Transcript for:
Faith and the Oneness of God in Life

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وعلى اله وصلى الله وسلم مبارك على أهل ورسوله الذين يحملون وصلى الله وسلم وبرك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا وعلى آله وصحبه وسلم الجسدين من تهيئة أسأل الله العظيم رب العرش الكريم سأل الله عليهم ورحمة الشيطانين ونبارك لنا في هذه المجالسة أن يبارك لنا في هذه المجالس وأن يكتب وأن ينتظر الجنين للجميع فيها الأجور في هذا المجالسة وأن يجعلها في موازين الحسنات هذه المجالس هذه المجالس مباحث إيمانية المعنونة بمباحث إيمانية هي تتكلم هي تتكلم عن عن أعرم الأمور يحدث عليها العلم في السنجي إلى الله يدلو عنه وهو أمور إيمان أعظم الأمور التي يحرص عليها العبد في سيره إلى الله جل وعلا وهو أمر الإيمان فإن أعظم ما يملكه العبد ما ينفقه العلم ويحدث عليه وما ينهى كذلك بعد ذلك ويحرص عليه في أمر تقربه إلى الله جل وعلا هو ما يتعلق بقلبه من هنا صراح القلب من صراح العمل ولذلك وكذلك بعد ذلك ما ينبني على صلاح القلب من صلاح العمل ولذلك فالله جبهه على ذكرى مكتابه في موامره فالله جل وعلا ذكر أمر الإيمان في كتابه في مواطن كثيرة وربطه بالعمل الصالح ورمضهم بالعمل الصالح وبينا أن مجاهد العبد كما سبه في الإيمان الروحي وبين أن نجاة العبد في تمسكه بالإيمان بربه سبحانه وتعالى سبحانه وتعالى وبالعمل الصالح وفرد منه متابع من أبي صلى الله عليه وسلم وهده بهده إن غاق وبالعمل الصالح والذي منه متابعة النبي صلى الله عليه وسلم والأخذ بهديه إن غاب الإيمان عن العبد الإيمان عن العبد فليس هناك ما يميزه فليس من أجل مرحبين يسلمون ولذلك قال الله جل وعلا ولذلك قال رباك الله عن أولئك الذين فقدوا الإيمان قال أولئك كالأنعام بل هم وعلا قال هناك أضل ضر الذي يميز العلم الذي يميز العبد حتى حتى مع وجود عقله هو أمر الإيمان مع وجود العلم ناساً كفر فإن وهبى الله أناساً كثر وهبهم الله تبارك وتعالى هذه العقول فرعاية ورحانها لكنها لم تدلهم على الطريق بل كانت بل كانت سبباً سببا لانجرافه إلى الهواء فكانت أقول لانجرافهم إلى الهوى والضلال والانحراف فكانت عقولهم سببا لعذابهم سببا لعلاقه لأن العقل الصحيح يضب الإنسان على الشرق لأن العقل الصحيح يدل الإنسان على الشرع ولا يمكن أبدا ولا يمكن أبدا للعقل الصحيح أن يناقض للعقل الصحيح أن يناقض شرع الله جل وعلا بل يدل عليه شرق والده بل يضب عليه فإذا فإذا تمسك العهد بالإيمان تمسك العبد بالإيمان دل ذلك على أن دل ذلك على أن عقله صحيح صحيح خالٍ من الشوائب خالد من الشوارع سالم من المعارضات سامد من المعارضات ولذلك ولذلك قال العلماء الكلمة المشهورة قال أهل العرش صحيح أن أنه العقل الصحيح لا يناقض يضل على النقل الصريح الصريح بل يضل عليه بل يدل عليه وإذا ابتعد الإنسان عن الإيمان وإذا ادعى الإنسان على الإيمان ودعوه على عينه وقال الله إذا بدعوى أن عنده من العقل ما يدله على الطريق فقد قال الله جل وعلا عن أقوام لهم قلوب لا يعقلون بها فوجود العقل لا يكفي للهداية العقل إلا يكون هذا العقل إن لم يكن هذا العقل سبباً سبب من صحة السيد من الله ومن تنفيه لصحة السير إلى الله جل وعلا في درب العبودية وإذا كان أمر الإيمان وإذا كان هذا الإيمان إلهي بهذه المنزلة فإن أهل العلم ذكروا قرآن سر ذكروا أموراً خمسة في تأوية الإيمان لتقوية الإيمان أما الأمر الأول أما الأمر الأول ولا شك أن تدبر القرآن يسرح القلوب بل ونما يسرح الأرسل والجوارب قلوا ربنا جبه واعينا فهو تدبر القرآن ولا شك أن تدبر القرآن مما يصلح القلوب بل ومما يصلح الألسن والجوارح قول ربنا جل وعلا أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله ولو كان هم يدفعون في الاختلاف أفلا لوجدوا فيه اختلافا كثيرا أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها يدللون حاجة وهذا وهذا استفحان استفهام يدل على الأمر ينبغي على والمعنى تدبروا كتاب الله جل وعلا أمر إلا الإنسان القرآن لتدبئ سواء في مساكن الإيمان أو ما تجدون فيه الهداية فإذا تدبر الإنسان القرآن بتدبر يتعلق بها أو في معانيه سواء في قصص أمريكية فإنه لا يجب أن يبدو على مسائل الإيمان أو ما يتعلق بالأحكام والحدود أو في قصص الأنبياء فإنه لا شك سيدله على الهداية والقرآن بأقسامه الثلاثة بأقسام الهكرافة وما وهو ما يتعلق بالإيمان بالله أمر التوحيد يتعلق أو ما يتعلق أو ما يتعلق بالأحكام الشرعية بالأحكام الشرعية أو ما يتعلق بقصص القرآن أو ما يتعلق بقصص القرآن كل ذلك سبب لزيادة الإيمان كل ذلك سمى بديال الإيمان ولكن السمج إلى ذلك موضوع تذكور وهذا التذكور لم يكن يوما من ولكن السبيل إلى ذلك هو أمر التدبر وهذا التدبر لم يكن يوماً من الأيام في تاريخ الإسلام الإسلام على ما سار عليه على مسار عليه ما نعلمه وليناه لم يكن أهل العلم والإيمان لم يكن أمراً متاعاً بكل أعلم في سبيله لأنه بواعب متاحاً لكل أحد وعلى كل سبيل بل له قواعد لا بد أن يسير بها الإنسان حتى تؤدي به إلى صلاح قلبه لا بد أن يستغضبها الإنسان حتى تؤدي به إلى صراحة قلبه وإلى حسن تعبد بالله سبحانه وتعالى وهو أمر معين للتفسير الصحيح وإلى حسن التعبد لله سبحانه وتعالى وهو أمر معرفة التف��ير الصحيح بالنظر بالنظر في تفسير كلام الله جل وعلا من كلام الله في تفسير كلام الله في المراعيات أو في أو في تفسير كلام الله تفسير كلام الله جل وعلا من كلام نبيه صلى الله عليه وسلم تعالى عن دين صلى الله عليه وسلم أو تفسير كلام الله تعالى عن المواضع عن الصلاة والإطار عنه أو تفسير قراءة الله تعالى فيما أجمع عليه التابعون أو تفسير كلام الله تعالى عن وعدلة أو تفسير كلام الله جل وعلا فيما ورد عن الصحابة رضي الله عنهم أو تفسير كلام الله جل وعلا فيما أجمع عليه التابعون أو تفسير كلام الله جل وعلا فيما دلت عليه لغة العرب عين الهوى والقرآن إذن هذا هو سبيل التدبؤ للقرآن وهذه خمس المراتب التي تؤدي إذن هذا هو سبيل التدبر للقرآن وهي هذه الخمسة المراتب التي تؤدي إلى إلى مسألة مسألة النهر وإلى أقوية الأرض الثانية النفع وإلى تقوية الإيمان الأمر الثاني هو العناية بالأحاديث النبوية هو العلاية والتأمل في سيرته صلى الله عليه وسلم والتأمر في سيراته صلى الله عليه وسلم فإن من يرجو صلاح قلبه فإن من يرجو صلاة الله ويحفظ على اشتقان الجوارح وعلى حسن تعبه ويحرص على استقامة جوارحه وعلى حسن التعبد لله سبحانه وتعالى لن يفارق أبداً هديه صلى الله عليه وسلم ولن يستغني عن سنته هديه صلى الله عليه وسلم ولن يستغنى عن سنة فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكر لنا قاعدة عظيمة في أمر الاتباع فليس بني وليس قال فيها عليه الصلاة والسلام ومن رغب عن سنتي بني بعد الله يبين فليس مني وليس مني بعض أهل العلم يحملها على إطلاقها إطلاقها من باب الزجر مبالز مجد ليس على ليس على سبيلي سبيل وضع ضرر مخصص للهام على سبيل الدرس وبعضهم يفصلها على سبيل التفسير ليس مني ليس على طريقتي ليس على هدي ليس مني ليس على طريقتي ليس على هكذا وإن كان من أهل الإسلام وإن كان من ناحية الإسلام وهذا واضح في سنة النبي صلى الله عليه وسلم في الأحيان الكبيرة ليس منها وهذا وارد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث كثيرة ليس منا فإذا تأمل الإنسان في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أزداد