Transcript for:
أهمية الثقة بالنفس وتقدير الذات

من أهم الأشياء التي تفرق الإنسان الناظج عن الإنسان العادي الإنسان المتعلم عن الإنسان الجاهل القدرة على فهم الفروقات بين الأشياء لأن الإنسان لما لا يفهم الفروقات سيتصرف تصرفات ويسميها بغير اسمها تلقاه مثلا يتكبر ويقول أنا قوي شخصية تلقاه يكون مغرور يقول أنا واثق إذا عرف الفرق بين الثقة والغرور قدر يقيم نفسه إذا عرف الفرق بين الحياة والخجل قدر يقيم نفسه أنا الآن عندي خجل أو عندي حياة خلونا نشوف فرق بين الحياة والخجل الحياة سلوك إرادي أستطيع أن أفعله وأستطيع أن لا أفعله إرادي أنا أريد أن أكون حيياً الآن أنا أستحي لا والله ما أقدر تفضل أنت أنا أستحي أنا بإرادتي الخجل سلوك لا إرادي يسر يمنعني طيب هل في خيار ثاني في الخجل؟ لا لا بس منع بينما الحياء إما أن يمنعني وإما أن يدفعني إذن هذا واحد اثنين دائما الحياء أنت تسعد به وتسعد به وتشعر به قبل أن تفعله وتسعد به أثناء فعله ولا تندم عليه بعد فعله بل تفخر أنا فلان قالوا لي تكلموا في واحد أكثر فأنا أقول لا في هذه اللحظة أنا لست خائفاً ولا خجلاً أنا أستحي أن أتكلم قبل أن أكون أكبر مني فلما يتكلم أنا لا أقول الحمد لله فأني أشعر بالفخر أني قدمت حاجة حلوة لذلك قالوا الحياة هو شعور يدفعك لفعل المليح وترك القبيح أنا أسوي شيء صح والغلط ما أسويه بينما الخجل سلوك لا إرادي يجعلك تتوتر قبل أن تفعله وتحزن أثناء ما تفعله يكون أنت منزعج أثناء ما تفعله وتندم بعد أن تفعله لما يقولك تقدم تكلم وانت خفت في ذي اللحظة وقلت لي لا ما أبغى أتكلم ثم انسحبت من الموقف نجحت في أنك ما تطلع قدام الناس ولا يظهر خوفك لكنك بعدين شو قاعدت تسوي؟ يا ليتني سويت ويا ليتني فعلت ومفروضني قلت ويا ليتني سويت ومفروض لذلك الخجل يجعل الناس تتألم وتندم وهذا ليس من عادة الوثقاء الواثق يستحي ولا يخجل يستحي ولا يخجل إذن لما يجوني ناس ويجلسون عندي ويؤذن ويؤذن لما لا أستطيع أن يقولهم إجماع خلونا نصلي نرجع بعد الصلاة خجل هل هذا حياء أم خجل؟ خجل هذا خجل لذلك أقام وهو يقيم ونسمعه ونسوي كذا برجلي وأنا متوتر الآن ودي أقولهم بس أنا مستغي لا أنا خجلان أنا في تلك اللحظة جبان في تلك اللحظة جبان ما استطعت أني أعبر أنا جبان خاصة في الدين والله أعتبره جبان صراحة في كل شيء في كل شيء جبان إذن واحد الثقة مطلب شرعي هناك من الناس من لا يترك لحيته خشية أن لا يتقبله الناس يطلع شكل شيء وعي ما يطلع حلو ما يتقبلني الناس هذا عند الثقة نازلة هناك من النساء من تنمص ويتعرف عقوبة النمص لكن تريد أن يتقبلها الناس عندها ثقة نازلة مسكينة إذن هو مطلب شرعي لما يكون عندي ثقة ما يهمني والله شكلي لأن الله عز وجل قال إن أكرمكم لم يقل أجملكم ولا أطولكم ولا أحسنكم بشرة ولا أكبركم ولا أزينكم شعرا ولا أجملكم قاما وإنما قال أتقاكم هذا هو الميزان اللي عنده ثقة يكون هذا ميزاني اللي ما عنده ثقة ممكن تنمص ممكن يحلق لحيته من أجل أن يكون شكله زين يتقبلها الناس ربما يترك لحيته علشان يتقبلها الناس على الأقل اللي في محيطه يسبل ثوبه يسبال الثوب هي رسم صانتي أنا أسميه ذنب لا طعم له ما بشي الغناء يطرب الإنسان يستمتع لحظات الربا قد يستفيد أما إسبال الثوب ما في الشيء وهي كلها نصف صانتي يرفعه وينتهي كل شيء لا هو يبغى ينزل نصف صانتي علشان يتقبلها الناس وبالتالي وجود ثقة عند الإنسان مطلب شرعي بالدرجة الأولى بالدرجة الأولى لذلك لما جاء النبي صلى الله عليه وسلم قال للصحابة لا يحقرن أحدكم نفسه لا يحقرن أحدكم نفسه نحن نقول الثقة ضدها احتقار النفس تقدير الذات والثقة ضدها احتقار النفس نمسا سلم يقول لا يحقرن أحدكم نفسه