ملخص محاضرة: بوابات ياجوج وماجوج السماوية وردم ذو القرنين

مقدمة

سورة الكهف: عملية بناء السد وصفها القرآن تفصيليًا:
- طلب ذو القرنين من الناس إحضار زبر الحديد.
- مساواة الصدفين (الجانبين).
- نفخ حتى أصبحت نارًا.
- سكب القطر (النحاس المذاب).
السد شكل رحمة وحماية من هجوم ياجوج وماجوج.

الفهم الشائع: سد من الحديد والنحاس.
الرأي الجديد: مبني على القرآن ومعرفة حديثة، السد يمنع ياجوج وماجوج من دخول الأرض عبر بوابات طاقة.
معاني الكلمات:
- السدين: حاجزين كهرومغناطيسيين (بوابة نجمية).
- الردم: حاجز متراكم ومحكم.
- زبر الحديد: قطع الحديد المرتبة.
- الصدفين: الانحرافين أو مائلين.
- نفخ: إطلاق طاقة كهرومغناطيسية.
- القطر: تيار كهربي أو إلكتروني.
- يظهروه: الصعود أو المرور.
- النقب: فتح ثقب.
- ذكاء: دك ورفع الشيء.

آيات تشير إلى سدود نورية/طاقية.
سد ذو القرنين يمكن أن يكون حاجزًا كهرومغناطيسيًا، بوابة نجمية.
الردم: حاجز متراكم، بلازما مكهربة.
تفسير: ذو القرنين قد يكون صنع جهازًا لإطلاق البلازما، تمنع ياجوج وماجوج من المرور.

التغير الجذري في فهم قصة ياجوج وماجوج والسدين نتيجة معرفة علمية حديثة.
الآيات لا تشير إلى سد مادي فحسب بل إلى حاجز متراكم من طاقة ونفسر مفهوم البلازما في هذه الحالة.