إيمانه فإذا تأمل الإنسان في سنة النبي صلى الله عليه وسلم فلا دينه وحسن عمله ولم يجعل الله سبحانه وتعالى من البشر من يجب اتباعه وحسن آلامه ولم يفعل الله سبحانه وتعالى من البشر أن يوصل الله عليه وسلم فهو راجع باتباعه ومن دون النبي صلى الله عليه وسلم من أفضل خطيب إلا نبيه صلى الله عليه وسلم فهو واجب الاتباع على الإطلاق ومن دون النبي صلى الله عليه وسلم من أفضل الخلقي بعده صلى الله عليه وسلم وهو أبو بكر ثم عمر بعده صلى الله عليه وسلم هو أبوه ثم عمره فإن اتباعهم فإن اتباعه ما سنة النبي صلى الله عليه وسلم أو ما كان على ما وافق سنة النبي صلى الله عليه وسلم أو ما كان من سنة الخلفاء الذي لم يخالف ونجتم في كلفات لذلك يأتي القريب نصا وإلا نصا وإلا فإن فإن ابن عباس ابن عباس رضي الله عنهما رضي الله عنهما قد جاء له في الأثر المشروف ما يبدو على ربه يسأله حين قد جاء عنه في الأثر المشهور ما يدل على ضبط هذا هذه المسألة حين سأله الكناشة عن أمره في الحق أجابه ثم قال سأله أناس عن أمر في الحج فأجابهم ثم قالوا لكن أبا بكر قال كذا وكذا وعمر قال كذا وكذا فقال لهم أشور أكاد أمي الكلمة المشهورة تنزل علينا وعلى أهل الهدى وعلى أهل السماء أقول لكم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفكره هنا قال أبو حجارة من السماء أقول لكم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر ومعنى هذا بكر أن الانتباع عند الله عشري أن الاتباع المطلق الذي لا يجوز النقاش فيه هو صلى الله عليه وسلم الأخ من هدى ولذلك صلى الله عليه وسلم كثيرا ما ينبغي لفقه وخيوله هو اتباعه صلى الله عليه وسلم والأخذ بهديه ولذلك كان صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يكرر في خطبته وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم أبي محمد صلى الله عليه وسلم ونحن نتحدث عن وإلهة والعناية بالسنة النبوية في أمور ثلاثة السلطة الأبوية الأمر الأول في حفظ الأحاديث الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم في حفظ أحاديه والدنا العجيب صلى الله عليه وسلم ويشتغل في ذلك معرفة سحبها ويشترط في ذلك معرفة صحتها والأمر الثاني والأمر الثاني العمل بالمعرفة العمل بما تقتضيه هذه الأحاديث في جهة الأمر في جهة الأمر أو في جهة النهر أو في جهة الاستحرار أو في جهة الكارثة أو في جهة النهي أو في جهة الاستحباب أو في جهة الكراهة بما يقضي بما يقتضيه الحديث الحديث والأمر الثالث والأمر الثالث الاتداء بإصر الله عليه الاقتداء به صلى الله عليه وسلم فيما ورد وسلم من ورد من سنة أسره وأخلاقه لأمر سره من أمر سنته سيرته وأخلاقه في أمر سيرته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم وأخلاقه صلى الله عليه وسلم الله كالموعي يقول يرسلني الله أسوء حسن والله جل وعلا يقول لقد كان لكم في رسول الله أسوة الأمر الثالث قال أهل العلم حسنة الأمر الثالث قال أهل العلم مما يقوّل إيمان ويصلح حال العبد يقوم الإيمان ويسعف حال العدل محاسبته لنفسه محاسبته لنفسه فالنفس فالنفس يرى عاقب الله أن الدورة بالنصوص على أعمال الثلاثة يا رعاكم الله المذكورة في النصوص على أحوال ثلاثة إما نصف أمارة النصوص إما نفس أمارة بالسوء وهي التي تدل صاحبها وهي التي تدعو صاحبها إلى الضلال إلى الضلال والإنحراف والانحراف سواء في باب الشهوات أو في باب الشبهات سواء في باقي الشهرات أو في باقي الشهورات وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستعيذ منها كأننا نرسل الله عليه وسلم مستعينه ونعود ونعوذ بالله من شروع من شرور نفسنا الله يفضل الله أن ينسى النار بالسوء ونسوء دواما أنفسنا الله عز وجل قال إن النفس لأمارة بالسوء ونفسٌ لوامة لا أقسم بيوم القيامة لا يقسمه يوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة يقسمه بنفس الدوام وهذه الدوامة وهذه اللوامة على الأسرار الدائمة على تفسيرين عند أهل العلم فقيل التي تلوم صاحبها وقيل لألذي تلوم صاحبها المقصر فتدعوه إلى فعل الخيرات المقصد فتدربه إلى فعل الخيار وقيل الأولى عكس من ذلك وإن كان من أكثر الكلامات وقيل اللوامة العكس من ذلك وإن كان في أكثر كلام أهل العلم المعنى الأول فهي نفس المؤمن فهي نفس التفجير التي تلومه التي تلومه على التقصير على التقصير وتلومه على تأثير الواجبات وتلومه على ترك الواجبات والنفس الثالثة هي أعلى هذه المراتب والنفس الثالثة هي أعلى هذه المراتب هي النفس الممارنة وهي النفس المطمئنة وهي أعلى ما يسميه العلم وهي نفس المؤمن التي قد وهي أعلى ما يصل إليه العبد وهي نفس المؤمن التي قد قادها إلى فعل الصالحات قال لها أن الفعل الصالحات والمستحقات وإذا تأتي من حراماته المبهرة وهي منزل السالحين المسارعين في الحياة وهذه أعلى والمستحبات وإلى ترك المحرمات والمكروهات وهي منزلة السابقين المسارعين في الخيرات وهذه أعلى ما ينبغي أن يكون عليه العبد إذن من أسباب تقوية الإيمان أن يحاسب العبد نفسه إذن من أسباب تطوير في الإيمان المحاسبة للعقل نفسه على على التقصير التقصير ولا بد أن ننبه هنا ولابد أن ننبه هنا إلى أن محاسبة النفس على التقصير محاسبة النفس على التقصير أعظم من محاسبة النفس أعلى من محاسبة النفس على فعل المحرمات على فعل المحرم لأن كثيرا من الناس لأن كثيرا من الناس ينظر في موضع المخالفة ينظر في باب المخالفة إلى فعل المحرم ولا ينظر إلى ترك الواجب إلى فعل المحرم ومثال ذلك لو أن الإنسان إنسان نام عن الصلاة نام عن الصلاة وهو متهام في ذلك لم يكن وهو متهاون في ذلك يعني غير لم يكن غافلاً أو نائماً وإنما قصد ذلك غافلا أو نائما وإنما قصد ذلك فحصل أن فرط في صلاة الجمعة سواء صلاة الفجر أو غيرها من الصلوات حتى فحصل أنه ربه صلاة الجبع صلاة فتحه وغيرها من الصلاة اتخذ وقتها فإن كثير من المسلمين لا يمسوا بلالهم وكيش عم تتدني حتى خرج وقتها فإن كثيرا من الناس ربما لا يلوم نفسه بذلك اللوم أو لا يشعر بتلك المصيبة التي حصلت له المصيبة لحصر الفهر وهي ترك الصلاة أو لترك الصلاة أي أمر آخر من الأمور الواجبة او اي امر اخر لكن نجد في نفس الوقت أنه ربما لكن في نفس الوقت ربما يجد في نفسه نوع منهم على يجد في نفسه نوع لوم على فعل شيء من المحرم معيشة كالنظر المحرم أو كالغيبة المحروم كما رأى المحروم عاصر يساهم ما يفعله بالمعاصر القلوب او العلم وهذا من الغفر يعني ما يتعلق بمعاصي اللسان أو ما يتعلق بمعاصي الأذن أو العين أو نحو ذلك وهذا من الغفلة ولذلك قال أهل العلم وبعض المحققين منهم ولذلك أن محاسبة النفس على أن محاسبة النفس على ترك الواجبات أعظم من محاسبتها على ترحي واجبات أعلى من محاسبة فعل المحرمة والتوفى من التنصيب أعلى من التوفى فعل المحرمات والتوبة من التقصير أعظم من التوبة من فعل المحرمة من فعل المحرم وأمر محاسبة النفس وأمر محاسبة النفس هذا أمر سابع استدامة تولى هذا أمر سار عليه السلف حتى ورد عن عمر رضي الله عنه وأرضاه بالموضوع الله عز وجل أنه كان لا ينام حتى يحرم حاسب نفسه مرحبا بكم في مرحلة الحلقة هو الغالب الحامد رضي الله عنه ومنه قال حاسم من مصر هو الوارد عنه رضي الله عنه أنه قال حاسبوا أنفسكم قبل أن يحاسم وزنه من أعماله قبل أن يزنه قبل أن تحاسبوا وزنوا أعمالكم قبل أن توزن لكم ومن نظر في تراجب السلف وفي سيرهم ومن أرى إختراع السلطة في سيئين وأن تشتكت معسلتهم لأنفسهم من المستغفر وجد