قالوا يا رسول الله وكيف يحقر أحدنا نفسه الصحابة يسألون رهبان فرسان صوام أبطال ما في أحد يحتقر نفسه وكيف يحتقر أحدنا نفسه يا رسول الله قال يكون في مقام في مجلس زي هذا يكون لله فيه مقال شاف غلط لازم يتكلم ثم لا يتكلم سكت فيقول الله عز وجله يوم القيامة يا عبدي لما لم تتكلم في يوم كذا وكذا فيقول خشية الناس فيقول الله عز وجل له الله حق أن تخشى من الناس عبر عن حقران النفس بخشية الناس لما أنت تكون في موقف أنت خشيت فيه الناس ما قدرت تقول لا، ما قدرت تقول رأيك ما قدرت تطالب بحقوقك، ما قدرت تنكر على الناس في تلك اللحظة التي خشيت فيها الناس أنت أش... احتقرت نفسك وهي معادلة بسيطة جدا يا أخوة لما الناس تعطيهم أكبر من حجمهم ايش يصير لك أنت؟ صغير تنزل أعطيكم مثال بسيط هذه ورقة هذه ورقة هذه الورقة بالنسبة للنظارة كبيرة أم صغيرة؟ كبيرة بالنسبة للصبورة؟ صغيرة هي حقيقتها كبيرة أم صغيرة؟ صغيرة بالنسبة لنحن ما هي حجمنا على حجم على حسب المقارنة أنا أضعها جنب الكوب تصبح كبيرة أضعها جنب الصبورة صغيرة إذاً حجمها ما هو؟ صغيرة على حسب وبالتالي أنا نظرتي لذاتي أيضاً على حسب فلما أجي عند ناس أعتقد أنهم أعلى مني شو صير أنا؟ صغير صغير وإذا صرت صغير صرت خواث صرت جبان مهزوز الثقة ما أقدر أسوي شيء ولا أطالب بحقوقي ولا أعبر عن مشاعري ما أقدر أتصرف كما أريد ولا بعفوية خايف لما أجي عند ناس أنا لأنهم هم أصغر مني شو صير لي؟ ثقة؟ أحسنت لذلك النبي صلى الله عليه وسلم قال الكبر بطر الحق وغمط الناس بطر الحق التعالي على الخط وغمط الناس احتقار الناس لما أنت تعملق نفسك وتقزم الآخرين تدخل في الكبر لما ترفع الناس عن منازلهم وتقزم نفسك تدخل في الحقران لذلك الثقة وسط بين رذيلتين أن تعرف لنفسك حقها و أن تنزل الناس منازلهم طيب ما هي منازل الناس؟ بسألكم ما هي منازل الناس؟ و لا أعرف حسب بعد كل واحد كبير تضطر ايه قدره أقول لكم ما مشكلة الناس في الثقة؟ ما مشكلة؟ مشكلة الناس ما نعرف منازل الناس في الناس معاناة الناس في الثقة من الناس لما يجيك واحد في المقابلة الشخصية وانت بتقابله عشان يتوظف ويجيك ينتفض صحيح يجيك ينتفض ويصب صب عمق هو في الحقيقة ينظر إليك أنك إيش؟ أنها أعلم مني أنك بيدك المضيف الرحمن يؤلهك يا جماعة والله يعطيك جزء من صفات الله عز وجل أن بيدك الرزق يخشى أن تفوت هذه الفرصة لأنك أنت الآن مصدر الرزق بالنسبة له وبالتالي طبيعي أنه يرتجف لكن ليش لأنه نفخك فوق حجمك فش صار لنفسه صغار صار يخاف فلنرى موقف نفس هذا الموقف ونغيره قليلا دخل الإمام الزهري وقال له ترى الخليفة الأمير يريدك وقد فرشوا النطع واستل الجلاد سيفه يعني حطوا صماط والسيف يقتلك ما الذي فعله الأمير لهم؟ فخوف فوق حجمه يا ويلك بيده أن يميتك وبيده أن يحييك وبيده أن يضرك فجاء إمام ودخل على الأمير عليكم السلام فتمتما قبل أن يدخل عليه ثم دخل فأكرمه الأمير وأجلسه بجانبه وجلس وياه ويعني ما قال للشيء فلما خرج قالوا أنت شو سويت مع أن الإمام كان لابس أكفانة مستعد قال هبته أنا خايف منه لابسك ثاني فلما دخلت عليه ورأيته على كرسيه تذكرت الله عز وجل على كرسيه فغدا عندي كالذبابة الله أكبر جاءت الثقة الصدق يا جماعة أنت لما تضخم الناس تتقازن طيب شلون تسوي الناس كيف تنزلهم حقيقتهم؟ التقى مربوطة بالإيمان رجوة لله قرأت ستين كتاب في الثقة أزعم ما في كتاب موجود إلا وقرأته عن الثقة والله لم أجد حتى في كلام الغربيين لم أجد دواء للثقة عميق في أدوية سطحية مؤقتة عميق مثل حسن الظن بالله عز وجل وإن زال الله منزلة وما قدر الله حق قدر دخل ذلك الإمام أبي عبد الله ذلك الأمير على المسجد في الجامع الأموي فلما دخل قام الناس كلهم له خافوا من جنوده وحشوده وقدرته فخافوا فقام كل الناس إلا شيخ كبير ما وقف جالس فجاء أهل الأمير قال له يا هذا لماذا لم تقف يوم وقف الناس شايف نفسك يعني كل الناس احترموني وهابوني وانت ايش عندك قال أردت أن أقف الناس ايش كانوا أمير وجند وقدرة وخوف ويمكن يسوي ويمكن ما يسوي ها أعطوه أكبر من حجمه فهابوه فوقفوا له وأنزلوه في غير منزلته يقول أنا لما رأيتك أردت أن أقوم كما قام الناس فتذكرت قول الله يوم يقوم الناس لرب العالمين فتركت هذا القيام لذا كان قيام فقال له اجلس ما بقيت شعرة من جسدي إلا وقفت لا إله إلا الله ما الذي يجعله يثبت نزل هذا فيما نزلته أنه ولا شيء أنه ولا شيء إجماع عندنا مشكلة في حسن الظن بالله عز وجل الثقة مشكلة في حسن الظن بالله أعطيك مثال من واقعنا اترك القصص من واقعنا الآن لما الإنسان يبذل جهد يبذل جهد ويكون قادر وعنده قدرات ويخاف تقول تعال ألقي كلمة يقول لك والله أخاف حافظ القرآن تقول صل بالناس يقول لك والله ويتوتر ويفقد ثقته والله ما أقدر يجي الإنسان قدام الكاميرا تلقى عنده علم وحاصب ويخاف طيب السؤال هو يخاف على ماذا ايش تتوقع يخاف من نقش يخاف من الاسباب ولا من النتائج الاسباب هو عنده عملها بتوفيق من الله عز وجل والنتائج بيد الله عز وجل إذن يخاف من ماذا؟ من النتائج التي بيد الله إذن هي اهتزاز في ثقاته بماذا؟ بالله بس إحنا ما نبغى كده ننكر هذا الشي لا لا الله عز وجل هذا هو الصحيح عندنا مشكلة والدليل أعطيك دليل بسيط جدا ترون تزاحم الناس عند قطار الموت في الملاهي هذا سؤال أليس مرعب هو مرعب طيب لماذا الناس رغم أنه مرعب يتلذذون بالخوف واثقين أنه ما راح واثقين من ايش أنه ما راح يصير لهم شيء وما راح يطيح وفي وسائل أمن صح وأنه مؤمن وأنا واثق في الشركة أمريكية بريطانية انجليزية ألمانية ما راح يجيني شيء أنا أثق بالنتائج في تحول هذا الخوف من خوف رادع إلى إثارة أستمتع بها لأنني أثق بالنتائج طيب اللي نقوله قم صل بالناس لا أنا متوكل على الله هو يخاف هو يخاف من ماذا التي بيد من عنده مشكلة مع الله عنده مشكلة مع الله وبالتالي والله يا جماعة لما يجي الإنسان يدخل في موقف في هيبة في هيبة فيتذكر عظمة الله عز وجل نرى الناس شو يصير لهم ينزلون ثم يتذكر أن ما أصابه لم يكن لي خطأه وأن الله عز وجل لا يرضى للمؤمن أو لا يكون أمره إلا خير مهما صار لك والنتيجة التي ستصل إليها الله عز وجل أحكم وأعلم وأرحم منك بنفسك لما ادخل و اقول ايا كانت النتيجة ما راح اخاف لانها بيد من الله يا اخوان الانسان لا يقلق اذا كان عنده اب يدافع عنه فكيف اذا كان عنده رب لكن احنا في تلك في لحظات كثيرة ننسى والله يجيني بعض الامة لما يجيني نتكلم عن الالقى يقولوا والله اني خايف طيب حافظ اي حافظ طيب ايش المشكلة والله أنا كنت أصلي بالجماعة بعدين ما عدت أصلي يعني صرت الآن أهاب أسأل السؤال عادة تكون الإجابة نعم أقول له في أحد من الجماعة في أحد من الجماعة جاء أنت تعتقد أنه أكوس منك وأحسن منك وأعلم منك يقول لي والله كان جان قاضي سكن معنا ودل يصلي معي في طالب علم جاء وكذا في شيخ يصلي معنا دائم في واحد أكشر من الجماعة يصلي فصرت أنا أهابة يقول خلاص وأنا أكبر صار تفكيري فيه فاهتزت ثقتي في نفسي والله بعض الناس أنه يقول الله أكبر ويستقبل الناس يقول الله أكبر بلسانه ومشاعره الناس أكبر في تلك اللحظة وبعضهم صحيح والله لا بد نحن نكون صادقين مع أنفسنا عشان نقدر نقول غلط ولازم أوقف لازم أنا أوقف وبالتالي عدم قدرتك على أنك تطالب أو تذكر رأيك أو عفواً نحن دخلنا في هذا الإطار أن نذكر أن حصولك على الثقافة في الأساس هي مطلب شرعي لا بد أن يتمسك به