أهمية توكيد الذات في الحياة الشخصية والإسلامية

مقدمة

تفسير قول الله: "فمن عفى وأصلح".
- وضح ابن عثيمين: من يعفو دون إصلاح ليس له أجر.
ضرورة الإصلاح مع العفو.
الحديث يتمحور حول موضوع توكيد الذات.
توكيد الذات ليس مجرد ثقافة، بل هو جزء من الدين.

يقول الله: "وإذا قيل لكم ارجعوا فارجعوا"
- تفسيره: ممارسة الحق في رفض ما لا نريده.
- إذا قبل الآخر ممارسة توكيد الذات معه، فهذا يُظهر عظمته وشخصيته القوية.
توكيد الذات يتطلب قبول الآخر لممارسات الشخص.

مجتمعاتنا تشجع الصمت وتعتبِر تعبير الذات سلبية.
التعليم يعزز هذا المفهوم، مما يجعل الطلاب المثاليين هم الذين لا يعبرون عن آرائهم.

ثقافة الصمت
- الصمت والعيب يُعزز في مجتمعاتنا ومدارسنا.
- الطلاب الذين يعبرون عن رأيهم لا يعتبرون مثاليين.
تفسير خاطئ لتوكيد الذات
- يعتبر البعض من يؤكد ذاته أنانيًا أو مغرورًا.
المبالغة في احترام الكبار
- ضرورة احترام الكبير ولكن ليس بشكل مبالغ يمنع من التعبير عن النفس أو الرد على الإهانة.

على الدين
- ضعف توكيد الذات يمنع من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- تفسير المغلوط للأمر بالمعروف يبدأ من القلب دون استخدام اليد أو اللسان.
في العمل
- يتحمل الفرد أخطاء الآخرين.
- يقبل كافة طلبات المدير دون نقاش، مما يسبب كراهية للعمل.
في المشاعر
- صعوبة في التعبير عن المشاعر الإيجابية والحب.
- النبي صلى الله عليه وسلم أكد على أهمية التعبير عن الحب.
في التعلم
- الخوف من السؤال أو النقاش مع المعلم.
في تربية الأبناء
- ضرورة تعليم الأبناء كيفية التعبير عن ذواتهم واحترام الآخرين.