شدة محاسبتهم لأنفسهم لأن النفس تغفل فلا سيئة من معه ولا سيما مع كثرة المشارك وكشعر الأعمال فإن الإنسان فما كثرة المشاغل وتشعب الأعمال فإن الإنسان ربما يغفل عن محاسبة نفسه على كثير من التفريط يغفر عن معسلتهم نفسي على المستغفر كما يغفر عن كثير من الإنسان كما يغفل عن كثير من الإفراط الذي يحصل منه الأمر الرابع الأمر الرابع بحساب صلاح الأحد لتقوية الإيمان من أسباب صلاح القلب وتقوية الإيمان صحبة الأخيار صحبة الأخياء وأصل ذلك في قوله صلى الله عليه وسلم وأصل ذلك من قبله صلى الله عليه وسلم كما في السنن فيما في السنة المرء على دين خبير فلننظر لحظة قرن يصاحب من يجالس المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل من يصاحب من يجالس فإن فإن الجليس مؤثر في جليسه الجليس مؤثر في جليسه والصاحب مؤثر في صاحبه كما يقول الصاحب والصاحب مؤثر في صاحبه وكما يقال الصاحب ساحب ساحب ولذلك لا بد أن يستمنه ولذلك لا بد أن تتأمل في مجالسك من هو فإما أن يكون فإما أن يكون سبيلا لك إلى رضوان الله جل وعلا وزيادة الإيمان سبيلا لك إلا رضوان الله وإزالة الإيمان إما أن يكون سبيلا وإما أن يكون سبيلاً إلى إلى المعصية أو إلى الفتور على أقل تقدير المعصدة أو إلى الفطور على أخذك وعلى تجربة أمر العبادة وعدم التنشيط في أمر العبادة فمن تحبه قد يكون من أعدائك من حيث لا تدري ولذلك صحبة الأخيار لذلك صحبة الأخلاق للقلب دواء ومنهم من هو الشباك ومنهم من هو الهدى للقلب دواء ومنهم من هو شفاء ومنهم من هو غداء ومنهم من هو عافية ومنهم من هو العادل وقد يقيم كمد وقد يكرمك الله جل وعلا بأن تصاحب فلانا صاحب روان من الناس من الناس فتنتفع منه فتنتبعون في جهة في دنياك قبل أن تنتبعوا فيه قبل أن تنتفع منه في دينك فالحرص على صحبة الأخيار فالحرص على سحرة الحياة أمر ليس على سبيل الندب أول ميسى على سبيل الند أو الأخوانية أو الأفضلية بل هو على سبيل الوجوب على سبيل النجوم ولذلك الله يترجم على ولذلك الله عز وجل قال الأخي لا بعضهم لبعض عدو الأخداء إلا من؟ وعلى العدو إذا من؟ متقين المتقين أهل التقوى آل الدواء يفيد من سحرة الدواء في هذه الدنيا تفيدك صحبتهم في هذه الدنيا وتفيدك في الآخرة ولذلك جاء في الحديث ولذلك جاءت صاحبنا لا تصاحب إلا مؤمناً مؤمنة ولا يقوم بتعاملها هذه المنزلة ولا يأكل طعامك إلا تقي وهذا لمنزلة الرفيق الصديق الصاحب فماذا من التمييز الصالح والتمييز السوء الرفيق والصديق والصاحب فمثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك كحامل المسق ونافق التين لماذا ونافخ الكير ونافخ الكير لماذا صحبة الأخيار صحبة الأطيار تقوّل إيمان؟ لأنه كما قال العلماء تقوم الإيمان أن الصاحب الصالح إن سيدك ومنهم ابن قيم الجوزية رحمه الله أن الصاحب الصالح إن نسيت ذكرك وإن كنت أعانك وإن غضبك ذكرك وإن ذكرت أعانك وإن غفلت نبهك فإنك لا تعدم منه الخير فإن أمدك وعلى هذا أبداً وعلى هذا فميزان الرفيق الصالح ميزان الرفيق الصالح مليئ بالإيمان من يزدك إيماناً لا من يوافقك في الطباع لا من يوانب نفسه منه إلى توافق اتباع و توافق عادات و ليس مباني عبادات و معنى ذلك المفاهيم فإن النفس تميل إلى توافق الطباع وتوافق الطباع هو من باب العادات وليس من باب العبادات ومعنى ذلك أن تتوافق معه على هواية هو في الفكر أو تتوافق معه في الفهم أو في الفكر أو في العناية ببعض الأمور و في و هذا لا ينفق وهذا لا ينفعك في آخرتك قد ينفعك في دنياك لكن الحرص على على أن تتفعى من ثمان الأول الخالص الذي نجاهه الآية العلمية أن تنتفع منه في أمر الآخرة الأمر الخامس الذي ذكره أهل العلم في أسباب تقوية الإيمان حضور مجالس العلم في إسراء القضية واستماع المواعد وهذا أمر والإيمان حضور مدارس سعيد استماع المواد وهذا معلوم لدى الجميع وإنما يذكر من باب التذكير والتكرار فإنه في الحديث أمر معلوم ما جلس ما جلس قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا حفتهم الملائكة قول في بيته بمهتاب الله اشتركوا في القناة وأشيتهم الرحمة ولا شك أنها هذا أجر عظيم من سلك طريقا يلتمس فيه علما أجمع من سلك قريباً يتنس فيه علم سهل الله له منه قلمة تكفى سهل الله له به طريقا إلى الجنة والأصل في مجالس العلم هي الحضور والأصل في مجالس العلم من الحرور حقيقي للحرور إن كان يقول في حال تعالى الحقيقي للحكم وإن كان يكون أو ينتقل الأمر إلى الحكم في حال الحرور تعذر الحضور فالأصل فيما ورد فالأصل في موارده في فضائل في فضاء مجالس العلم من الحرور مجالس العلم هي للحضور ولكن لا شك أن من لا شخص حريصا حرص ولم يتيسر له الحضور فإنه يؤجر بإذن الله على ذلك ولم يذيس أمره الحب فإنه يجر من الله على فمجالس العلم ذلك فمن جاء بسرعه يستمع الإنسان في حالة يستمع الإنسان فيها إلى آية من كتاب الله جل وعلا أهل المتنة من العدد بعيدة من أهله صلى الله عليه وسلم ويحصل لهم من المنامع ماذا يحصل لي إلى حديث من حديثه صلى الله عليه وسلم ويحصل له من المنافع ما لا يحصل لغيره ممن لا يحضر هذه المجالس من من لا يحبه من ذلك يحلم في هذه الأوقات يحبس نفسه إله سبحانه وتعالى من ذلك أنه في هذه الأوقات يحبس نفسه لله سبحانه وتعالى في سماع الخير في سماع الحق فيبتعد أشد ما يكون عن المعاصر فيبدأ تشد ما يحبه عن المراسل والدموع والأولى الثانية والذنوب والمخالفات والأمر الثاني أنه في بيت من بيوت الله جل وعلا في بيت نبيه الله تعالى إخواني وأحبابي وأصحابي ولا شك أن والأمر الثالث أنه يلتقي بإخوانه وأحبابه وأصحابه هذا لا يبقى ولا شك أن هذا له أثر في القلب يعلمه من جربه ويحرم منه ويفهم منهم من ابتعد عن هذه المجالس ثم أيضا ثم أيضا ما ما ورد في الحديث قال حفظهم الملائكة تحفهم الملائكة وتغشاهم الرحمة من جائحة ليس من جائحة من جائحة قال قال ربنا جل وعلا هم القبائل الشيطانين في الاسلام هذه بل جاء في الحديث أن فلان ليس منهم جاء له حاجة وجلس ما جاء لمجالس العلم فقال قال ربنا جل وعلا هم القوم لا يشقى بهم جليسهم هذه المجالس تؤثر حتى في غير أصحابها أصحابنا الذين ينصبون شخص جاء عادل أم الذين يقصدونها شخص جاء عابرا وجلس جاس تشمله تلك الرحمة يشنوه في الراحة ويشنوه ذلك الفر ويشمله ذلك الفضل هذا فضل عظيم من رب عظيم سبحانه وتعالى هذا فر العظيم سبحانه وتعالى إذا علمنا إذا علمنا أهمية أمر الإيمان أثنين ثانوين فلنعلم أن الأساس فلنعنى الأساس في الاعتناق لصلاحنا والإيمان وآخر أدنى في الاعتناء لصلاح أمر الإيمان هو أمر القلب قبل الاعتناء بأمر الجوارح قد فرعت ومن يغفل عن صلاح قلبه ومن ينظر عن صلاح قلبه ويعتد ويعتني بصلاح جواربه فإن عاصرهم المشاهدة بصلاح جوارحه فإن هذا أقرب ما حصل له من مشابهة من من أهل النفاق الذين أهل النفاق الذين يحرصون على صلاح بواهبه ولا يحرصون على صلاح باطله وحكاة وعنك يبعد عنه وركم عنه يحرصون على صلاح ظواهرهم ولا يحرصون على صلاح باطنهم وإن كان طبعا يبعد عنه حكم النفاق والعياذ بالله لكن المقصود هو وصوله هو أن هذا أن هذا مسلكهم فأمر العناية بالقلب لماذا؟ لأنه السبب فأمر العبادة في القلب ما محل نظر الرب إلى العبد حلونا من الله على نفسه ولا إله أجساده ولكنه إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسامكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وإلى أعمالكم فنظر الله جل وعلا في العبد إلى قلبه وإلى جوارحه وإلى عمله ملأه فنظره آل إلى جوهره وأساس عمل الجوارح هو وأساس عمل الجواعد عن صباح عمره القلب صبحت أعلى من عمل القلب فإن صلح أمر القلب صلحت جواعده أعمال الجوارح وأعظم ما يعتني به الإنسان قلبه وأعلى ما يعطي إنسان قلبه حتى تستطيع لأول جواعد والأعمال استخدامها عبر الدين صحيحا حتى تستقيم له الجوارح والأعمال استقامة حقيقية صحيحة وإذا وجد الإنسان في نفسه غفل عن صلاح القلب وإذا وجد الإنسان كنسي خطر على صباح القلب وهو عريف من خلاص العمل وهو حريص على صلاح العمل فيعلم أن الخلل كبير فجعلتنا خالفين وليس من أولئك أبداً بل يعلمنا أنه ليصبح عوضنا بعد تاريخ الفرق وهو العمل ولذلك هذه وليس بالأمر الهيئ أبدا بل يعمر قلبه وهو الأساس ليصلح له بعد ذلك الفرع وهو العمل ولذلك أطلق بعض العلماء هذه العبارة في أن طارة لأننا نصم عمل الفرق وليس من أولئك أبداً وإنما طاردنا القلب أصل والعمل فرع ولم يريدوا بذلك أن العمل ليس من الإيمان وإنما أرادوا بذلك أن أصل لأننا نصم الأعمال وفرق الأعمال هو القلب وأنها فرع يبنى على عمل القلب الله جل وعلا ذكر أمر القلب في 130 موضعا في القرآن الله جل وعلا وهذا يدل على أمر الإنهاء أوصاف القلوب الصالحة أوصاف القلوب المنحرفة وذكر أحوال أصحابها أحوال أصحاب هذه القلوب وأحوال أصحاب هذه القلوب وهذا يدل على عظم أمر العناية وذكر أوصاف القلوب الصالحة وأوصاف القلوب المنحرفة وذكر أحوال أصحابها أحوال أصحاب هذه القلوب وأحوال أصحاب هذه القلوب مما يؤدي لأي آخرين مما يوكِّد علينا قضية العناية بأمر بأمر القلب يقول ابن القيم رحمه الله في كلام نافع له القلب يقول ابن القيم الرحيم يقول فتفاضل يقول فتفاضل الأعمال عند الله عند الله بتفاضل ما في القلوب بتفاضل ما فيكم من الميمان إقراص من الإيمان والإخلاص والما يأمر بتواضيع والمحبة وتوابعها إذن هذا الذي تتفاوت فيه إذاً هذا الذي يتفاوت أو يتفاوت فيه الناس فيه أو يتفاوت فيه أصل وقد ذكر رهيما الله أحدهما رسوله بأنه صائب وكان لديه نفس الأمان ونفس التركان لكن أحدهما في طراز العالم جداً وأحدهما في موقف الأجاجلاء أحدهما في العلوم وقد ذكر رحمه الله في مواضع أنك تجد الرجلين أحدهما يصلي بجانب صاحبه يؤديان نفس الأعمال ونفس الأذكار لكن أحدهما في مراتب عالية جدا وأحدهما كما يقال في حشاش الأرض أحدهما في علوم والآخر في دنوب والآخر دون سبب إذا كانت ما كان قدر والسبب في ذلك ما في القلب من أمر التدور ومشور ومبوء وتوكل وغير ذلك ولذلك أجاء من أمر التدبري والخشوع والخضوع والمحبة والتوكل وغير ذلك من الأعمال القلبية ولذلك يا إخوة جاء في الحديث ما يدل على أهمية صلاح القلب يقول عليه الصلاة والسلام من صلاح القلب يقول عليه الصلاة خير الناس والسلام خير من ناسي ذو القلب ذو القلب المخدوم المخموم قال رسالة قال واللسان الصادق صالحة قالوا نقل قال عليه الصلاة والسلام هو التقين النقين الذي لا يفهم فيه ولا قالوا ما القلب المخموم قال عليه الصلاة والسلام هو التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا حسد قال بطل عزل أو قيل قال من على أثره قال الذي يشنأ الدنيا قال ويحب الآخرة يعني من الذي يكون بعده قال الذي يشنأ الدنيا يعني لا يحب الدنيا لا يتعلق بها وإلا فإن محبة الدنيا لا شك وأن منه ما يجوز بطبيعة الحال وطبيعة منهما يدور في قضيعة ذكاء عوين البشر وما ذلك فإنه إلا الشرحي الإنسان يحب في كروره البشر وما دلت عليه الأدلة الشرعية فإن الإنسان يحب بيته ويحب أباه ويحب أمه ويحب ولده ويحب عمله ويحب نوره ويحب حلاله ونحن نقصد ونحو ذلك لكن المقصود في ذلك أنها لا تكون سبيلا في ذلك أنه لا يمكن أن يسلم إلى صده عن أمر الآخرة إلى صده عقب آخر فإذا هذا الثابت القبيل الماقين الذي لا يجمع فيه ولا بل ولا فإذا هذا القلب التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغية شفع فلنقبل ولا حسد هذا قلب المؤمن وهو أعلى ما يصل إليه القلب ويضعف القلب ويضع فترة بورود هذه الأمراض فإذا بورود هذه الأمراض إليه تقل وتكثر فإذن قاعد الصلاح على سعيد الإنسان بصراحة عمله أن يحسر أفضل أحرص ما يحرص عليه الإنسان في صلاح إيمانه أن يحرص على قلبه ثم بعد ذلك أن يحرص على عمله ثم بعد ذلك أن يحسر عمله الذي يبني على صلاح حقه وضابط ذلك بصراحة العمل هو التباك الذي ينبني على صلاح القلب وضابط ذلك في صلاح العمل هو اتباع السنة وإذا أكتصر لكم شروط قبول العبادة للتضميم في المنطقة كناصر الله سبحانه وتعالى والمكافأة ولذلك اختصر لنا العلماء هذين الأمرين بقولهم أن شروط قبول العبادة تنتظم في شرطين بسم الله عليه وسلم والنسي هذه المحالة على الإخلاص لله سبحانه وتعالى والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم أبعاد الأحباب كناصر المتابعة والمعارضة والناس في هذه الحال على أربعة أحوال من حقق الإخلاص والمتابعة وهو أعلى المراتب بل هو المقبول من جميع الأقسام ومن حقق المتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم ولكنه لم يحقق الإخلاص ومن يأمطى المتابعة لمساء الله وعلى رسول الله بعدينه هو المحقق الإخلاص وهذا مسألة أحببها السنة وهذا مسلك أهل الرياء والسمعة ونحو ذلك ونحمدها أو من حقق أو من يأمطى الإخلاص الإخلاص ولكنه المحقق المتابعة وهذا مسألة ولكنه لم يحقق المتابعة وهذا مسلك أهل البدع الذين تجد عندهم من الإخلاص لله جل وعلا لكنه أهل البدع إذا تجد عدوكم بسنها يزيد فرقهم في العبادات أو ينقص منها أو نحو ذلك فلا يسير على هدي النبي صلى الله عليه وسلم وهذان الله يحفظك ويسير عليك بسم الله وعليه السلام هذا المرتبتان مضلودتان المرتبتان مردودتان لافتقاد شرط الإخلاص أو شرط المتابعة أسوأ هذه المراتب بقال شافر التنص وشافر المتابعة بس هذا المرأة من يعمل عملا من يعمل عملا لا يتابع فيه النبي صلى الله عليه وسلم يعني فيما يتقرب به إلى الله بسم الله وعليه السلام ويقال لك الله وَلَا يُقِلْ سُرِي إِلَّا لا يتابع فيه النبي صلى الله عليه وسلم ولا يخلص فيه لله جل وعلا جَلَّا وَقَالَ بما مما ستكون عليه هذه ستكون عليه هذه الصلاة والعبادة المجالس وما بعدها هي المدارسة في كلام أهل العلم في كلام أهل العلم ولا شك أن الإنسان ولا شك أن الإنسان لا يمكن أبداً أن يستغني لا يمكن فقط أن يستغني على كلام الإمام بل هو القدوة عن كلام العلماء بل هم القدوة بعد نبينا صلى الله عليه وسلم بعد أن ينصر الله عليه وسلم والصلاة والصحابة لأنهم ورثت الأنبياء أنه فارق الأنبياء أن الأنبياء ونحن نحن إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العن ونحن بعد فضل الله جل وعلا وما وما اصطفى الله جل وعلا به نبيه صلى الله عليه وسلم من أمر السنة والسيرة استطاع الله تعالى وعلى أميره رسول الله عليه وسلم من عملي السنة المسيرة نحن في هارج مجالس بعد هذا نحن في هذه المجالس بعد هذا الفضل العظيم بفضل العلماء وبجهود العلماء وإنما نتدارس من كلام العلماء ولا يمكن لأحد الفضل بفضل الله وإنما أنت درس الكلام أن يأتي بعلم أو بقول العلمي في الأعلى أو بضابط أو بتقسيم أو بتفريق درس من عنده تفريق من علم الله النجم إلى لم يتطرق إليه أهل العلم كما قال الإمام أحمد رحمه الله وهل نحن إلا بعلمائنا وهل نحن إلا الإنسان بعلمات بعلمائنا مكافئة في اليوم الواقع لمشارك الأرض والمراقبة وكم يذكر الإمام أحمد في اليوم الواحد في مشارق الأرض ومغاربها وكم يذكر الإمام مالك وكم يذكر الشافعي وكم