الإنسان فهذا هو الفائدة الأولى في قضية لماذا أريد أن أكون واثقاً من نفسي قلنا أنها مطلب شرعي تفضل سألني بعض المرات مثلاً واحد مثل الكلمة أمام الناس أو الصراع أي عمل الإنسان يقوم فيه أو الشخص يقوم فيه لأول مرة ممكن يكون فيه نوع من الارتباك أو كذا إنما جربه في البداية مو شرط أن يكون مثلاً أن يحاتي الناس لكن مو فممكن ان يحصل عنده توتر او تردد نعم ممكن بينه وبين اللي مثلا نحن قلنا انه يحاتي او يخاف من النظر صنع رائع ما منعه وأقدم وتكلم نحن نقول إذا منعك مثل هذا التوتر أنت الآن في تلك اللحظة اهتزت ثقتك وانسحبت هنا الإشكالية ورح نتكلم أنت يسر لنا وقت عن قضية كيف يعالج الإنسان مثل هذه المواقف إذن واحد هي مطلب وانشرعي تفضل أن النقد يؤثر في سنتكلم عن النقد إذا ما تكلم توقفوني واسألوا عنها لأن أخشى أني أمسك طريق وأنتم تريدون طريقا آخر فذكروا من يأخر نتكلم ناقض المهم كذلك في الشباب كأعلامين يمكن الواحد يجيه ناقض فممكن يتزعزع شوي صح واحد أنها مطلب شرعي اثنين مطلب نفسي الثقة مطلب نفسي هل تعلمون ستة أمراض من أسبابها من أسباب هذه الأمراض أن الإنسان لا يعبر عن مشاعره لا يستطيع أن يكون واثقا ويتكلم ستة أمراض تتحول من نفسية إلى جسدية يسمونها الجستنة نفسه يتحول إلى عضوي أو إلى جسدي بسبب هذه الضغوطات التي يتحملها الإنسان وليستطيع أن يعبر عن مشاعره. العلاقة سمت إذا كان واثق بس فيه معوقات يعني هو واثق مع نفسه كل شيء بس فيه معوقات أمامه مثلا.

ما فيه شكالي شف. نحن نقول ابتداء أن يكون واثق من نفسه. فإذا واثق من نفسه تأتي فيه عشر معوقات تعوق الإنسان في أن يحقق هدفه.

لكن حتى لو ما فيه معوقات بدون ثقة سيتعثر. أصلا لن ينطلق. هي وقود الانطلاق.

هي الوقود. اذا واحد مطلب شرعي. مطلب شرعي.

اثنين مطلب نفسي. مطلب نفسي ان الانسان يكون قادر على ان يعبر عن مشاعره. التعبير عن المشاعر او الثقة في ذاتها هي خليط بين شيئين.

الثقة خليط بين شيئين. خليط بين توكيد الذات. وبين تقبل الذات. عشان يكون انا عندي ثقة عندي خليطين.

توكيد ذات وتقبل الذات. ما هو توكيد الذات؟ ندخل الآن في تعريف توكيد الذات توكيد الذات هو القدرة على أن أقول وأفعل ما أشعر به أقول وأفعل ما أشعر به إذا أنا وصلت لهذه المرحلة فأنا أسمى عندي توكيد ذات إيش؟ عالي القدرة على أني أقول وأفعل ما أشعر به عندي توكيد ذات بمعنى ما تلاحظون بعض المرات تروحون المطعم في بعض الناس لما تقوله ايش تبغى ايش يقول لك أي شيء نجيب كذا أي شيء نجيب كذا والله عادي والله عادي والله عادي ما عندي القدرة على أنه يقول رأيه يقول رأي طرح موضوع ودي يقول رأي ما يقوله عنده شيء ودي كلمة حلوة بيقولها لك بيعبر عن مشاعر اتجاهك ما يقدر ما يقدر يقول أحبك ما يقدر يقول ضايقتني ما يقدر يقول وخر عني ما يقدر يقول هاي تعديت حدودك ما يقدر يقول يا أخي أنا وجهت نظري كذا ما يقدر يقول لا تجد يقول نعم نعم نعم نعم نعم وبالتالي يتعب وبالتالي يجهد طيب لما يجهد هذا الإنسان لما يجهد هذا الإنسان السؤال من مصدر هذا الجفن من الذي سبب له هذا الجهد؟ نفسه، ثقة بنفسه، عادة ثقة بنفسه لما أنا ما أستطيع أني أقول رأيي عندك ما استطيع محاورة النفس يعني ولا استطيع أني خجل أعبر عن مشاعري عندك خجل ولا استطيع أني أقول لك لا وإذا قلت تبغى شيء أنا أسويه وأجهد نفسي عشان أرضيك من مصدر الألم بالنسبة لي؟ أعطفك أنتم الناس الناس وبالتالي اللي عنده هزة ثقة اللي تهزة الثقة عنده وليقدر يعبر عن مشاعره تلقاه حبيب مع الناس يطيع ا��ناس يجامل بزيادة يسلك بزيادة يقول ايه هو ما يبغى ما يطرح رأيه وهم الضايق يتكلم عكس بما يشعر كل هذه الاشياء هو يعتقد أنه يحاول أن يكسب الناس بينما هي أكبر سوسة ممكن يتعرض لها على مستوى العلاقات لماذا؟ لأنه تحمل 2 3 4 5 6 7 8 كل واحد يعطيه وينغزه ويجرحه ويحرجه ولا يجعله يعبر فيتحول الناس من مصدر سعادة إلى مصدر ألم وتعاسة فماذا يفعل هذا الإنسان؟ يتجنب يقفل جواله يسحب على الناس فترة حتى يتعافى ثم يرجع لهم مرة ثانية ثم يستقبل ثم يرجع يتعافى سيأتي يوم من الأيام يبتعد ولا يعود طيب راسمعنا جيد ليه؟ ما يلام كل هذول متعبينه اثنين هم اصلا ايضا ما ينظرون له نظرة زينة ليه؟ لانهم لما يقولوا له تروح معنا هو ماوده شو يقول؟ يقول ليه ان شاء الله خاص معكم فالساعة 4 بفلان الساعة 4 يقول ان شاء الله الساعة 4 يدقون عليه الساعة 4 قف الجوالة يتكلم عليه ما يرد يرسل رسالة والله ما عليش قبلها بعشر دقايق والله ما قدرت عندي ظروف ويفتعل أفعيل ويمرض نفسه وعياله ويصير عنده يعني مصائب الدنيا عشان يقول لهم مقدر يتفاول على نفسه عشان يقول عشان يقول رأيه مسيكين يكذب عشان فقط يعني يقول رأيه لما الناس مرة و مرتين و ثلاث أنت تسوي معهم هذا الشيء يصير لهم ينفقون منك و لا عادي يثقون فيك و بالتالي أنا أدعو كل واحد يعتقد أن محاولة إرضاء الناس فيها كسب للناس أنا أقولها غلط هي أقصر طريق لأن تخسر فيها الناس طالما سمحتني هذا سلام الله عليك في بعض الناس لما تفضلت بس حل وسط يعني لما يجلس في مجلس يتكلم ويأخذ ويأطي ويعترض وفي القانب الثاني لما يتمع الجمعين يسألوني تباشر ثاني أي شيء طبيعي ما بإرضاء للنفس الإرضاء لهم لا بس أنه الأمور عندها طبيعية أحسنت وإذا بغى شيء خذه أحسنت هذا ما ذكرته صحيح يا جماعة إذا كنت تجهد نفسك وأخي الفاضل اللي يشاهدنا تجهد نفسك وأختي الفاضلة تجهد نفسها في تقديم أعمال وتضحيات من أجل أن يحبها الناس أن يحبها الناس نحن نقول لها توقفي إذا كنت تقدم وتجتهد اللي شخص تحبه أو اللي تجعله يحبك لما أنت تبذل وتتعب وتجتهد لأنك تحبه أم لأنك تريد أن يحبك إذا كانت الأولى أن تتعب والضحي عشانك تحبه فهذا من كمال الخلة والمحبة بيض الله وجهك وإذا كانت الثانية أنك تضحي وتوطى على نفسك وتتألم لتجعله يحبك فهي من دواعي ليست الخلة وإنما المذلة من هذا النوع وهم كثير يا جماعة يا كثرهم يزعم انه ما يملك مشاعر هو يزعم انه ما يملك مشاعر تجعل النجم يحبك هذا شيء مو بيد يعني انه انت تحبه لكن تبغوا يحبك نعم فتبدل يبدل اكثر ويبدل اكثر طيب اذا كان دوام بينهم فلسيطة قلت فضل اذا كان بينهم احبه فهو يحرج انه يرد لطلب او انه لتدوم المحبة اللي بينه وبينه مثلا نعم يعني فقط سبب احراجه او سبب العمل اللي هو قام فيه انه ما يكون بينه ما ينقطع اللي بينه وبين صاحبه مرة مرة مرتين ثلاث ما في مشكلة لكن أن يكون بيدا للإنسان أنه يقدم تضحيات يعني لا يعتقد أنه بس بتضحياته سيرضيهم سيرضيهم أنا أقدم تضحيات عشان يتقبلونني عشان يحبونني لا اللي ما يبغاني لذاتي أنا ما نقدم خدمات للآخرين عشان يتقبلونني تقبلني لذاتي بما فيني أهلا وسهلا ما تبغاني الناس واجد لكن هذا الإنسان عنده افتراض فاقد الثقة عنده افتراض أن الناس لازم كلهم يتقبلونه هذا مو بصحيح هذا مو بصحيح إذا وصلت في اللطف مع الناس إلى الحد هذا بس رد على تساؤلك إذا وصلت مع الناس إلى الحد في اللطف مع الناس إلى الحد الذي تؤذي فيه نفسك يجب أن تتوقف وإذا وصلت في التعبير عن آرائك ومشاعرك في الحد الذي تؤذي فيه الناس توقف إذن المسألة تعود إلى الوسطية وسط بكل بساطة أن أكون قادرا على أن أقول نعم إذا أردت وأن أقول لا إذا أردت أن أتكلم إذا بغيت وأن أسكت إذا بغيت أجلس لأني أنا أبغى أجلس وأمشي لأن انا اعرف قدر نفسي ان اكون املك خيارين وليس خيار واحد ذلك الله عز وجل يقول في القرآن اشدة على الكافرين رحمة اعز أشدة على الكافرين أذلة على المؤمنين لاحظ أنه في نفس اللحظة عنده أداة أنه يكون شديد وعنده أداة أنه يكون لين إذن هو يملك إيش؟ النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان على المنبر ونزل وترك الخطبة ليلتقط الحسن والحسين ويقبلهم تلك الرأفة هو نفسه الذي قال اقتلوهم ولو وجدتموهم على على أستار الكعبة المؤمن عنده الثنتين المؤمن عنده الثنتين الجبان عنده عنده واحدة فبعض المرات أنا أقول أي شيء لأني أنا فعلا أبغى أكون وأبغى أي شيء وبعض المرات لا أقدر أصرح أما أن يكون طبع الإنسان أنه ما يستطيع فهذا والله هو المسكين هذا هو المسكين وهذا الذي لا ندعو إليه أن يكون الإنسان بهذه الطريقة سؤال السادة سيد ياسر أنا هذا كلام جميل حقيقة أشكره عليه يعني على الكلام هذا مشاكلنا ما تبدأ أنت قلت أنه مشاكل أنه يتأثر تبدأ من الداخل نعم إذا قابلت شخص ينرفزك نعم شخص يرد عليك في صفحة يرسلك في الهاتف ينرفزك نفس الشيء أنا وغيري من الشباب تعامل بأخلاقي أكيد أني بمتصل لكن هذا يسبب لي شوي تعب نعم هذا التعب أكيد بيتعبك هل هو من عدم الثقة أبدا هو الشعور شعور بالحزن تجاه ما يقوله الناس شعور طبيعي بل من الصحة النفسية هذا دليل على أنك بشر أنك طيب أنك ما فيك إلا العافية لذلك الله عز وجل يقول ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون إذن طبيعي أن الإنسان يضيق صدره لكن هل ضيق الصدر والحزن يجب أن تكون له شدة ومدة حد معين وينتهي ومدة معينة وتنتهي ولي ولا يمنعك من العمل ولا يمنعك ولا يشعرك تجاه نفسك بالحقران لا إذا سبك الناس دليل على بشريتك وبشريتهم فقط أنا أنظر لها من هذه الزاوية وبالتالي النظرة الناس للنقد وانتم في الإعلام وتويتر الآن لما يفتح الواحد الرسائل ولا يشوف ال��دود ويشوف هذا يتكلم وهذا يسب وهذا يمدح وهذا كذا يا جماعة أنا أعطيكم بس قواعد بسيطة في النقد تريحنا أنا والله كثير أنا مثلكم أتلقى و أشوف و من تصدر للناس عليه أن يتحمل لذلك والله يا جماعة دائما أدعو الله دائما في سجودي أن يرزقني أذنا تستمع و عقلا يتبع و صدرا يتسع للحق هذا اسأل الله لأنك أنت قدام الناس و من تصدر للناس تصدق بعرضه خلاص تحمل و هذا جزء من جزء من ثمن الذي يدعوه أي إنسان ناشر للفضيلة أنت لما تدعو إلى شيء أنت لما تدعو إلى شيء أنت تفسد مصالح آخرين هذه المصالح لما تفسد شيء يصير لك يبعذونك يحاولون يدافعون المصالح فبيسبونك فطبيعي جدا لذلك لما الله عز وجل موسى سأل الله عز وجل قال يا ربي يا ربي كف ألسن الناس عني يا ربي كف ألسن الناس عني قال الله عز وجل يا موسى ذلك شيء لم أكتبه لنفسي الناس تسب الله عز وجل يرزقهم ويعطيهم ويحميهم ويكفيهم ويميتهم ويحييهم ومع ذلك يد الله مغلولة الله فقير وإحنا إحنا نحن أغنية ويسبون الدهر ويسبون الله عز وجل وهو الله عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم يسبون النبي صلى الله عليه وسلم فكيف بي أنا وأنت طيب ليش أنا أقول هذا الكلام أنا أقول هذا الافتراض الأول لأن مشكلتنا في التحسس من الناقض أخويا عبد الرحمن والكلام لنا جميعا الإنسان الذي يتحسس من الناقد هو إنسان يفترض أن يجب عليه أن يكون مرضياً للجميع ويفترض أني لازم أصير أكوس واحد وأحسن واحد لا أستطيع لا أستطيع لازم ينقذني أحد إذا وجدت أنك تسير في هذه الحياة وتؤدي رسالتك ولا ينتقدك أحد فأعلم ماذا أنك ماشي صح ولا غلط غلط والله ماشي غلط يا جماعة إنسان بلا أعداء كل الناس أصدقاه هو إنسان بلا مبادئ خذوها مني إنسان بلا أعداء هو إنسان بلا مبادئ موسى موسى ولتصنع على عيني وألقيت عليك محبة مني أي واحد يشوف موسى يحبه لذلك أحبه فرعون