصلة تتزحزح فوق الطبقة المائعة.
- مستحاثات — بقايا أو آثار كائنات حية عاشت في الماضي السحيق.
- البرهان المورفولوجي — دليل يعتمد على التشابه في أشكال القارات وسواحلها.
Action Items / Next Steps
- مشاهدة الفيديو القادم لفهم كيف دعمت التقنيات الحديثة صياغة نظرية تكتونية الصفائح.
- مراجعة الأدلة الثلاثة جيداً (المورفولوجي، المستحاثي، الصخري) للتحضير للاختبار.