يذكر أبو حنيفة وكم يذكر سفيان الثوري وسفيان بن عيينة وحمد بن أبي سلمة الثورة وزكاية معمينا وعن المسلمة وعمده كم يذكر هؤلاء العلماء في اليوم الواحد في مجالس العلم كان يفكرها ويعرفها في جنس العدل وفي التأمين وفي التأليف وفي المواعد وفي غير الآخر وفي غير ذلك فلهم الفضاعة الكثيرة فلهم الفضائل الكثيرة فواجب علينا فواجهوا عليها مع ذكرهم والثناء عليهم والترحم عليهم ما عاديتهم في استقابة الموهوب وهذا ما سنلحظه الاستقاء من علومهم وهذا ما وحده فيه سنلحظه حتى في كلام صاحبي كلام صاحب هذا المهن الذي سأبدأ به بإذن الله كشفاء فإنه قد وضع ما نفعله هذا المتن الذي سنبدأ به بإذن الله جل وعلا فإنه أول ما ذكر ذكر من هذا أن هذا مذهب العلماء مذهب أبي حنيفة المهن ذهب بيوسف وأبي يوسف ومحمد بن الحسن ومحمد بن أسف وهذا الذي يؤذيه على طالب يستمدين بنفسه وأن لا يستطيع تباهم فإنه إن وجد في نفسه إستقلالا فليعلم من هابه وهذا الذي ينبغي فيه على طالب العلم أن لا يستغني بنفسه وأن لا يستقل برأيه فإنه إن وجد في نفسه استقلالا فليعلم أنه على أول دروب الهاوية أو إن رأى في نفسه أو إراءة بمشكلة إن كرالها من العلم فهمه أو بتقصيده أو بتقصيده أصلا فليعلم أن هذا سبيل من الغواية انفرادا عن أهل العلم بفهم أو بتقسيم أ�� بتأصيل أصل فليعلم أن هذا سبيل الغواية ليس بسبيل الهداية في سبسكرايب الإلهية وما أجمل وما أجمل ما ورد عن مجاهد ما ورد عنه جامع لفضل الله في قول الله جل وعلا ها ماذا تعالى وعلم حتى قال فيه ابن القيم تقال فيه من يأجب موضوعه هذا من أجود ما ورد في التفسير آخ محمد تفسير واجعلنا المتقين من يتعرف على المتقين التفسير واجعلنا للمتقين إماما ماذا قال مجاهد من يتذكر قول مجاهد في هذا واجعلنا للمتقين إماما الأخوة الذين في درس التفسير تكرروا معنا تبعينج واجعلنا المتقين اننا لا نظاهرون التفسير لا نظاهر التفسير لا نظاهر الإحلام واجعلنا للمتقين إماما ما ظاهر التفسير ظاهر التفسير اجعلني إماما لا نظاهر ماذا لكن مجاهد ماذا قال قال اجعلنا مأمومين نقتدي بمن قبلنا نقتدي وهذا تفسير عجيب سير عجيب لكن معنى ذلك أن الإنسان لا يرغب بإمامه حتى يتفيد بمعنى لكن معنى ذلك أن الإنسان لا يكون إماما حتى يقتدي بمن قبله لا يمكن أن يكون إماما لا يمكن أن يكون إماما وهو يستقل بنفسه بل لا بد أن يسير على ويستقيم لنفسه فالله إذا يسير على سير من قبله حتى يكون بعد ذلك إماما سيده قبله حتى يكون فإن الأمر فإن الأمر يتوارى على سبيل المثال بينك وبين مطره يتوارث ولا يمكن لك أبدا أن تقطع نسب العلم بينك وبين من قبلك لا يمكن لا يمكن فإن نسمع العلم نتصل بل إن نسب العلم متصل نسمع العلم نتصل بينك وبيننا نسب العلم متصل بينك وبين من قبلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رشد ما نسمع الله عليه وسلم فنبدأ بالتراك فنبدأ القراءة في كلامي كلامي وحاولي أن أعطاه الله وندرعه بالعلم الإيماني نسمع الله في قواعده الطحاوي رحمه الله تعالى ونتباحث بما في ذلك من المباحث الإيمانية التي نسأل الله جل وعلا أن يفتح علينا وعليكم بفواتح الخير فيها تفضل أن يفتح علينا وعليكم جراء الحياة بسم الله الحمد لله الصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه اللهم اغفر لنا ولشيخنا وللحاضرين والسامعين قال المصنف رحمه الله تعالى نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله أن الله عفواً يا أبدأ من قولي هذا ذكر بياني نعم هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب فقهاء الملة أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي وأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري وأبي عبد الله محمد بن الحسن الشيباني رضوان الله عليهم أجمعين وما يعتقدون في أصول الدين ويدينون به لرب العالمين نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله أن الله واحد لا شريك له ولا شيء مثله ولا شيء يعجزه ولا إله غيره لا شيء يجده ولا شيء يعجزه ولا إله غيره نعم أول ما ذكر المؤلف رحمه الله قال هذا ذكر بيانه عقيدة أهل السنة والجماعة عقيدة فعيلة بمعنى مفعول يعني معقود عليه وهو لفظ شرعي وقد ورد في الدارمي قال ثلاث لا يعقد عليهن قلب مسلم قال هلأ موسيقى فهو أصل لفظ شرحي يقال العقيدة هو الإيمان هو التوحيد ونحن ألفاظ متراثة ونحن فهو في الأصل لفظ شرعي يقال العقيدة أو الإيمان أو التوحيد وهي ألفاظ ترادفة وترادف نسبي كما هو معلوم فالترادف التام لا يوجد في اللغة على الصحيح نعلم أن التراثة تنقل إلى الصيام فيدل كلمة الإيمان على كلمة الإيمان فيدل كلمة اعتقاد على كلمة ايمان ونحو ذلك قال عقيدتي قال عقيدة الناس في المنطقة أهل السنة والجماعة هذا لقب والجماعة هذا الأمر فجاء عنا محمد عليه الصلاة والسلام وهو يفضلنا هذا المنطقة وكل منهما لأتباع النبي عليه الصلاة والسلام وهو يتضمن هذين اللفظين وكل منهما لازم من الآخر ولذلك لازم للآخر ولذلك جاء في حديث الافتراق جاء سيطار يهما على المسلمين حتى يتحكموا في وستفترق هذه الأمة على 73 فرقة كلها في النار إلا واحدة الأولاد قالوا ما رأينا رسول الله جاء في لقبه قال يلي فيما أنا عياني قالوا من هي يا رسول الله جاء في لفظ قال هي مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي أي السنة السنة وجاء في لفظ الجماعة جاءت إلى مركبة الجماعة وجاء في لفظ جاءت إلى مركبة الجماعة فالجماعة هي فالجماعة ما كان علي الإنسان سنة المدعية صلاة السنة فنسكب السنة نسكب الجماعة والمراد بالجماعة وكذلك أيديواطي ولي الأمر كما هو تصوره العلماء في ماذا كانوا الشاطئين وهم ما كان عليه الإنسان من سنة النبي عليه الصلاة والسلام ومن تمسك بالسنة تمسك بالجماعة والمراد بالجماعة موافقة السنة وكذلك الانضواء تحت ولي الأمر كما هو تفسير العلماء فيما ذكره الشاطبي وغيره من العلماء فالسنة هو اتباع النبي عليه الصلاة والسلام فالسنة هو اتباع النار على إصلاح السلام وهو اتباعه للجماعة التي أنرى بها ناري على إصلاح السلام من أعرابي الخيال قال على نهرها طائر يوصف يحول إلى نايم أبصر وهو تنميه وفيه نينة وهو اتباع للجماعة التي أمر بها النبي عليه الصلاة والسلام في أحاديث كثيرة قال على مذهب فقهاء الملة أبي حنيفة النعمان بن ثابت الكوفي وهو الإمام المشهور الكوفي وأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري وهو تلميذ أبي حنيفة وقال بأنه لا نعمل الحسب الشيطاني هو كذلك وأبي عبد الله محمد بن الحسن الشيباني وهو كثير ذلك تلميذ أبي حنيفة أبي علينا وطوان الله علينا رضوان الله عليهم أجمعين هنا قال على مذهب فقهاء الملة وطوان المناخ هناك علامة لأن المفرحين ومن فريقان جسمت لهم في باب الفقر لأن المؤلف رحمه الله كان حنفيا كان حنفيا فلذلك ذكر أئمته التي الذين ينتسب إليهم وإلا في باب الفقه فإن المركب أدشت جميع هذه الكلمات جميع علامات كينية وشركية وإلا فإن المعتقد يشمل جميع أهل الإيمان جميع العلماء المالكية والشافعية والحنابلة والأوزاعية وغيرهم من المذاهب التي قبل وزارية وغيرها أو مع الأئمة الأربعة ولأن هؤلاء الأئمة الذين ذكرهم هم موافقون لمجمل معتقد أهل السنة والجماعة إلا ما سيأتي الإشارة إليه ترجمة نانسي قنقر سنة الغنجة ما عندنا سيادة إشارة له والأراد بوصول الدين والمراد بأصول الدين في قوله وما يعتقدون من وصول الدين أي حر الإعتقال وقد جرى على أجسامهم الأخيرين هذا اللغة وصول الدين وما يعتقدون من أصول الدين أي أمر الاعتقاد وقد جرى على لسان المتأخرين هذا اللفظ أصول الدين وأرادوا به ما يتعلق بأركان الإيمان وما وأرادوا به ويتعلق الأركان الإيمان وما يتفرع عنها لأنها وصول الدماء أصول الإيمان وهي الأركان وهي الأبناء الستة الستة وما يتفرع عنها بعد ذلك من لوازمها وما يتفر عنها بعد قال ويدينون به لرب ذلك من الوازنة قال العالمين ثم قال نقول في توحيد الله ويذكرني به لرب العالمين نقول في تبعه ولم يقل نعتقد في توحيد الله قال نقول في توحيد الله قال نقول في تبعه مما يذكر مما يدل على أهمية قول اللسان مع اعتقاد القلب قول الإسام مع اعتقاد الآخر ولذلك ولذلك من أراد الدخول في الإسلام من أراد التفكير في الإسام فقال أنا فقال أنا مسلم ولم يرد الشهادة مسلم ولم ينطق الشهادتين شهادة لا إله الله وأن محمد رسول الله هل يقبل منه ذلك؟ شهادة لا إله إلا بسره هل يكبر من الآخر؟ لا يكبر لا يقبل منه ذلك من الآخر إذا لا بد من إذن لا بد من موافقة الإسام واعتقاد الآخر لا بد من موافقة اللسان لاعتقاد القلب فمن اعتقد أنه مسلم لا بد أن ينطق بالشهادة أما المسلم الذي ولد مسلما فإنه بعادته الشهادة من المسلم الذي ولد مسلم فيه و بعادة يقول هو الشيطان يقول أشهد أن لا إله الله في الصلاة وفي الذكر وفي لا في الصراع وفي الدق وفي بعض الأذكار و الأحكام بعض الأذكار ونحو ذلك ثم قال بعد ذلك معتقدين أي ما نقول وهذا يتعلق بقول القلب والقلب يا إخوة ثم قال بعد قولي القلب ما يتعلق به أمران قول القلب قول وعمل وعمل القلب ما قول القلب فهو فرضا أمر الاعتقاد أمر الاعتقاد وأما عمل القلب وأما عملا قبل يتعلم الآن الغشلة الجناعة وغير ذلك قال أنكم فهي ما يتعلق بأعمال القلوب من أمر التوكل والخشية والإنابة وغير ذلك من أعمال القلوب فيه بالله وعارف أن يكون سعادة قال بتوفيق الله وهذا في بالله سبحانه وتعالى على كل شيء حتى في أمر الاعتقاد أمر الاستعانة بالله سبحانه وتعالى على كل شيء حتى في أمر الاعتقاد فإن العبد لا يستغني عن عون الله جل وعلا له على كل حال لا يستطيع الحمد لله في أمر العبادة بأمر إلهه إياك نعبد وإياك إلهه نستعين مع أن الاستعانة مع أن الاستعانة هي من الإبادة لكن الله جل وعلا هي من العبادة لكن الله جل وعلا أفردها في سورة الفاتحة لأهميتها بسورة الفلق حالها فإن لم فإن لم يعن الله العبد يعينوا لم يعينوا لم يعنه أحد ولن يقوى على العبادة ولن يستطيع عليها ولم يصدع أقواله ومستعين من الله جل وعلا يعينهم على ولذلك العبد في كل أحواله هو مستعين بالله جل وعلا يعينه على أداء الفرائض وعلى أداء النوافل يعينه على أمر البر يعينه على صلة الرحم يعينه على طلب العلم يعينه على الحفظ فدائم الاستعانة بالله سبحانه وتعالى ودائم الدعاء له بأمر الاستعانة اللهم أعني على كذا اللهم يسر لي كذا اللهم وفقني وكل هذه الألفاظ تدل على أمر الاستعانة بالله جل وعلا وناسب أن يذكر المؤلف هذه اللفظة لينبه أن جميع الأمور جميعاً لا يستغني فيه الإنسان ومن أعظمها أمر الاعتقاد الذي في القلب لا يستغني فيه الإنسان عن الاستعانة بالله جل وعلا والعبد خاضع لربه جل وعلا على استحانة ذكاءه فقال أن الله ومن مقتضيات هذا الخضوع أنه محتاج إليه لا يستغني عنه أبدا فقال أن الله واحد لا شريك له قال واحد وقال لا شريك له واحد هذا يدل على التوحيد ولا شريك له يؤكد هذه الوحدانية لله سبحانه وتعالى وَلَا شَرِكَ لَهِ أَكْتَنْ هَانِي كَمَا قَالَ عَمِلُ أَعْضَمُ فِي السَّمِيِّ التَّوْحِيمِ كما قال أهل العلم أعظم ما يفسر به التوحيد نقيضه فَقِيضُهُ وَهُوَ الشِّكْرِ وهو الشرك فواحد لا شريك له تأكيد بعد تأكيد كَوَاعِبُ لَا شَرِكَهُ لِبَلَانَهَا مَرْتَنْكُمْ تَوْحِيمًا وَإِلَّا يُقَالُ كَنَّ اللَّهَ وَكَانَ كَانِي إِنْ لبيان مرتبة التوحيد وإلا لو قال أن الله واحد كان كافيا لكن جاءت لا شريك له وهو لفظ وارد في السنة قَالَ لَا شَرِكَهُمْ السنة يدق على يدل على أهمية اهمية أمر التوحيد امر التوحيد فقال واحد لا شريك له فقال واحد اشهد انه وقوله لا شريك له أي في خلقه في خلقه من وتصرفه في الكون وهو أمر تصرفه في كونه وواحد اشهد انه لا يسأل احد الربوبية وواحد لا شريك له في ألوهيته وأنه لا يستحق أحد العبادة من الاباء وواحد إلا الله جل وعلا وواحد في أسمائه وصفاته أسمائه والصفاته فلا فلا يعطل عن شيء من ذلك ولا يشبه بخلقه يعاطل عن وواحدٌ في مُلكه سبحانه وتعالى شيء منه وواهب سبحانه وتعالى وواهب لذلك في الملك إذن هو وواحدٌ في خلقه ولذلك قال ربنا جل وعلا ولم يتخذ ولداً ولم يكن له شريكٌ في المُلك في الملك لا شرح سبحانه وتعالى إذن هو في مُلكه لا شريك له سبحانه وتعالى جميع ما سوى الله جل وعلا من الأعيان جميع ما سمو الله جميعها من الأعياد وصفاتها وأحوال وصفاتها وأحوالها مخلوقة مخلوقة مخلوقة لله تعالى هذه القاعدة أمام ما سمو الله من الأعياد وصفاتها وأحوالنا مملوكة لله تبارك وتعالى هذه قاعدة عامة لا تخترم أبدا جميع ما سوى الله من الأعيان وصفاتها وأحوالها هي مخلوقة لله جل وعلا مملوكة له فإذاً قوله إن الله واحد فإذا اتبعوا المرء من الله الله لا لا شريك لا بعد أن قال نقول في توحيد الله شريك لبعض توحيد الله جل وعلا باستقراء نصوص القرآن توحيده والسنة لا تطرد عن توحيد الله جمهورية والسنة لا تخرج عن توحيد الله جل وعلا عن توحيد الله جل وعلا بأفعاله وعن توحيد الله جل وعلا بأفعال عباده وهو توحيد الألوهية والذي قبله توحيد الربوبية وتوحيد الله جل وعلا بأسمائه وصفاته وهذا توحيد الأسماء والصفات بسم الله الرحمن الرحيم وصفات الله الرحيم إذ ما تمثلت الله ليس إثبات ما أثبته الله لنفسه له أو أثنته له رسوله رسول الله عليه وسلم ونفذ ما نفام الله عن نفسه ونفام محمد نبيه عليه الصلاة والسلام أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ونفي ما نفاه الله عن نفسه أو نفاه عنه نبيه عليه الصلاة والسلام ثم قال ثم قال ولا شيء مثله ولا شيء مثله فقد قال قولنا جبه وعلا ليس فقد قال ربنا جل وعلا ليس كمثله شيء وهو السميع البصير تبين به شيء وهو السميع الرسول ليس تبين به شيء ليس كمثله شيء قد تنطق في غير الدرعان ليس من المشك ولكن جاءت الكافران التي يقول فيها قد تنطق في غير القرآن ليس مثله شيء ولكن جاءت الكاف هنا التي يقول فيها بعض العلماء زائدة وأراد بها زائدة في اللفظ لا بالمعنى بحث المزاكد لا لأنه لا يوجد شيء في القرآن زائد لا معنى له معنى فيقول المعنى ليس منه فيكون المعنى ليس مثله شيء شجع إذا كان ليس منه شجع فليس منه شجع جل وحل ليس مثل مثله شيء يعني هذا من باب أولى أنه ليس مثله شيء جل وعلا وهذا فيه الرد وهذا فيه عن الذين يشجعون سبحان الله عنهم وعنهم سبحانه وتعالى وتمامل أيها الناس على الذين يشبهون الصفات الله جل وعلا بصفات خلقه وتمام الآية فيها الرد على الذين ينفون عن الله جل وعلا ما أثبته لنفسه نفسي بدأوا بدعوى التنزيه التنزيل فإذا هذه الآية فإذا هاني الآية هي أصل القواعد في باب الأسماء والصفات من القرآن الأصل قوارئي في باب الإسماء والصلاة من القرآن ليس كمثله شيء ليس كبير من شيء وهو السميع البصير فيها الإثبات فهو السريع والبسيط فيها الإثبات فيها الرد على المشبهة فيها ردع المشرف وفيها ردع المعادلة وفيها الرد على المعطلة ثم قال ثم قال ولا شيء ولا شيء يعجزه يعجزه هذا من معاني انفراده في الله