وعادي وعادي معه لما خرج بمبدأ ايش صار صار عدو لذلك الانسان الذي ليس له اعداء انسان يميع القضايا مع المصلين يصلي ومع المغنين يغني لذلك ما له أعداء بالتالي لا تسعى أبداً ما يكون لك أعداء وإذا شفت أحد ما يسبك قل يا أكيد في شيء غلط نازم يمشي على مبدأ أمشي على مبدأ وأثبت عليه بيكون لك أنصار بيكون لك أعداء وهذا من الأثمان التي يدفعها الإنسان النقد أولاً لفتراضات شو الافتراض أنك لازم تكون أحسن واحد وأن الناس ما ينقدونك لا أنت بشر وهم بشر وما دامك أنت بشر ستخطئ وما دامهم بشر ربما يخطئون أيضاً في النقد ثانياً الناس ما بين حاقد وناقد الناس لما يتكلمون بين ناقد وحاقد ليس كل ما يقال هو حقيقة وبالتالي لا يذك صدرك لا يذك صدرك أن امدحوك لا تطرب كثيرا وأن سبوك لا تطرب لماذا؟ لا تقدم لا تقدم قل لك قبل لا تقدم ما تعرفه عن نفسك يقين ولا ظن يقين وما يقوله الناس عنك هو ظن فلا تقدم يقين ما تعرفه وعن نفسك بظن الآخرين فيك فإذا امدحوك ترى أنت أدرى بنفسك وأدرى بحالك لا تغتر وإذا سبوك أيضاً ليس بشرط ما يقولونه صحيح نفسنا سبوك و يتحسس هذا واحد اثنين قلنا ان الناس لما يتكلمون اما حاقد و اما ناقد فالناقد استفيد مما يقول و الحاقد اغلق اذني عن السماع ما يقول ادخل من هنا و طلع من هنا زي ما قال الساذي ممكن اشعر بحزن لكن لا يدوم هذا الحزن ثلاثة في قضية النقد أهم نقطة في النقد أي واحد يمتقدك إما أن يكون كلامه حقيقة وإما أن يكون كلامه رأي لما يجيك واحد يقول والله أنت في الفقرة المفروض تتكلم خمس دقايق وتكلمت عشر دقايق حقيقة ولا رأي؟ رأي أنت الآن مخصص لك خمس دقايق تكلمت عشر رأي حقيقة حقيقة تأخرت طيب إذا حقيقة أستفيد منها أقول لك الله خير لازم أغير صح طيب جاء واحد قال والله صوتك مو بزين حقيقة ولا رأي؟ رأي صوتي مو بزين بالنسبة لك ولكن عند الناس ثانين؟ خليه الحمد لله صوتي زين ما عندي مشكل لما يجيك واحد يقول والله أنا ما أعجبني أسلوبك حقيقة ولا رأي؟ رأي رأي ما يضيك صدري لما يجي واحد يقول والله أنت تناولت أربع مواضيع والخامس تركته حقيقة ولا رأي؟ حقيقة حقيقة فأتفاعل معه وأصح من خطأي فما عندي مشكلة إذن إما حاقد وإما ناقد اثنين إما حقيقة وإما رأي مشكلة كثير من الناس أنهم يحولون الأرائل إلى حقائق ويصدقونها لذلك أي كلمة تجيك من أي اجعلها فائدة لا قائدة فائدة لا قائدة لا تخليها هي لتقود سلوكك اي نقد اجعلها فائدة لا قائدة يقولون لك والله شماغك مب حلو بكرة تلبس غطرة والله الغطرة مب حلوة والله تجي بعمامة لا صارت قائدة الان ما صارت فائدة ولذلك يسكري ياسر الان ترى عندك مشكلة في كثير من الشباب في العلام هذه متغلغلة رأي الجمهور خلاص وقف يمنع نفسه عن اشياء كثيرة بسبب رأي الجمهور أحسنت ورأي الجمهور ده ما يمثل ولا عشرة خمسة ثلاثة اثنين بمئة أحسنت فتحكمون فيه تلقان خمسة مسوين ضجيج عليه فهو يتوقع أنهم يتوقع أن العالم كله أن هذا هو العالم لا أكثر ما يعالج هذه أو يسبب هذه غياب هوية الإنسان أنا شو أبغى أكون أنا دخلت الآن مثلا البداية إيش الهوية اللي أبغى أكون عليها أنا أبغى أكون بهذا الشكل بهذه الصورة أتمسك فيها مهما قالوا أحسن في الصورة لا أغيرها بس أنا أبطأ عبد الرحمن يبغى يكون تربوي في البيت هنا ويقدم رسالة تربوية ويكون شكلها هادي ويتكلم في امور التربية ويمثل نفسه بطريقة جيدة هذه انا ما اريده يجيني رسائل ولا ما تمزح يا عبد الرحمن يا اخي قل نكت يا عبد الرحمن لا انا هويت ان يكون انسان جاد في هذا البرنامج لذلك اللي عندي هوية ما يتأثر بالكلام لكن مشكلة الناس صفحة بيضة يرسمها الناس الاخرى هذي مشكلة كثير من الاعلامية سم الإنسان الواعي أنا أرى إن الإنسان الواعي