وعلاه بالسحي والتدليل لأنه من معاني هذا من معاني انفراده جل وعلا بالخلق والرزق والتدبير إذن هو من معاني الربوبية لا يجذب الشيء في الأرض ولا أسره سبحانه وتعالى لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء سبحانه وتعالى ثم قال ولا إله ثم قال ولا إله غيره ولا إله قدره غيره ولا إله غيره وهذا توحيد وهذا تحييط الإلهية الذي يتضمن توحيد الربوبية لله جل وعلا فإن توحيد الربوبية يستلزم توحيد الألوهية توحيد الدولي اول عمل في كتاب الهنس يا ايها الهنس اعبدوا ربكم ان وتوحيد الألوهية يتضمن توحيد الربوبية تضمن توحيد الربوبية هذه العلاقة بين خلقتم نوعي التوحيد وأول أمر في كتاب الله جل وعلا في ترتيب المصحف بما انكم تعتقلون ويجب عليكم ان تحببوه بالعودة الى الله اعبدوا ربكم ان خلقتم بما انكم تعتقلون ويجب عليكم ان تحببوه بالعودة يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم بما أنكم تعتقدون أنه هو الخالق فيجب عليكم أن تفردوه الى الله اعبدوا ربكم ان خلقتم بالعبودية فهذا أول أمر يمر عليك هذا هو الاسم العلمي أولا فلا أول نهي فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون تجعل من الكلام أيضا منك عن صدق العبادة من بين الناس على أرضك الله جميل وعظيم أيضا النهي عن صرف العبادة لغير الله سبحانه وتعالى أو عن اتخاذ شريك مع الله جل وعلا قال ولا إله غيره هذا الاسم لا يسمى طبعا بحيث العمل لا يسمى هذا العلماء يسموه توحيد الألوهية أو يسموه توحيد العمل أو يسموه توحيد طبعا بحيث أصدقاء القصد والطلب أو يسموه توحيد الفعل أول سنة ربيع الفعل على كل حد مصطلح جاءت على على كل حال هذه مصطلحات جرت على ألسن وكتابات أهل العلم ألسن وفتابات أهل العين والمراد بذلك والمراد بلالها إفراد الله جل وعلا إفراد الله تعالى على عبادة أوطن ومعنى ذلك يصرف الإله في الهواء عبادة نسخة عبادة بالعبادة أو توحيد الله جل وعلا بأفعال خلقه ومعنى ذلك أن كل عبادة فإنها يجب أن تصرف لله جل وعلا وحده أنواع العبادات القلبية وعبادات الألسن وعبادات الجوارح إن العبادة تكون بهذه الأمور الثلاثة إما أن تكون بالقلب وإما أن تكون باللسان كالذكر وتلاوة القرآن ونحو ذلك أو أن تكون بالجوارح ويسامك بابتداء كالصلاة ونحو ذلك وطرام عليك وتقوى بجوارك الصلاة ونعبك نعم قال رحمه الله تعالى قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء لا يفنى ولا يبيد ولا يكون إلا ما يريد لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهم ولا يبينه ولا يشبه ولا يشبه الأنام حي لا يموت قيوم لا ينام خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة مميت بلا مخافة باعث بلا مشقة ثم قال رحمه الله قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء الثابت في النصوص الشرعية تسمية الله جل وعلا بالأول والآخر هو الأول والآخر والظاهر والباطن قد جاء في الحديث اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء وهذا أولى من تسمية القديم لا سيما وأن القاعدة الشرعية في باب الأسماء والصفات أن أسماء الله جل وعلا وصفاته توقيفية ومعنى التوقيفية أنه لا يجوز للإنسان يجب أن يأتي الإنسان برغبة أن لا يسر الله عنه إلا أنه والد في بصوص القرآن والسنة إلا ما كان على سبيل الإخبار وليس على سبيل الإنسان هذا بابا أخر ولا بد أن يكون هذا الإخبار إخبارا صحيحا لا يكتبه من شجر الآيسة فباب الأسنة أن يأتي بلفظ يصف الله جل وعلا به إلا وهو وارد في نصوص القرآن أو السنة إلا ما كان على سبيل الإخبار وليس على سبيل الإسم أو الصفة وهذا باب آخر ولا بد أن يكون هذا هذا الإخبار إخبارا صحيحا لا يتضمن شيء من النقائس فإذا باب الأسماء توقيف لأن الله جل وعلا حدد ذلك وقال ولله الأسماء الحسنى توقف منه مراجع ورعوة على حد أمام الآية نعم هذا هو سبب المراجعة يعني التي ذكرت في كتابه أو في سنة نبيه صلى الله عليه وسلم سنة نبيل صلى الله عليه وسلم وكل اسم يدل على شجرة وكل إسم يدل على صفة ولا عكس ولا عكس كل إسم يدل على صفة كل اسم يدل على شجرة فاسم القدير يدل على صفة اسم القديم يدل على شجرة قدرة واسم السميع يدل على شجرة السماء واسم الود يدل على شجرة القدرة واسم السميع يدل على صفة السمع واسم الوتر يدل على صفة أليس من أسماء الله الوتر؟ من أسماء الله نفسه من أسماء الله نفسه من أسماء الله نفسه نعم إن الله يحبه ها هي الصفة المحدد المحدد لأن الوطن هو الواحد الوطن خلال الشر الوطن الواحد فكور الصفة الأحدية من أسماء الله الوتر؟ من أسماء الله الوتر؟ نعم إن الله وطر يحب الوتر ما هي الصفة؟ مهدنية الوحدانية أحسنت الوحدانية لأن الوتر هو الواحد الوتر خلاف الشفع فالوتر الواحد فتكون الصفة للعصر والوحدانية للعصر والوحدانية للعصر الأحدية لله سبحانه وتعالى والوحدانية لله سبحانه وتعالى وهكذا في جميع الأسماء وهذا الفيديو بحيث أسماء ولاد الأسماك لا يشترك منها الأسماء فإن من صفاته هم من ذنب لا يقال المازن ولكن الصفات لا تشتق منها الأسماء فإن من صفاته أنه ينزل فلا يقال النازل ومن صفاته الاستواء لا يقال المستوي ومن صفاته بسرورة لا يقال بسرورة ومن صفاته يجيب فلا يقال الأسماء للجانب إلا يشترك من الأسماء الأسماك ولا أسماك فقال قديماً بلا بدا نائماً بلا انتهاء ومن صفاته يجيء فلا يقال من أسمائه الجائئ يشتاق من الأسماء الصفات ولا عكس فقال قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء أراد بذلك الأول والآخر والتعبير أو الاقتصار في أمر التعبير على نصوص بساطة القرآن والسنة أو لا في عمل التعبير على حصوص القرآن والسنة من غيرها ثم قال لا يفنى ولا يبيد هذا تأكيد لقضية قوله تقديم بالابتداء دائم بالانتهاء حوله من غيره ثم معنى ذلك قوله أنا ولا يمكن أنه لا ينتهي لا يفنى ولا يبيد هما لفظان متقاربان الفناء والبيد لفظان متقاربان فإن الله جل وعلا هو الحي الحي الذي لم تسبق حياته حياة عدم و لا يلحقها عدم يلحقها فنى عدم ولا يلحق حياته عدم أو يلحقها فناء لا يلحقها فناء الحياة الحياة الكاملة الكاملة و يسلطها على و يلحقها هذه حياة بخلاف حياة العبد التي سبقها عدم ويلحقها فناء وموت فهذه حياة كاملة كاملة وكل صفات الله كاملة و سباة الدهي كاملة ثم قال ولا يكون إلا ما يريد هذا إثبات الإرادة لله جل وعلا ثم قالوا ومن أسمائه سمعني المريض سبحانه وتعالى المريد سبحانه وتعالى فلا يكون شير في كنف جل وعلا شيء في الكون إلا بإرادته كل رسول سبحانه وتعالى جل وعلا وتدل النصوص في في كتاب الله تعالى وعلى رسوله كتاب الله جل وعلا وفي سنة النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم أن إرادة الضالة على سيدنا بسمه إرادة ألمية أن إرادة الله جل وعلا تنقسم إلى قسمين إرادة كونية لا بد من وقوعها ولا تتخلف لا بد من تقوم إرادة المشاكل وهي المحبوبة سبحانه وتعالى وإرادة شرعية وهي المحبوبة لله سبحانه وتعالى التي يحبها التي يحبها ويريدها من إلهه مثال ويريدها من عباده فمثال الإرادة الكونية في قول الله جل وعلا إنما أمره الإرادة أن يكون لك من الأجد إذا أراد شيء يقول له منهره إذا أراد شيء أن يقول له كن فيكون لا بد واقع إذا أراد الله الشيء قدرين لا بطل ولكن قد تتكرر قدريا كونيا لا بد أن يقع ولكن قد تتخلف الإرادة الشرعية عن الوقوع مع محبة الله جل وعلا لها وبذلك بهذه الاستوية في هذه المسألة بالذات تفسر الكثير من تفسر كثير النصوص كثير قد يظن البعض ان هذا النصوص التي قد يظن البعض أنها تتعارض فالله جل وعلا قال تعالى والله جل فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام وعلا فمن يريد ان يرى من يجريه يشع صدره بإصلاحه ومن يريد ان يبينه يجع صدره ضيئا الإرادة هنا إرادة؟ شرعية ومن يرد أن يضله يجعل صدره وقال الله ضيقا حرجا هل يريد الله حرجا الإضلال شرعا أم كونا كونا إذن من ضل كونه إذا تشتكوينه عمل هداية ووقوع صالحات كان هذا في الأمر أمر الإرادة الكونية وأما الهداية من الناس فهذا ووقوع الصالحات من العالم عبد فهذا متعلق بالإرادة ما تخلقه من الإرامة تشتغل الشرعية فقال ولا يكون إلا ما يريد لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام الوهم الظن ترجمة نانسي قنقر إذن لا تحيط به للظنون ولا يمكن أن تحيط به الأفهام حتى العلم يعني مهما كان الإنسان عنده من العلم فالسفر من العلم فلا يكسبك الأسماء والأفعال فلا يمكن أن يحيط بما يستحقه الله جل وعلا من الصفات والأسماء والأفعال كما قال ربنا في المسلمين كما قال ربنا جل وعلا ولا يحيطون به ولا يحركم من علمك يعني ما هو محاولة الإنسان علما يعني مهما حاول الإنسان فيما آتاه الله جل وعلا من علم الكتاب والسنة فيما مدى الله تعالى على قسمنا أن يصل إلى أن يصل إلى أمر الإحاطة بما يستحقه الله جل وعلا أهمية إحاقة بما يستحقه الله ويستطيع على ذلك فلا يستطيع على ذلك ولذلك كان الواجب على العبد أن يتقيد ولذلك كانوا يقصدون الله عز وجل من أول مصر سواء في باب اللف وفي باب الإفراد إلا يجدونه أنه رسل أو المسمى الذي رضى على باسمه لم يسمي به نفسه أو لم يسميه به رسوله صلى الله عليه وسلم قال أولا يشهدون في أمر وصف الله جل وعلا بما ورد في النصوص سواء في باب النفي أو في باب الإثبات فلا يجوز لك أن تعطي الله جل وعلا وصفاً أو أن تسمي الله جل وعلا بإسم لم يسمي به نفسه أو لم يسميه به رسوله صلى الله عليه وسلم قال ولا يشبه الأنام لا يشمل الانام هذا كما سبقنا على كل لا يشبه الأنام هذا كما سبق معنا في قول الله جل وعلا ليس كمثله شيء قول الله جل وعلا ليس من ذلك شيء وهنا فصصة الانام لأنه يرد على الجسم أمور شبهة الذين لم ينظروا في رسول السيطرة وهنا خصص الأنام لأنه يرد على المجسمة وهم المشبهة الذين لما نظروا في نصوص الصفات قالوا لا نهان قالوا لا نفهم من هذه السيطرة من هذه الصفات إلا ما يشبه صفات المخلوقين إلا معاكش من السيطرة المفضلين هذا قال به بعض الطوارئ وما لا وهذا قال به بعض الطوائف وانقرضت سماهم العلماء المشبهة أو المجسمة سمعه عليهم وشبههم قول الجسد الذين قالوا لا نستوعب من هذه المصوص إلا ما معين منها المصوص وهذا لا يستطيع المصر سواء ما معين منها المصر أو ذلك الذين قالوا لا نستوعب من هذه النصوص إلا ما نعرفه في أنفسنا وهذا لا يستقيم أصلاً سواء من حيث أنهم حصروا ذلك في أنفسهم وإلا فإن الله خلق من الكائنات الكثير في أنفسهم وإلا والأمر الثاني فإن الله خالقنا والأمر الثاني نفسه أن نسيوه عن مشاهده من بداية الاستقرار منه من فباك أن الواجب عليهم مع ما أثبته الله لنفسه أن ينزيوه عن المشابهة فبذلك يستقيم أمر الإثبات لا بد في باب الإثبات لابد في باب المفاك من إثبات ما أثبته الله لنفسه مع اعتقاد أمر التنزيه وكما أنه يفات ماذا ده الله نفسه عن المشابهة وكما أنه لا يقبل أمر مع عتقاله من التنزيذ وكما التعطيل تعطيل الله جل وعلا عن أسمائه وصفاته أنه يفات من التعقيد فكذلك أنه يفتح منه التشفيق والتشريك فقال هنا أبا أشريه أهل فكذلك لا يقبل أمر التجسيد أو التشبيه فقال هنا ولا يشبهه الأنام لا يجوز في أمر المشابهة لا يهدف بأمر مشارعتي أمرا أمران لا مشابهة الله بخلقه ولا مشابهة الخلق بالله لا مشارعك الله بأمره ومشارعك الله بأمره يفعل المشدد فمشابهة الله بخلقه كفعل المشبهة ومشابهة الخلق بالله شاركه في الفيديو كفعل أهل التثليث من النصارى الذين قالوا كفعية مثل هذه إن النصارى وإن الغرب فيما ناله إن الله هو المسيح ابن مريم عطوه من خصائص بصفة في الميلاد وفي المقصص القداحية وفي المقصص الروبية ثم الإلهية ومن خصائص الربوبية ثم قال حي لا يموت قيوم لا ينام قال صفة الحياة سفة العلاء وصفة الطيبونية وصفة القيومية لله جل وعلا هذا وارد في أول بالله كما ورعناها صورة الله سورة آل عمران وفي آية الكرسي الله لا إله إلا هو إلا هو الحي القيوم وهذان الإسمان يدلان على صفتي الحياة الكاملة وعلى القيومية الكاملة لله جل وعلا وقد جزم جمع من أهل العلم على أنه ما اسم الله الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب وفي القول باسم الله الأعظم خلاف كبير لكن هذا من أقوى الأقوال في ذلك لماذا قالوا لأن مدار الأسماء الحسنى على هذين الإسمين عندما دعا أسماء عدد حسن على هذه الأسماء دعا أسماء حسن على أسمه عيد مدار الأسماء الحسنى على أنه حي قيود سبحانه وتعالى قيوم سبحانه وتعالى ثم قال ثم قال خالق بلا عنادر يريد أن يتبع اسم الخالق الله خالق حوله شهد وهو خالق بلا عنادر خالق بلا حاجة هذا في إثبات اسم الخالق الله خالق كل شيء وهو خالق بلا حاجة من جهتين من جهة مين؟ من الجهة الأولى أما من الجهة الأولى فهو لا يحتاج إلى من يسانده في أمر الخلق فهو لا يجلس في هذا المساند وفي هذا الخلق ترجمة نانسي قنقر يعني لا يحتاج إلى من يعينه في الإيجاد والخلق وهو أيضا خالق ليس بحاجة إلى من خلقهم وهو أيضا ليس بحاجة ومستغنى عنه هو مستغن عنهم سبحانه وتعالى يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله سبحانه وتعالى يا أيها والله هو الغني الحميد الأسنة قراءة إلى الله والرب مستغنى عن عباده سبحانه وتعالى قال أبازب في أمانة يعني فالعباد بحاجة إلى ربهم والرب مستغن عن عباده سبحانه وتعالى وهو الغني الحميد جل في علاه قال رازق بلا مؤنى يعني بلا مشقة يرزق العباد ولا ينقص من ملكه شيء يعطي وهو مخصص كل هذا وهو المُعطي والمنَّان والوهاب والباصط والرازق السماسيات يقول على الإعطاء منه سبحانه وتعالى وهو غير عن وكل هذه الأسماء تدل على الإعطاء منه سبحانه وتعالى وهو غنيٌّ عن خلقه قده جل جل وعلا وعلا وليس فيه شيء من أشد ورزقه وخالق الخلق وهو الذي قدر لهم الأرزاق في العلم وطالب الخطر أزداد له كما قدر بينهم الأعمار وكما قدر لهم أمر الأخلاق قال قال مميت بلا مخافة باعث بلا مشق أي لا يخيفه شيء سبحانه وتعالى كما قال ربنا جل وعلا ولا يخاف عقباها الشعباء أي لا يحبون شيء سبحانه وتعالى فيمين سبحانه وتعالى من الجوهر باعدا أي لا يخيفه شيء فيميت سبحانه وتعالى من يشاء ويحيي من يشاء باعث بلا مشقة أي يبعث العبادة إلى أمر الحساب إلى أنه ينقص دون مشاكل أو جهد أو دون مشقة أو جهد أو نصب أو دعا نصب أو تعب خالق الخلق حالة ما يشعر يفعل ما يشاء وهو القدير هو القوي وهو القوي هو القوي وهو المتين وهو دير سبحانه وتعالى سبحانه وتعالى لا يوجد شيء في الهرب ولا في السلام نقف ونعود لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء نقف على هذا من نبعث الإيمان في هذا الامر ونقول إن شاء الله مباحث الإيمان في هذه الجمل ونكمل إن شاء الله في اللقاءات القادمة طبعا هنا الأخ قالهم القوم لا يشق بهم جليسهم قال قلت قال ربنا وهو حديث نعم هو حديث هذه زلت لسان وزلت اللسان كثيرة نسأل الله أن يعفو عنه وعنكم سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا ينسى تغفرك وأتوب إليك السلام عليكم