هو الذي يكون عنده مثل جهاز الفلترة نعم يسمى هو فلتر نعم يأخذ الذي يفيده والذي لا يفيده ويضعه جنبه المفترض صعبه ما لم يكن عند الإنسان افتراضات افتراضات هي التي تقودني يا جماعة ثوابت تعني ثوابت ثوابت قواعد قاعدة لما أجي وأسمع واحد يسبني أقول سبحان الله ما أقول لأني أنا سيئة أو لأنه سيئ أقول إيش سبحان الله بشر بشر يمارس بشريته الله هديه لما اجي اشوف واحد سيء خلقه انا بقولكم قواعد انا استخدمها والله استفدت كثيرا اجي اشوف انسان سيء انا دايما اقول اشوف انسان سيء اقول سبحان الله ليست الامراض في الاجساد فقط المرض ليس في الجسد فقط بل في الاخلاق فاذا رأيت سيء الخلق فاحمد الله الذي عافاك مما ابتله كلام عندما ترى شخصاً مرضاً أو عاهة، لا تقول لهم أنه يجب أن يكون عاهة لا، الحمد لله لا، تقول الحمد، تنظر إليه بشفقة يا جماعة، ترى سيء الخلق، كذا، مريض عندما ترى سيء خلق، تقول الحمد لله، مسكين هو أشد من مريض الأجساد لأن مريض الجسد يؤجر ومريض الخلق يؤذر فهو مسكين مرة والله طيب أنا لما أدخل بهذا الافتراض وشوف واحد سيء الخلق أهدى أم لم أهدى؟ أهدى بالعكس وأرحمه بالعكس وحاول أساعده وبالتالي الافتراضات القواعد التي نسير من خلالها تساعدني لما يجي واحد زي بن القيم يقول رضى الناس غاية لا تدرك وريض الناس لاحظوا الكلمة وريض الناس لا مقدور ولا مأمور ولا مأثور الله لما تجعلها هذه قاعدة في ذهنك وريض الناس لا مقدور ما حد يقدر عليه ولا مأثور ما في أحد سمعنا من قبل أنه رضوا عنها الناس ولا مأمور أصلا لم تؤمر أن ترضي الناس لم تؤمر بل بالعكس أنك إذا رضيتهم أغلب أهل الأرض أضلوك بالعكس ولولا أن ثبتناك الله عز وجل ماذا يقول لقد كت تركنوا إليهم شيئا قليلا يقول الشراح والمفسرون من شدة إلحاههم على النبي صلى الله عليه وسلم ورغبته في أن يهديهم كاد أن يركن إليهم لا لا بالعكس عندي مبدأ وأثبت عليه ما عندي أي مشكلة هذا فيما يتعلق بقضية النقد يكون عندي افتراضات ما أزعل أشوف هل هي حقيقة أو رأي أشوف هل هو حاقد أو ناقد بعض المرات هناك ما يسمى بالمسيء الناصح هناك من يسمى بالناصح المسيء ناصح مسيء يجيك واحد من ربعك ويبغى ينصحك بس يخطئ في الطريقة وفي الأسلوب فيتحول نصيحته إلى هجوم لاذع يحزنك لاذق صدرك هذا فقط نصحك بطريقة خاطئة طيب الثاني يبغي يسيء إليك ما يعرف يوصل فمررها المشكلة الثانية أو النوع الثاني من الناس مسيء ناصح هذا إنسان يلبس عبارة و هو أصلا يبغى الإساءة أيضا لا يذك صدرك لا يذك صدرك تعرف أن الناس طالما لك أعداء فأنت عندك مبادئ ولا يذك صدرك و عليكم السلامة و رحمة الله و بركاته طيب أخي ياسر سلام نفس الموضوع نعم في بعض الناس ما شاء الله مع الجلسة طيبة الله يرفع قدرك الثقة طيبة في الشخص نعم بس لها مواضع نعم في بعض الناس يأخذ الثقة هذه زيادة يعني في مجلس يحب يتصدر مجلس ويكون هو المسيطر في روحه يحب هو اللي يكون له الرأي ويتخذ رأيه في أي شي يحب أن يكون هو الأساس كيف تتعامل مع الشخص هذا؟ هذا صائب أو مخطئ؟ لا هذا إنسان يشعر بنقص إنسان يشعر بنقص لأنه يريد شيء يصلط عليه الضوء لأنه يشعر من الداخل أنه مهمش من الداخل أنه مهمش يشعر أنه يريد أن يسلط الضوء من خلال هذه الأشياء فهذا نوع من نفس التفكير أنا توقع أستاذ ياسر والله كنت جاي أشعر في الإعدادة شباب أشغال وكذا وجاءت الإنسان من أستاذ محمد أستاذ الكوارئ يقول فاتك الرجل الرائع. اي نعم.

اي والله يقول فاتك. هل رأيت محمد سيده الكوالي. اي والنعم والله.

يقول لي فاتك الرجل الرائع الرائع فاتتك المادة اللذيذة اي والله. الله يجعك تسلم. اي والله.

الله يجعك تسلم. الله يرفعك. جاءك تسلم والله. الله ينفع بالجميع.